إطلاق نار على جنود أتراك من مناطق خاضعة لسيطرة ” داعش ” في سوريا

ذكرت «وكالة دوغان التركية» للأنباء أن جنوداً أتراك كانوا يعملون في إزالة الألغام تعرضوا لإطلاق نار من مناطق يسيطر عليها تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في سورية.

وقالت الوكالة، إن «الحادث لم يسفر عن سقوط ضحايا، لكن طلقات الرصاص أصابت مباني قريبة من المعبر الحدودي في مدينة كركميش بالجنوب الشرقي. وردت المدفعية والدبابات التركية على مصدر إطلاق النار».

وناقشت واشنطن وأنقرة لأشهر كيفية إغلاق قطاع من الحدود التركية السورية بطول 98 كيلومتراً، استغل كمعبر من قبل مقاتلي «داعش» ولتهريب بضائع السوق السوداء وإمدادات حربية. وانتقد الغرب تركيا العضو في حلف «شمال الأطلسي» لضعف سيطرتها على الحدود، فيما تقول قوى غربية، إن «ذلك سمح لآلاف المتطرفين الأجانب بالسفر إلى سورية».

وقال سكان في قرى متاخمة لكركميش في وقت سابق هذا الأسبوع، إن «الشريط الحدودي يشهد هدوءاً بعد أسابيع من تبادل إطلاق النار وقذائف المدفعية». (REUTERS)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

5 Comments

  1. اقتتال داخلي بين جنود اتراك وجنود اتراك فقط هذا تمثلية من نوع هولويد بامتياز الله يلطف بعد التمثليه

  2. حاجة كذب! الدواعش و الأتراك حبايب! هي حجة مشان تركيا تمنع تقدم الأكراد نحو جرابلس!

  3. قصة مضحكة……كما يقال طلقات ناريه صديقة، العالم كله يعلم تفاصيل العلاقه الحميميه بين النظام العثماني بمخابراته والدواعش.
    فالدواعش يقومون دائما بعمليات انتحاريه ضد التجمعات والمظاهرات المدافعه عن القضيه الكردية (اعداء اردوغان ومخابراته ومرتزقته)، ومباشره بعدها يقوم الطيران التركي بقصف الاكراد !؟ ويتهمهم بالارهاب !؟
    هناك عشرات الفيديوهات والمقالات عن التعايش السلمي وبل الحمايه المتبادلة بين الطرفين، فلولا النظام التركي ما استطاع الدواعش القدوم من اصقاع العالم عبر المطارات التركيه، وعبور الحدود بسلاح متطور و بالاطنان من المتفجرات، وشراء البترول الداعشي لتصديره في الاسواق الاوروبيه.

    لا احد يصدق هاته التمثيلية، الهدف هو اعطاء المبررات للمخابرات والجيش العثماني ومرتزقتهم لاحتلال مناطق سوريه، واستهداف الاكراد بشكل حصري، كما فعلوا في كوباني عندما عبر الدواعش الحدود التركيه، وارتكبوا المجازر بدون ان يتحرك الجنود الاتركا وهم على بعد امتار.

  4. داعش سوف تذوب بمجرد وحدة السوريين كل السوريين داعش مجرد سحابة صيف, عاشت سوريا.