العريفي يتحدث عن عقيدة ” الولاء و البراء ” و التكفير : النبي محمد لم يكفر صحابياً سجد له
حذر الداعية الإسلامي، محمد العريفي، الذي يعتبر أحد وجوه تيار الصحوة في المملكة العربية السعودية من قيام بعد الأشخاص بالتكفير وسلوك طرق خاطئة مندفعين بحماسهم الديني، ذاكرا قصة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعدم تكفيره لمعاذ الذي أقدم على السجود له بعد عودته من رحلة واكتفى بنهيه عن ذلك.
[ads3]
الله يصطفل فيك شو ساويتوا ببلدنا
انت وكل وهابي نجس متلك
هادا اخونجي ياغبي متلو متل مؤسسي داعش والنصرة بشهادة الجولاني الخارجي, مالو علاقة بحكيك وانت مابتسوى غرزة بنعل محمد بن عبد الوهاب رحمة الله عليه لحتى تحكي عليه روحو اقرأو كتبو قبل ماتصيرو أبواق بلا عقل
munafeek
يا ابن الحرام كم روح زهقت وستزهق في سورية عندما كنت تنبح وتنهق ليل نهار داعيا كلابك للجهاد وحرق وتدمير سورية!!! لعنة الله عليك دنيا ودين …. هلء جاي تعمل مصلح يا نجس
ههه ليش هيك مقهورين المعلقين، يمكن العريفي عند مؤيدين أكثر من بشار بأربع مرات على الأقل
حفظ الله الشيخ العريفي ونصره
وقصة الصحابي ثابت وهذا نصها:
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى، قَالَ : ” لَمَّا قَدِمَ مُعَاذٌ مِنَ الشَّامِ سَجَدَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ: ( مَا هَذَا يَا مُعَاذُ ؟ ) قَالَ : أَتَيْتُ الشَّامَ فَوَافَقْتُهُمْ يَسْجُدُونَ لِأَسَاقِفَتِهِمْ وَبَطَارِقَتِهِمْ ، فَوَدِدْتُ فِي نَفْسِي أَنْ نَفْعَلَ ذَلِكَ بِكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( فَلَا تَفْعَلُوا ، فَإِنِّي لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا” رواه الالباني والبيهقي وصححه الالباني
سيد قطب والعريفي شيخك انت وأمثالك من أخونجية سوريا نحنا السوريين أهل السنه مشايخنا ابن باز وابن عثيمين والألباني بالإضافة لأكابر هيئة كبار العلماء ممثلة بالفوزان أطال الله بعمره
شو كترانين النبيحة
النبي صلى الله عليه وسلم كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين,ماكان رسول الله ايرانيا ولا سعوديا ولا سلفيا ولا صوفيا ولا شيعيا ولا وهابيا ولا اخوانيا…….الخ, لقد فتتت الفرق ميراث النبي وامته “وان هذه امتكم امة واحدة وانا ربكم فاعبدون”,وما المرجعيات الا رجال واجبهم علينا ان نسالهم عن الدليل الثابت فيما يقولون “اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله”,وعلى كل احد ان يعود عن عصبيته وفرقته الى “محمد رسول الله والذين معه”وليس والذين من بعده,وان يدعو احدكم الاخر بعد نفسه وذويه لا للخروج من فرقة للدخول في اخرى ,بل الى اسلام “محمد رسول الله والذين معه”