عضو في البرلمان الدنماركي يبرر القرار الأخير لبلاده : لدينا مشكلة إسلامية متصاعدة .. و اللاجئون لديهم طابع إجرامي
برر كينيث كريستنسن بيرث، العضو في البرلمان الدنماركي، القرار الأخير الذي مرره البرلمان في بلاده حول المهاجرين، حيث قال إن ذلك يستند على عدد من العوامل.
وأوضح البرلماني الدنماركي في مقابلة مع CNN: “الدنمارك استقبلت العديد من طالبي اللجوء السياسي منذ العام 1983 وكذلك فعلت العديد من دول أوربا الغربية، ونرى المشاكل ذاتها في كل هذه الدول.. المهاجرون الذين يأتون من الجيل الثاني أكثر تأقلما مع الطابع الإجرامي ولديهم قابلية أقل للعمل من المواطنين الدنماركيين إلى جانب أن لدينا مشكلة إسلامية متصاعدة فلدينا عدد من الأحزاب والجماعات الإسلامية التي تجعل من مسألة التأقلم والاندماج مشكلة كبيرة في هذه الدولة.”
وتابع قائلا: “نريد القول للذين يأتون إلى الدنمارك ألا يحسبوا أنهم باقون في البلاد على الإطلاق، فنحن نريد أن يعودوا إلى الدول التي فروا منها، نحن لسنا مهتمين باستقبال الكثير من الناس ممن يتوجب علينا دمجهم في المجتمع ونحن نعلم حقيقة أن دمجهم في المجتمع يعبر أمرا مستحيلا.”[ads3]
ما حدا غيرك مجرم وعندو طابع اجرامي
روح شوف المراية اول شيء
وجه اجرام عم ينقط سم
المسلمون لن يندمجوا أبدا. في البلدان الأوربية مع الحجاب والنقاب والذقون والجلابيات والمناظر المقززة والأزياء الاسلامية الافغانية والباكستانية يصبح النفور الأوربي واقع يومي والحل إذا كنت تفضل الحياة تحت حكم إسلامي فاذهب الى باكستان او أفغانستان او السعودية او السودان .
هلأ الجلابيات والحجاب مناظر مقززة؟
شكلك نسيت حالك ونسيت امك وقت كانت تلبس جلباب وحجاب يا ابن اللفاح !!
ونسيت انك انت كنت حفيان ولو ما تعليم الدولة المجاني كنت بقيت عامل بمصنع او عامل مزرعة
يا عيب الشوم بس
إإلى هذا الكافر نقول”اللهم بارك لنا بدانمركنا ” اللهم بارك لنا بألمانيتنا” اللهم بارك لنا بسويدنا”
اللهم انكحنا بنات الأصقر قي كولونيا وبرلين ياأكرم الأكرمين.
فأنت النموذج الحقيقي للمسلم, لأن الأخرون يتقنعون ولا يُظهرون ما يفكرون به.
الله يطعمك الشهادة بكرا وتلاقي الحور العين بأسرع وقت.
بالأول بنات الأصفر وبعدين لاحقين عل الحوريات.
المسلمون ياتون الى اوروبا للعيش الكريم. ويريدون ان تحكم بلادهم جبهة النصرة .
خسئت يا إبن أبا شفلعة ، ليست لديهم أي طابع إجرامي … بل لديهم طابع حيواني
هاه؟ ههههههههههه…والله ما ادری شو بدی احکی…هذا الشعب لایحتاج الی بلد یهاجر الیه…بل یحتاج مستشفی المجانین کبیرة وسط الصحراء الافریقیة و تحتاج السنوات الطویلة للمعالجة امراضه العقلیة و انفصامه عن الواقع…
ماذا دهاك يا ابا قحافه تالله ف ابا شفلغه من المارقين والزناديق فهو يقول انهم مجرمون ولا يعلم ان الاجرام وجد بسببهم وانا متيقن انهم لو شربو بول البعير لما كانو في هذا الاجرام البتااا.الله اكبر عليهم فقد طغو في الارض قاتلهم الله زنادقه مارقين ملحدين فاجرين صعاليك كفره
طيب انقلعوا على بلدان العالم الاسلامي .. لشو قاعدين ببلدان الكفر و الفجور و الاجرام و التخلف و الانحطاط ؟؟؟
صح النوم يادانمارك ويااوربا فماذا كنتم تتوقعون من دين السيف والارهاب
اشفطوهم على دولهم التي تنعم بهذا الدين
الخليج ما قبل اللاجئین لانه یرید ان یحاربو فی سوریا اولا وثانیا یعلم ان السوریین(الاغلبیه) من اللاجئین هم حثاله وما بیتفوتو علی بیت والنزوح ع سوریا واحتلالها کان ایام معاویه فمستحیل یرجعوهن ع ارضهم القدیمه( الخلیج) ولاتراك عندن نفس النظره.اما الاروبيين الطيبون ف لسا لهلا ما بيعرفو شو يعني لاجئ وما بيعرفو انن رح ينغرسو خنجر بضهرهم متل ما غرسوه بضهر بلدهم.فهم ينتظرون كلمه من اسيادهم في الخليج وتركيا ليهبو ويقطعون رؤس الاروبيين كما فعلو بشعبنا السوري الاصلي.
انتو السوريين فظيعين….. أصحاب نكتة….. يا حيف على سورية و الشعب السوري الحضاري…..
ان المجتمع الاسلامي هو مجتمع عنصري ينظر الى غير المسلمين على انهم وقود للنار وان الله خلق الكون لاجل المسلمين فقط والباقي دواب بالنسبه لهم ويشتمون بالكفار حسب زعمهم ويلعقون احذيتهم ويتنعمون بحضارتهم واذا وطئ الكفار ارضهم يطلبون منهم الالتزام بعادات وتقاليد المسلمين واذا هاجروا الى بلاد الكفر يرفضون الاندماج بمجتمعاتهم ويتحولون الى دعاه وائمة وفي بلدانهم الاصلية يداسون بالاقدام اي تناقض هذا اذا ناقشت احدهم انهال عليك بالشتائم واهدر دمك انهم منفصمون شخصيا
العيب ليس في الاسلام, مصيبة الاسلام فيمن يدعي انه مسلم للاسف , عقول متحجرة و ميل للانعزال والتقوقع و رفض للآخر ( الكافر ) وأظهار صورة سلبية للغاية عن المسلم !!! الدين معاملة قبل كل شيء, لا تكلم الناس عن الاسلام ولكن أظهر الاسلام في سلوكك وتعاملك مع الناس , من تجربتي للاسف المسلمون في اوروبا سلبيون جدا” وغير متفاعلين على الاطلاق , يظنون ظن السوء بالجميع ويصلون في مساجدهم ثم يغشون في تجارتهم و يتلاعبون في معاملاتهم و لا يصدقون في حديث و لا يوفون بعهد ولا يحترمون موعد,كيف للغرب ان يحترم ديننا أن لم نحترمه نحن في معاملاتنا ؟!!!