وزيرة إسرائيلية تدعو لقيام دولة كردية
دعت مسؤولة إسرائيلية إلى إقامة دولة كردية معتبرة ذلك “مصلحة عالمية واخلاقية واستراتيجية”، حسب قولها.
وقالت وزيرة العدل الإسرائيلية إياليت شاكيد في كلمة القتها في مؤتمر ينظمه معهد ابحاث الامن القومي الإسرائيلي في تل ابيب، “ينبغي على اسرائيل الدعوة علنا الى اقامة دولة كردية تفصل بينها وبين ايران وتركيا، وتعزز مكانة الجهات الاكثر اعتدالا في المنطقة”، وأضافت إن “هذا الامر هو بمثابة مصلحة عالمية واخلاقية واستراتيجية”، وفق ذكره.
وتابعت وزيرة العدل “إن الشعب الكردي هو اكبر شعب في العالم ليست له دولة، وانه شعب ديمقراطي ومحب للسلام وتربطه بالشعب اليهودي علاقات تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة”، على حد تعبيرها. (AKI)[ads3]
شو رأي أخوتنا الأكراد بالموضوع
مزبوط و انا معكن لاكن ان يزهبو الى ايران الوطن الاصلي هناك كردستان مو في بلاد الشام و لا يحلمو في كردستان في سورية هي خيانة كبيرة
تماماً هذا هو مطلب السعودية لمواجهة التمدد التركي الإيراني العراقي على لسان اللواء السعودي انور العشقي في منتدى مع الإسرائيلين في أمريكا:
https://www.youtube.com/watch?v= J47daVGlKWE
أنشروا إذا كنتم تحترمون الرأي الآخر على عكس ما فعلتم المرة السابقة.
بانتظار رد الأكراد.
سمّعونا لشوف
انظروا إلى ما دعت إليه وزيرة العدل الإسرائيلية إياليت شاكيد بإقامة دولة كردية معتبرة ذلك مصلحة عالمية وأخلاقية وإستراتيجية والسؤال الكبير أين اختفت المصلحة العالمية والأخلاقية في إقامة الدولة الفلسطينية وبهذا كشفت الوزيرة الحرص الشديد الصهيوني والأمريكي على دعم حزب العمال الكردستاني بالرغم أنه حزب شيوعي وهذا ما أشرنا إليه سابقا أن هذا الحزب هو الخنجر المسموم لتركيا والسوريين على غرار دولة اسرائيل
طيب يا حلبي اصيل مين قلك انو ايران هي البلد الاصلي للاكراد حبيبي ارجع للتاريخ وشوف انت وين اصلك
اصلنا نحن في اراضينا ورح تقوم كردستان رغم عن انوفكم واحد واحد ولسى بتركضلي ورى الديمقراطية
يلعن ابو الديمقراطية اذا واحد متلك موجود بهل البلد
انت اركض ورى كرشك والمحمرة وخلي السياسة للكبار مو صغار متلك
بتنادو بقيام فلسطين و يلي هي بالاصل ارض اليهود
فلماذا لا تنادي بكردستان الموجودين على ارضهم التاريخية
اسرائيل تدعم قيام دوله كرديه ؟؟؟؟
سياسه حقيره وقذره يلعبها اللوبي الصهيوني لزياده التفرقه بين الاكراد والعرب والاتراك
قال سيد الخلق محمد عليه الصلاه والسلام لا فرق بين عربي على عجمي او ابيض على اسود الا بلتقوى
عندما انتصر القائد صلاح الدين الايوبي انتصر باسم الاسلام ورفع رايه الحق
اللهم انصر ا لاسلام والمسلمين
تنبيه الى كل متابعي الموقع لا تكونو عنصريين بتعليقاتكم
في ا لنهايه يلعن روحك يا حافظ الكر
رأيي و رأي الكثير من الأكراد من رأيها و لكن هذا لا يعني نحن أصحاب و حلفاء، و المخلوقة ما أخترعت شي جديد من عندها أو من عند مخابراتها. و الحق يجب أن يقال من الأخوة في الدين و الجيران بالأرض قبل الأعداء (أسرائيل) و لكن للأسف مازلنا نخون على المطالبة بحقوقنا.
قبل المطالبة بدولة للأكراد ايتها المنافقه والعنصرية أليس الفلسطينيين من يحتاجون إلى دولة وانتم من سرق أرضهم ومن شرد شعبهم. تتكلمون عن الأخلاق ‘هل اليهود لديهم أخلاق .سياستكم فرق تسد,لن تنطلي على الشعوب العربية الحرة المؤمنة بعروبة فلسطين.
