دي ميستورا يرسل دعوات المشاركة في مؤتمر جنيف لـ ” المعارضة السورية “

طالما أن المفاوضات فرضت على المعارضه فرضا أتمنى على المفاوضين أن لا ينخدعو بالمواطنه السوريه و الوطن الواحذ و من هذا الكلام الذي شبعنا منه نصف قرن..يجب الاعتراف بسوريه متعددة الطوائف و لمل طائفه حسب حجمها بالمجتمع السوري خاصة بالجيش و الأمن..أي تبني مبدأ المحاصصه الطائفيه فنحن لا نختلف عن لبنان من حيث تركيبة الشعب..المحاصصه الطائفيه منذ الآن هي أنسب حل لسوريه.

1- تكذب رويترز عندما تقول أن الخلاف الذي سبب التأجيل هو تشكيل وفد المعارضة
2- الخلاف هو في تشكيل وفد الحكومة الذي يجب أن يضم بالإضافة إلى الإرهابيين الممثلين للنظام يجب ضم الأكراد الإرهابيين المسيطرين على الشمال لأن الشعب السوري يريد التحرر من النظام والكورد يريدون التحرر من الإرهابيين الذين يأخذون بناتهم رغما عنهم للخدمة العسكرية التي تقودهن إلى ترك الأخلاق وحتى لو كان الكورد يريدون إدارة ذاتية فهم يريدون انتقاء إدارتهم وليس فرضها عليهم فرضا من أميركا وروسيا
3- المفاوضات فقط على موعد رحيل بشار وآلية رحيله وبذلك ستكون المفاوضات لا قيمة لها لأن أميركا لم تقرر ذلك بعد
4-بناء على النقطة السابقة المشاركة وعدمها ليست ذات قيمة
5- يجب بقاء العلاقة بين المعارضة وأميركا لتنسيق جهود التاو
6- المفاوضات مع أميركا علنا إذا تم الذهاب إلى جنيف يجب أن يذكر المتحدثون السوريون طلبهم لمضادات الطيران التي تجلب الحل السلمي مثل ما جلبت القنبلة النووية السلام مع اليابان
7- لا بد من أن تذكر المعارضة السورية إن ذهبت السعودية والثناء عليها وتكرار العبارة بحيث تظهر السعودية كطرف في الصراع وليس وسيط كي يفهم النظام وروسيا أن الحل العسكري لم يتم استبعاده وأن انشغال السعودية باليمن لن يكون للأبد
8- التركيز على أن وحدة سوريا غير قابلة للنقاش إلا في أذهان النظام والاحتلال الروسي والإيراني الذين هم إلى زوال بمجرد انتهاء منع وصول الأسلحة للمظلومين
9- المعارضة السورية محل ثقة الشعب وبعض رجال النظام يمكن قبولهم في مراحل قادمة ومنهم هيثم مناع الذي لا مانع من أن يكون ممثلا للنظام أو وسيطا بين النظام والمعارضة
10- الحل العسكري في سوريا جزء من عملية إحلال السلام في سوريا والمنطقة كلها