الجيش الحر : روسيا قصفت مقاتلين كانوا يحاربون تنظيم ” داعش ” في ريف حلب الشمالي
أصدرت فصائل من الجيش الحر بياناً أعلنت فيه عن استشهاد 17 مقاتلاً، كانوا يحاربون تنظيم “داعش”، في ريف حلب الشمالي، جراء غارات طائرات الاحتلال الروسي.
وقالت الفصائل في بيان لها : “بمزيد من الرضا والتسليم يزف لكم الجيش السوري الحر، ١٧ من خيرة مقاتليه الذين قضوا اليوم في غارات لطيران الاحتلال الروسي على ريف حلب الشمالي.
٩ منهم من لواء صقور الجبل قضوا بالغارات الروسية على نقاط الرباط ضد تنظيم داعش الإرهابي في بلدة احرص”.
وأضافت : “نؤكّد أنّ النظام الروسي كما نظام الأسد و تنظيم البغدادي ليسوا سوى أعداء للشعب السوري العظيم، ولن نتوقف حتى إخراجهم جميعاً من كافة الاراضي السورية الطاهرة”.
[ads3]
قلنا سابقاً أن داعش وجيش الكلب بشار الأسد يقاتلون في جبهة واحدة ضد الشعب السوري
كل مجرم حمل سلاح حلال قصفه
كذبوا و لو صدقوا فالطيران الروسي و الأمريكي قصف اليوم و ما اصابهم ما اصابهم إلا لأنهم ظنوا أن انسحاب بعض قوات تنظيم الدوله من مواقعها بسبب القصف الهمجي سيعطيهم الفرصه للتقدم فتقدموا دون هدى و جائهم ما عملوا به.
و ماذا عن أصدقائهم القدامى الذين هاجموا اعزار اليوم و حاولوا احتلالها لضمها لكوردستان لم نسيهم بيان الصحوات سارقي المعامل و مشولي البيوت.
سيطر تنظيم “داعش” صباح اليوم السبت (16 كانون الثاني/يناير) على تل كروم وتل الثردة المطلة على مطار دير الزور العسكري شرق مدينة دير الزور، وقرية البغيلية غرب المدينة، وقام بإعدام العشرات من عناصر ميليشيا الدفاع الوطني، كما أسر الكثير منهم أيضا، بعد معارك عنيفة ضد قوات النظام.
صحتين على قلبو
نظام بوتين الروسي الوحشي ونظام الملالي الفارسي المجوسي ونظام الاهبل بشوشة الاسد الماسوني وداعش الارهابي ومليشيات حزب الشيطان اللبناني والمليشيات الفارسية المتنوعة الارهابية كلها اوجه مختلفة لعملة واحدة تقف صفا واحدا لمحاربة الشعب السوري البطل وسوف ينصر الله تعالى هذا الشعب على هذه الاوجه الارهابية ويطردهم من بلاد الشام الطاهرة
لاوجود لداعش.فالسنه اخترعو هذا الاسم للتغطيه على جرائمهم .فكلهم دواعش بكل تنظيماتهم ولكي يبرئو نفسهم اخترعو اسما وسمو قسما منهم داعش .ف والله لافرق بين سني وداعشي