الطيور تقع على اشكالها
اذا كنتو حلفاء اسرائيل فمبروك عليكم اسيادكم
اذا القائد المسلم الذي حرر فلسطين من الصلبيين ليس كرديا وليس له الشرف بكم اصلا .
قل وحقك ما تقول ولكن أن ترضى بفلسطين لليهود فقد خرج منكم ما ليس نتمناه منكم .
عادل ………..
العرب يطلبون من اسرائيل ان تعطيهم فلسطين و اتمنى ان يذكر لي احد المهاجمين عن 22 دولة للعرب و لم نجد ما يشرف حكام دكتاتوريون و شعوب عبارة عن قطعان و عندما ثاروا على الطغيان لجؤوا للارهاب و دمروا كل شيء فماذا تنتظرون من فلسطين و هي محتلة قد انقسمت الى دولتين ضفة و قطاع و هم نفس الملة و نفس الشعب و نفس اللغة و تلومون الاكراد عندما يريدون الانفصال عنكم
أعتقد و أؤمن قولاً واحداً أن ما تقوله الوزيرة الاسرائيلية حق أريد به باطل. نعم للأكراد الحق في قيام دولة لهم و لكن اسرائيل كاذبة و منافقة و مجرمة أيضاً و لا تبحث عن العدل أبداً فكما تطالب هي بكردستان فالأولى لها أن تعطي للفلسطينيين حقهم كما تطالب للأكراد. و لكن أيضاً طالما أن العرب و الترك و الفرس تركوا الدولة الاسلامية الجامعة و أقاموا دولاً قومية و فوق هذا قسم الأكراد بين تركيا و إيران و العراق و سوريا التي لم تعاملهم إلا كعبيد و عانوا أبشع أنواع الاحتلال. و تعاونت هذه الدول مع الغرب و الشرق و بين بعضهم لضرب أي أمل للأكراد ففي الوقت الحالي هم ليسوا جديرين بثقة الأكراد أبدأ و لنبدأ صفحة جديدة كجيران مستقلين و هو الحل الأسلم للجميع. أما الذي يقول أن الأرض الأكراد هنا أو هناك فهذا ككلام فارغ لا معنى له. كل دولة تدعي أن لها أرضاً في الدولة المجاورة لأن الحدود لم ترسم برغبة الشعوب! لنسأل الشعب من عفرين إلى الجزيرة و من الجزيرة إلى ديار بكر و من ديار بكر إلى السليمانية و من السليمانية إلى مهاباد لنسألهم هل هم يريدون دولة مستقلة أم لا! و من ثم كيف تكون أرض غيرهم و هذه مساحة متصلة و واحدة و أكبر من مساحة سوريا بثلاثة مرات!! كيف يمكن لشعب أن يأتي من الخارج يحتل كل هذه المساحة مع أنه لم يكن يملك القوة و الدولة!! و أين هو الشعب الأصلي الذي طرده الأكراد مثلاً. المثال الواضح فلسطين هي أرض الفلسطينيين و جاء الاسرائيليون و طردوهم و نرى ملايين اللاجئين الفلسطينيين في الدول المجاورة و العالم. و لكن أين هذه الملايين التي كانت تسكن أرض الأكراد مثلاً. ثم أليس عيباً أن يقول السوريون للأكراد أنهم جاؤوا من إيران و يعرفون أن صلاح الدين الأيوبي و أولاده حكموا المنطقة قبل ألف عام كمسلمين نعم. و لكن الكل تحول إلى القومية من عربو ترك و فرس فلما لا يجوز ذلك للأكراد. و مهما يكن فلا بد من تحرير كردستان.
عندما يتعلق الأمر بالمقاومة وإيران يقولون خدعة ومسرحية وعندما يتعلق الامر بالاكراد يصدقون كلامهم. لماذا؟ لأن الأحقاد هي إمامهم وبتنا كالحيوانات بلا عقل نحركه. لماذا لا نعتبر أن كلامها مسرحية؟ أو لماذا لم تعلقوا بهذه التعليقات عندما عاد أردوغان من قطر قائلاً “تركيا بحاجة إلى إسرائيل”. سأقولها بصراحة, لولا التدخل الإيراني لكانت الدولة الكردية المتعاونة مع إسرائيل في أربيل قائمة.
أعتقد أن للشعب الكردي كل الحق في بناء دولة مستقلة. العربي الأصيل صاحب كرامة و نخوة و يدافع عن الحق أينما كان. نحن من عانينا من الظلم على مدى التاريخ إلا فترات قليلة فكيف نرضى لأنفسنا أن نظلم الآخرين. أم الاسرائيليين المجرمين فلا حق لهم الادعاء بالدفاع عن الحق.