لندن تستضيف مؤتمر المانحين بشأن سوريا
ينطلق أعمال مؤتمر المانحين لسوريا بالعاصمة البريطانية لندن يوم الخميس ، بمشاركة عدد كبير من الدول، بينها تركيا.
ويهدف المؤتمر الذي ينظم بشكل مشترك من قبل كل من بريطانيا وألمانيا والكويت، والنرويج، والأمم المتحدة، إلى توفير التمويل من أجل تلبية الاحتياجات الفورية وطويلة الأجل للمتضررين من الأزمة السورية.
وتشير الحكومة البريطاينة أن جمع المساعدات المالية لن يكون كافياً في المؤتمر، بل يهدف أيضاً إلى تحقيق فرص التعليم والعمل للسوريين الذين يعيشون في مخيمات اللاجئين.
وسيشارك رئيس الوزراء التركي أحمد دواد أوغلو ممثلاً عن تركيا، في المؤتمر الذي سيحضره زعماء أكثر من 70 دولة، ومؤسسة دولية، ومنظمات مجتمع مدني، وشركات خاصة.
وأعربت “ياسمين نهلاوي” المنسق السياسي لجمعية “Rethink Rebuild Society” المعنية بمسألة دمج اللاجئيين السوريين المقيمين في المملكة المتحدة، بالمجتمع البريطاني، عن أملها في أن يكون كلا من مؤتمر المانحين، ومباحثات جنيف الحالية مكملاً لبعضهما البعض.
ووفقاً لأرقام الأمم المتحدة فأن 13.5 مليون شخص في سوريا بحاجة للمساعدات الإنسانية، وأن 6.5 مليون سوري نزحوا من مناطقهم داخل البلاد، وأن 4 ملايين و590 ألف سوري لاجئون يعيشون في مخيمات بدول الجوار، وأن ثمانية ملايين طفل سوري بحاجة للمساعدة الإنسانية 2 مليون منهم يعيشون في المخيمات. كما تشير تقديرات الأمم المتحدة مقتل أكثر من 250 ألف شخص ألف لغاية اليوم جراء الحرب الدائرة في سوريا.
وكان نائب رئيس الوزراء التركي، يالجين أقدوغان، أعلن في نهاية الشهر الماضي، أن “مليونين و541 ألف سوري مسجلون حالياً في تركيا، وأن قرابة 548 ألف منهم يعيشون في المخيمات”.
وأضاف يالجين أن “تركيا قدمت للسوريين مستوى حياة يضاهي معايير الأمم المتحدة في كافة المخيمات، مقارنة بباقي البلدان”، مبيناً أن “بلاده أنفقت قرابة ثمانية مليارات دولار لغاية اليوم في هذا المجال”.
جدير بالذكر أن ثلاث مؤتمرات مانحين لسوريا استضافتها الكويت خلال السنوات السابقة، حيث جُمع في المؤتمر الأول عام 2013 مليار ونصف المليار دولار، وفي المؤتمر الثاني عام 2014 جُمع 2.4 مليار دولار، وفي مؤتمر العام الماضي جُمع 3.8 مليار دولار. (ANADOLU)[ads3]
مسعود بارزاني يدعو لاستفتاء غير ملزم على استقلال إقليم كردستان العراق
لازم يسمو مؤتمر الشحادين اللبنانية والاردنية على خساب للشعب السوري .
مبارح كان عميشحد تبع الاردن و قبلو كان اللبناني عمبيبكو ويشكو من مصاريف اللاجئين وبالواقع هنن زاتين اللاجيء على الحدود وبخيام .
هيك نحنا العرب منطلع عكتاف بعضنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
ياأخي حلو عننا وتركونا بحالنا ونحن بالف خير .
مساعداتكم كلها كذب ونفاق وضحك على أنفسكم .
الله يرحمك يا جامعة ألعربيه .
الامم المتحدة شغلتها بس تخرب بلدان وتحولها لممخيمات .
الله يسترنا من مساعدات للمخيمات رح يحولهم لوطن اذا كان مخططهم مدارس ومستشفيات وبعدين يحسنو من وضع الخيم الى بيوت !
الله كبير وان شاء الله كل شخص ودوله لعبة بدم الشعب السوري رح تشوف اكثر من الشي الي شفناه.