حلب : سيدة سورية تبكي زوجها الذي قصفته طائرات بشار الأسد و بوتين في مدينة حريتان ( فيديو )
حلب : سيدة سورية تبكي زوجها الذي قصفته طائرات بشار الأسد و بوتين في مدينة حريتان ( فيديو )
[ads3]
حلب : سيدة سورية تبكي زوجها الذي قصفته طائرات بشار الأسد و بوتين في مدينة حريتان ( فيديو )
[ads3]
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء (43)
الله يصبرك يا حجة، ويحفظ هل الشعب، تشرد وتوجع كتير، لا حول ولا قوة إلا بالله.
لعنة الله علئ العرب لك تفووو عليكن يا قليلين النخوة و الشرف امن يجيب المطر اذ دعا ويلكم يا جرب و يا خليج من عزاب ربنا الله لا يسامحكن بلا ملك بلا بطيخ و بلا امير كلكن علئ نار جهنم
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله
والله لنثأرن
إلى المتخلف الذي يدعو على العرب لماذا لا تدعوا على المجوس وحزب الشيطان ومليشيات العراق ولبنان الطائفية الحقيرة؟ وهل تظن العرب أغبياء مثلك؟ العرب في الخليج حتى وإن كانوا أقلية لا يسمحون للروافض بالسيطرة على الحكم وبلاددهم بلاد خير ورفاهية. لكن حضرتك أكثرية وسمحتوا لأقلية بالتحكم فيكم وكنتم تهتفولهم ولو كنت مظلوم وعندك غيمان بالله تعالى وبدينك لعلمت أن الله يجيب دعوة المظلوم. ادعوا على بشار وعلى نظام إيران وروسيا هم الذين يقصفونك وليس العرب. الله سبحانه وتعالى يحمي الخليج على الرغم من الفساد المنتشر في كثير من الشعب لأنهم لا يسمحون بسب الدين أو الاستهزاء بالإسلام. هذا الموقع ينشر تعليقات كفرية لو نشرت في السعودية لقصت رقابهم. هل علمت لماذا يحفظ الله الخليج رغم المؤامرات الضخمة ضدهم؟
السعودية راح تجهز جيش لقتال داعش ، تعرفوا ليش ؟ لإنها تهدد عرش آل سلول. بينما العلوية والمجوس اللي صارلهم يجزروا بالشعب السوري سنين ،عادي عمرينو. لك والله عيب عليكم ،
هذه من نتائج الحرية التي يدفع ثمنها المدنين و الناس العاديين و البسطاء. أمراء الحروب و مموليهم و داعميهم يعيشوف في قصورهم و فللهم و ينظرون علينا بالجهاد و الثورات و يمدون البهايم بالأسلحة للقتل فقط لتدمير سوريا ارضا و شعبا.
اصحوا يا سوريين و عودوا لحضن الوطن و ابتعدوا عن هؤلاء الحثالات تجار الدين و الدم. قوموا بثورة على تجار الدين و الدم و هذا كافي لإعدة الأمن و الإستقرار الى سوريا