الأميرة شارلوت الشخصية الأكثر تأثيراً في بريطانيا

لم تتجاوز ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون شهرها الثامن، ومع ذلك تحظى بمكانة خاصة وشعبية كبيرة بين البريطانيين، أهلتها للحصول على لقب الشخصية الأكثر تأثيرا في بريطانيا، حسب المجلة الراقية Tatler.

ويرجع هذا التفوق لكونها أول أفراد سلالة “آل ويندسور” التي ستستفيد من التغيير الجديد الذي طرأ على قانون توارث العرش ، فأصبحت بفضله الوريثة الرابعة، إضافة إلى حب البريطانيين الكبير لها.

وجاء مباشرة في التصنيف بعد شارلوت دو كامبريدج، “انت” و “ديك”، وهما مقدما برامج في التلفزيون البريطاني، ثم الأمير جورج الذي ما يزال يحظى بقدر كبير من الشعبية رغم منافسة شقيقته ، بحسب إرم نيوز.

أما والدتهما  كيت ميدلتون  فتراجعت إلى الموقع الحادي عشر، حتى أن أمل كلوني سبقتها بمراحل، لكن لا يمكنها التذمر إذا كانت الملكة اليزابيث الثانية شخصيا قد اكتفت بالمرتبة السابعة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها