مسؤول بارز بالأمم المتحدة : دي ميستورا أوقف محادثات سوريا بسبب ” إذلال ” روسيا للمعارضة !
قال مسؤول بارز بالامم المتحدة يوم الاربعاء إن ستيفان دي ميستورا مبعوث المنظمة الدولية بشأن سوريا علق محادثات السلام بين الحكومة وجماعات المعارضة المسلحة بسبب التصعيد العسكري الروسي الذي يهدف إلى “إذلال” المعارضة.
وأبلغ المسؤول رويترز شريطة عدم الكشف عن شخصيته “أعتقد أن المبعوث الخاص قرر تعليق المحادثات لأن المنظمة الدولية لا تريد أن يربط بينها وبين التصعيد الروسي في سوريا الذي يثير مخاطر بتقويض المحادثات برمتها”. (REUTERS)[ads3]
مسؤول بارز بالامم المتحدة و شريطة عدم الكشف عن شخصيته !!!!
دائماً التقارير الكاذبة تأني من شخصيات خيالية يستخدمها الفاشلون لتبرير فشلهم
بالنهاية سوف يهزم الحلف النصيري الأيراني الروسي وسوف يرحل الأسد رغماً عن أنوفهم جميعاً وسوف تكون هزيمة هذا الحلف ذلاً ليس بعده ذُل والأيام بيننا
إن شاء الله
اذلال روسيا للمعارضة …أن كانو بالاساس مزلولين لجميع الدجول التي تدفع لهم و تأمرهم ..فمن اين جبتو ان مزلول تفرق معو من يزلة ..
قولو ان المعترضين باوامر من مموليهم و داعميهم يتصرفون كالبلهاء لأنهم لا يعرفون بالسياسة مبادئها و لكن كالببغاوات يكررون ما يطلب منهم .
هذا أقل ما يمكن بحق هيك معارصة
من أمن العقوبة أساء الأدب .. فقد قامت أمريكا بمنح روسيا الضوء الأخضر لتفعل ماتشاء في روسيا ولهذا نرى عربدة روسيا المفرطة .. لقد عملت أمريكا على تأمين وضع روسيا وإيران بمحاولاتها المستمرة في بيع أفكارهم للمعارضة السورية وهذا مافعله السيد كيري قبل مؤتمر جنيف ، بل تقوم أمريكا بإجبار أحزاب وجماعات المعارضة بالقبول بتلك الأفكار وتهددهم على ذلك، ومن بين ما تحاول بيعه للمعارضة هو الموقف الروسي من وضع بشار، فهي تتفق وبشكل كبير مع الرؤية الروسية حتى بتنا نقتنع بأن مؤتمر جنيف إنما هو لعبة اشترك فيها الروس مع الإيرانيين والأمريكان .
يبدو أن الروس قد جاؤوا إلى سوريا لتحصيل أوراق إضافية في مساوماتهم مع الأميركيين في شأن ملفات أخرى، وبما أن أميركا والدول الغربية لا تريد الرضوخ لمطالب روسيا وإرضاءها على حساب مصالحها في أوروبا، فإنها تفضّل تعويضها في سورية .. لهذا يصول ويجول الروس في سوريا ويقوم بأعمال الإبادة ومئات الغارات الجوية على الشعب السوري بدون أن يلقوا أي نوع من التنديد من أي جهة كانت .
الحقيقة أنه إذلال روسي وأمريكي ودولي للمعارضة ! لقد قال تقرير نشره موقع “ديبكا”، الاستخباري الإسرائيلي، إن روسيا مصممة على تكثيف القصف على مواقع الثوار السوريين لحملهم على الخضوع للحملة الجوية المروعة المماثلة لهجوم “الصدمة والرعب” الذي اعتمدته أمريكا عام 2003 في قصفها لبغداد. لكن هذه المرة، استخدمته روسيا في اجتياحها لمناطق روسيا المحررة.
الروس هم عبارة عن شعب بسيط أكبر همهم الحصول على زجاجة فودكا، تحكمهم عصابة تخضع كليا لإسرائيل و تعمل لصالحها للمحافظة على مصالحها ( مصالح العصابة) الإقتصادية
فمن تغلب على المعارضة هي اسرائيل و ليس الروس و لهذا لن تنجح المفاوضات و لن تتوقف الحرب قبل أن تنتهي سوريا و شعبها (موالون و معارضون) و ينتهي معها حزب الله و تتقلص قدرات إيران حتى تصبح دولة على شاكلة العراق الذي هزمته داعش بأسلحة فردية و أعداد بسيطة و هذا ما تعمل عليه العصابة الروسية بالتنسيق التام مع أمريكا و اسرائيل