رئيس مجلس مدينة نبل : محيط نبل و الزهراء أصبح مركزا للعمليات العسكرية في ريف حلب الشمالي
قال رئيس مجلس مدينة نبّل علي بلوي إن “أهالي مدينتي نبّل والزهراء منذ بداية الأزمة السورية يحمون ثغور المدينتين ولم يستطع أي اجتياح أو قوة أن تدخل وتدنّس أرض نبّل والزهراء الطاهرتين”.
وتابع في حوار خاص لوكالة فارس للأنباء أن “فك الحصار عن مدينتي نبّل والزهراء كان له الأثر الكبير على نفوس السكان المقيمين في قلب المدينتين المحاصرتين ويشعرون الآن براحة كبيرة والعمليات العسكرية سوف تكون حُكما في محيط نبّل والزهراء والقرى المجاورة والتي هي مركزا أساسيا للعسكريين في المنطقة الشمالية أي نقطة انطلاق إلى القرى الأخرى المحاصرة من قبل الجماعات المتطرفة وتحريرها منهم ومن هذه النقطة سينطلق الجيش السوري ورجال المقاومة باتجاههم حتى دحرهم والتخلص منهم”.
وأكمل بلوي أن عندما تم فك الحصار من قبل “الجيش والمقاومين من رجال الله الذين صمموا على دحر هؤلاء الجماعات التكفيرية والذين هم في الأساس قتلة ومجرمين وليسوا أصحاب مبدأ أو قضية ولا هدف لهم سوى التخريب وزرع الخوف والرعب والخطف والقتل وبالتالي لا قضية لهم للدفاع عنها وطالما أن الجيش حلّ في هذا المكان فإنهم سيفرون إلى أسيادهم عبر الحدود التركية وصولا إلى تركيا ومنها إلى مناطق أخرى وهنا لن يستطيعوا مواجهة ضربات المقاومة والجيش وسلاح الجو”.
وأضاف : “القوات المقاتلة في محيط نبّل والزهراء ولكن أتوقع أن يكون هناك تنسيق مع القوات المقاتلة الحليفة ومن الممكن أن يكونوا قد اقتربوا من الحدود السورية التركية وفي هذا الاتجاه تبقى تكهنات .وبالنسبة لمحيط نبّل والزهراء كقرى ماير وتل رفعت ومارع هؤلاء المسلحون ونتيجة وجود القوات المقاتلة في المنطقة سيفرون حتما إلى خارج الحدود عبر تركيا”.
وحول وساطة للاستسلام بدون قتال في تل رفعت قال : هذا الأمر لم يحدث حتى الآن ومن الممكن أن يكون هذا الأمر بينهم ولكن هم ليسوا أصحاب قرار حتى يطالبوا بذلك وهناك مسلحون يتحكمون رغما عن الوجهاء الموجودين فيها إن كان في تل رفعت أو غيرها ولكن حتى الآن لم يصلنا شيء حيال ذلك .[ads3]
من حيث المبدأ ومن المفترض أن العمل الإرهابي مرفوض ومستنكر من كل شخص يحمل صفة الإنسانية، ويجب أن يكون الإرهاب مداناً أياً كان هدفه سواء أشخاص مستهدفون أو دول، وأيا كان دينهم أو مذهبهم، من خزّن السلاح والمتفجرات وخطط لدمار الكويت وخانها هو إرهابي ومجرم أيضا، وكذلك التفجيرات الإرهابية الذي تضرب أميركا وفرنسا والعالم الغربي المسيحي هي مرفوضة بنفس القدر الذي نرفض فيه الإرهاب الذي يضرب البلاد الإسلامية والعربية، هذا هو المبدأ الإنساني الثابت، والمبادئ لا تتجزأ ولاتتغير بتغير المكان ولا الزمان. نقول ذلك ونحن نتابع «ازدواجية المبادئ» بين بعض مرضى النفوس وأصحاب الهوى ممن أظهروا الشماتة والفرح بتفجير باريس الماضية. ماذا حصل وماذا تغير ولماذا سقطت تلك الشعارات وتلاشت المبادئ؟
