برشلونة أكثر الأندية الأوروبية إحرازاً لجائزة الكرة الذهبية

عزز المهاجم الارجنتيني ليونيل ميسي رصيد ناديه برشلونة الإسباني من الكرات الذهبية لأفضل لاعب في العالم بعد تتويجه بنسخة العام 2015.

وأصبح رصيد البارسا 11 كرة ذهبية نالها بفضل ستة لاعبين ، حيث نالها الارجنتيني ميسي خمس مرات  أعوام 2009 و2010 و2011 و2012 و2015 ونالها الهولندي يوهان كرويف مرتين عامي 1973 و1974 ونالها البلغاري هيرستو ستويشكوف عام 1994 والبرازيليان ريفالدو عام 1999 ورونالدينهو عام 2005 وأول من توج بها من برشلونة كان الاسباني لويس سواريز وهو الاسباني الوحيد الذي احرز الكرة الذهبية عام 1960.

ويأتي بعد البارسا ثلاثة اندية برصيد ثماني كرات ذهبية ريال مدريد ويوفنتوس وميلان ، وفق ما افادت صحيفة إيلاف.

وتوج بالكرة الذهبية بألوان ريال مدريد  ستة لاعبين هم الفريد ودي ستيفانو عامي 1957 و1959 والفرنسي رايمون كوبا عام 1958 ثم البرتغالي ليويس فيغو عام 2000 والايطالي فابيو كانافارو عام 2006 والبرازيلي رونالدو في 2002 والبرتغالي كريستيانو رونالدو في 2013 و2014.

أما ميلان فتوج بها بفضل  ستة لاعبين ايضاً هم الايطالي جياني ريفيرا عام 1969 والهولنديان رود خوليت في 1987 وماركو فان باستنا أعوام 1988 و1989 و1992 ثم الليبيري جورج وياه في 1995 والاوكراني اندري شيفيشنكو في 2004 وأخيراً البرازيلي ريكاردو كاكا عام 2007.

وتوج يوفنتوس بالكرة الذهبية بفضل ستة لاعبين ايضاً هم الايطالي عمر سيفوري عام 1961 والايطالي باولو روسي في 1982 والفرنسي ميشال بلاتيني اعوام 1983 و1984 و1985 ثم الايطالي روبيرتو باجيو في 1993 والفرنسي زين الدين زيدان في 1998 وأخيرا التشيكي بافل نيدفيد في 2003.

ويأتيي خلف الاندية الأربعة بايرن ميونيخ الذي نال الكرة الذهبية خمس مرات بفضل الثلاثي الالماني غيرد مولر عام 1970 والقيصر فرانز بيكنباور عامي 1972 و1976 وكارل هانز رومينغيه عامي 1980 و1981.

وتوج بجائزة الكرة الذهبية ثلاث مرات نادي مانشستر يونايتد بفضل جورج باست عام 1968 وبوبي تشارلتون عام 1966 ودينيس لو عام 1964. ونالها مرتين عدة اندية منها انتر ميلانو بفضل الالماني لوثر ماتيوس عامي 1990 والبرازيلي رونالدو 1997وهامبورغ الالماني بفضل الانكليزي كيفان كيغان عامي 1978 و1979 ودينامو كييف الاوكراني بفضل اوليج بلوخين عام 1975 وايغور بيلانوف عام 1986.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها