الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يستقبل عدداً من الناشطين و الإعلاميين السوريين ( صور )
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الجمعة عدداً من الناشطين والإعلاميين السوريين، بهدف مناقشة الصعوبات التي تعتري عملهم في سوريا وتركيا.
وقال الصحفي “رامي الجراح”، أحد المشاركين في اللقاء، عبر صفحته في فيسبوك، إنهم عبروا للرئيس التركي عن مخاوفهم وأكدوا على الصعوبات التي يتعرضون لها، خصوصاً الميدانيين منهم، الذين يغطون الأحداث في سوريا ويتنقلون بين البلدين (عبر الحدود الخطرة).
وأشار الجراح إلى أن أردوغان وعد بإيجاد حل للصعوبات التي يتعرضون لها.
وناقش الحاضرون الذين كان من بينهم “ضياء دغمش” الذي تعرض قبل أسابيع لضرب مبرح على يد عناصر الجندرمة التركية، عدة مسائل أهمها مستقبل السوريين في تركيا.
الجدير بالذكر أن إغلاق الحدود البرية (باب السلامة – باب الهوى)، وتشديد الرقابة على الدخول غير الشرعي، أدى إلى ازدياد حوادث قتل واعتداء حرس الحدود (الجندرمة) على السوريين الراغبين بالوصول إلى الأراضي التركية.
الفرق بين اردوغان و الحكام العرب هو بالضبط كالفرق بين ( المسلسلات التركية و المسلسلات الخليجية )
المسلسلات التركية ( جيدة الشكل رديئة المضمون )
المسلسلات الخليجية ( رديئة الشكل و رديئة المضمون )
و اردوغان و الحكام العرب و بشار و الخرامنئي و حسن زميرة كلهم بيادق في يد اعداء الاسلام
الله يحميك يا ارضوان ويبعد عنك اهل الشر امثال
بشار
روسيا
ايران
صنع رجب طيب أردوغان تاريخًا عندما خرج من مكتب رئيس الحكومة التركي وتوجه مباشرة إلى مكتب الرئيس التركي. أردوغان هو الرئيس الأول الذي اختير مباشرة من قبل الشعب في أعقاب تعديل بادر إليه في الدستور التركي، والآن يبدو أنّ الانقلاب الذي بدأ حين اختير لأول مرة رئيسًا للحكومة عام 2002 مستمر بكامل قوّته. وفقًا لتخوّفات جهات المعارضة التركية، فمن المفترض أن يوسع أردوغان خلال السنوات الخمس لولايته من صلاحياته الفعلية، وأن يدير بهذا الشكل حكمًا استبداديًّا حقيقيًّا وأن يصبح الزعيم الأقوى في التاريخ الحديث لتركيا. وهذا على النقيض من أسلافه في منصب رئيس الدولة. يعتبر أردوغان زعيم عملية الأسلمة التي مرت بها تركيا في العقد الأخير. الدولة التي كانت رمزًا للدمج بين السكان المسلمين والنظام الديمقراطي العلماني، بدأت بالتحرك نحو الإسلام المتطرف، بعيدًا عن إرث مصطفى كمال أتاتورك. قلة من يذكرون اليوم، ولكن في بداية طريقه لم يكن أردوغان شخصًا متطرّفا كالذي نعرفه اليوم. في شهر أيار 2005، قبل شهور قليلة من انسحاب إسرائيل من قطاع غزة، زار أردوغان إسرائيل وعقد صداقة مع قادتها. بعد تصريح قاسٍ عام 2004 يفيد بأنّ إسرائيل تتعامل مع الإرهاب ضدّ الفلسطينيين، طلب أردوغان التراجع عن تصريحه وزيارة إسرائيل لتصحيح الانطباع، والالتقاء برئيس الحكومة حينذاك أريئيل شارون.
ليش ما حكيتوا بموضوع ايقاف الفيزا التركية و لا بس مصالحكم لشخصية قال ناشطين قال
يعني العالم عما تستشهد من وراء القصف بالطيران الروسي وانت عما اتخفف دم والله الي استحوا ماتو
حلبي و شوية كرامة مين عم يخفف دم؟؟؟؟؟
يعني انتو ظانين ان اردوغان بحبكن….ح يعرف انتو متل ما اخدكن لطرفه ممكن ببوم من الأيام تروحوا لطرف غيره و تتركوه…..عرفان انكم بدون مبدأ بس استضافكم للدعاية…..الدليل على قوميته و كرهه للعرب كتير….و هاي التاريخ اذكروا لي متى الأتراك افادوا العرب او دافعوا عنهم….بس جدي و جدك حاربوا معهم بالعصملية و كتير منهم استشهدوا…….و هاي بدأت موضوع الفيزا و عدم الكتابة بالعربي و غيرها…..و الأيام قادمة تذكروا