بشر الناس بصبح مشرق بالبینات*** و به الفجر تجلی فی بطون الظلمات
غريب أمر الموالون يهلهلون و يطنطنون بأنتصارات جيشهم متعدد الجنسيات و لا يعرفون أن هم بأمس الحاجه لأن يرحل رئيسهم الفاشل و معه عصابته المجرمه و الفاشله
لأن بالنهايه هؤلاء المرتزقه سيرحلون و يتركوا ما تبقى ممن حارب مع بشار و قتل شعبه لوحدهم يواجهون الموت لأن هذا الشعب عرف عدوه الحقيقي و لن يتركه حتى لو أخذ بشار سوريا كلها فهم لن يستطيعوا حتى السير في الشارع من دون أن يتلفتوا خلفهم
يا موالون يا مطنطنون لن يكون هناك حل ألا بذهاب بشار و عصابته و بعدها مصالحه وطنيه
آرجو النشر
هههههه فرحين بانتصار ليس من صنعهم يريد نشر بطولات وهو يعلم ان الروس هم من فك الحصار وليس قوتهم او قوة جيش المرتزقة الاسدي ولكن السؤال هل ستسطيع روسيا ان تحمي لكم مناطقكم مدى الحياة تحت الضغط الاقتصادي والذي بدأ تظهر ملامحه في روسيا بافلاس العديد من البنوك و انهيار الروبل ووصوله لسعر منخفص و ارتفاع التضخم روسيا ستسحب كما انسحبت تجر اذيال الهزيمة في افغانستان والافغان تراجعوا بداية مع تدخل الروس وبعد ست سنوات انقضوا على الروس و اهلكوهم و انزلوا فيهم اشد الهزائم التي لن تمحى من ذاكرة الروس و سوريا ستكون مقبرة للروس و الروافض و لا يحق للمتطرفين الشيعة ان يتحدثوا عن الارهاب و هم اربابه و اهله و الامر لن يطول كثيرا قريبا سيرى الشيعة ان ارض الشام محرقة ستحرقهم ولن ينفعهم الروس ولا غيرهم و لنترك الايام تثبت للجبناء المتفاخرين بقوة غيرهم
اغبياء من ظن ان النصر حليفه هذا الخنزير اللذي ظهر صوته الان يدافع عن اجرامه باتهام الاخرين بالاجرام كالعاهرة اللتي تصف الاخرين بالفسق والفجور مايهم اقول لك لقد نزل فيكم حكم الله حتى قبل ان تخلقوا لان الجبار يعلم من انتم وماذا ستفعلون نبل والزهراء لن يبقى لها وجود على ارض الشام وحتى لانتهم بالطائفية كل من بايع الولي السفيه المعتوه خرامنئي مصيره القتل او التشريد اما اخواننا الاخرين الخائفين المذعورين فحياتهم من حياتنا وعدنا رسول رب العزة ان الله مخرج منها شرارها كيف ومتى علمها عند الله ولن يخلف الله وعده رسوله والمؤمنون من ظن ان الباطل سيربح المعركة فقد كفر بما انزل على محمد للباطل جولة وللحق صولات وجولات مانقوم به هو مانطلبه من رب العزة النصر او الشهادة ليس لنا طمع بمال او منصب ونحن باذن الله ماضون حتى النهاية ان اراد الله للباطل ان يسود فسوف يميت المؤمنين به وهذه الارض هي لله ان الارض بعدي يرثها عبادي الصالحين صدق الله العظيم فان كان النصيرية الاوغاد والرافضة المجوس الانذال صالحين اكثر منا فهنيئا لهم اختيار ربهم وان كنا اصلح منهم فالنصر حليفنا باذن الله ومالنصر الا صبر ساعة