تركيا تستدعي السفير الأمريكي بعد تصريحات عن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سوريا
استدعت وزارة الخارجية التركية الثلاثاء 9 فبراير/ شباط 2016 السفير الأميركي في أنقرة بعد تصريحات أدلى بها الاثنين مسؤول أميركي أكّد أن أكبر حزب كردي في سوريا ليس “إرهابيا”، كما ذكرت وسائل الإعلام التركية.
وذكرت صحيفة “حرييت” أن السلطات التركية التي تعتبر حزب الاتحاد الديموقراطي مجموعة “إرهابية”، عبرت عن “انزعاجها” بعد تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية الذي قال أنه لا يعتبر هذا الحزب “منظمة إرهابية”.
ورداً على سؤال في هذا الشأن، قال كيربي الاثنين “كما تعرفون لا نعتبر حزب الاتحاد الديموقراطي منظمة إرهابية”.
ومنذ أشهر يشكل الدعم العسكري الذي تقدمه الولايات المتحدة إلى هذا الحزب ومسلحيه، مصدر خلاف بين واشنطن وأنقرة.
وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأحد عن غضبه إزاء هذا الدعم داعياً واشنطن إلى الاختيار ما بين تركيا و”إرهابيي كوباني”.
وانتقد أردوغان بشدة الزيارة التي قام بها مؤخراً المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى التحالف الدولي ضد الجهاديين بريت ماكغورك إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية التي تسيطر على مدينة كوباني السورية.
وقال “لقد زار كوباني فيما ينعقد مؤتمر جنيف (حول سوريا) وتسلم لوحة ممّن يسمى قائد وحدات حماية الشعب”. وأضاف الرئيس التركي بحسب ما نقلت عنه الصحف المحلية “كيف يمكننا أن نثق (بكم)؟ هل أنا شريككم؟ أم إرهابيو كوباني؟”. (AFP)[ads3]
المطوبزجي اردوغان مفكر حالو عنجد شريك لاميريكا!!هههههههه يلعن يلي ربط الجح… و دشّرك.لك انت مجرّد مطية و فزاعة بوجه المدّ الشيوعي لصالح اميريكا و اوروبا … الكلب مفكر حالو نمر..
السب والشتم يكون على قدر الالم من الطرف الاخر.
تركيا اسقطت طائرة حربية للروس وشو كان الرد الروسي على ذلك؟؟؟ جعجعة بلا طحن وعواء بلاطعمة فكما تقول من هو المطوبزي بهل الحالة يا فهيم؟؟؟
طبعا لا احد عاقل ينكر أن امريكا فرعون هذا العصر ولايمكن لاحد أن يقف ضد هذا الفرعون ولكن الفرق بين تركيا وللاسف معظم الدول العربية أن أمريكا تتعامل مع الاتراك بنوع من الاحترام ومراعاة للمصالح بينما تتعامل مع الطرف الآخر كما يتعامل السيد مع العبد فقط بالاوامر واسباب ذلك كثيرة أهمها أن القيادة التركية قيادة منتخبة من قبل الشعب بشكل حر ونزيه بينما الطرف الاخر مغتصب للسلطة ويبحث عن الشرعية من قبل العم سام.
سئل هتلر عن أحقر الناس فكان جوابه هو من ساعدني على احتلال بلده وللاسف الاكراد وبحجة المظلومية ( التي تشبه المظلومية عند الشيعة ) أحبوا ان يكونوا أحقر الناس.
و انت المطوبزجي التاني ايمتى الكورد ساعدوا الغريب على احتلال بلدون؟..عمترمينا بما فيكم؟ مين يلي قضى على الخلافة العثمانية يلي قاعدين تبكوا عليها كالنساء اليوم؟مو اللاشريف حسين و بعد منها بريطانيا نفته الى مدغشقر..مفكر العالم ما بتقرأ تاريخ؟ مين يلي سلم القدس لليهود على طبق من ذهب مو اجدادك العربان في حين كان محررها الناصر صلاح الدين الكوردي.اسمع يا صغير العمالة و الخيانة ماركة مسجلة عربية خالصة … فروح من هون كرمال ما انشر تاريخكون الوسخ.قال سئل هتلر قال ..
عرفت هلآ يا مطوبزجي مين هنن احقر الناس؟ ***** **** *** كنت نشرت تاريخكون و تاريخ العثمانيين المليء بالقذارات و النجاسات التي لا تنتهي و بالدلائل و الوثائق و التواريخ.و لكن طبق عليكم المثل يلي بيقول ( ان لم تستحي فافعل ما شئت).
لم يكن رئيس الجمهورية التركية بحاجة للاعتراف، لكي يعرف العالم والمواطن التركي في مقدمه أن سياساته الخارجية لم تقد سوى إلى عزل تركيا عن محيطها الإقليمي والعربي والإسلامي والدولي. في طريق عودته من زيارة بعيدة في أمريكا الوسطى شملت المكسيك وكولومبيا وكوبا بحثاً عن مجد لم يعثر عليه بل ضيعه في محيطه الأقرب، اعترف أردوغان بما كان يرفض الاعتراف به مكابرة، وهو أنه معزول عن العالم ولا سيما عن رؤسائه. قال أردوغان إن الرئيس الأمريكي أوباما: “لا يرد على اتصالاتي الهاتفية به . لم يكن الأمر كذلك في ولايته الأولى ومطلع ولايته الثانية . بل حتى كان يستضيفني وعائلتي في البيت الأبيض . لكن بعد ذلك تطورت الأمور في اتجاه لم أستطع فهمه. وحاول أردوغان التقليل منها . والمثير أنه أعاد ذلك إلى الغيرة والحسد بقوله: “هذا الوضع ليس شيئاً آخر سوى الحسد. إنه الحسد إذا ولا أحد يدري على ماذا يحسد العالم أردوغان؟ انفجار الحرب العالمية الأولى التي كان من أبرز نتائجها انهيار الدولة العثمانية التي سادت على أراضي ثلاث قارات . فيما سقط العالم العربي كله تحت سيطرتها لمدة أربعة قرون . جاء العثمانيون وغادروا كأنهم لم يمروا في بلادنا . لم يتركوا شيئاً سوى الجهل والتخلف وتحصيل الضرائب وضرب الفرق الدينية والمذهبية المعارضة لهم من الجزيرة العربية إلى بلاد الشام . وبعد تسعين عاماً حاول الأتراك العودة إلى المنطقة مع حزب العدالة والتنمية . وفتح العرب لهم القلوب قبل أن يفردوا لهم الأيادي . ولم تبق دولة عربية واحدة إلا ورحبت بالقادم الجديد من بلاد حليفة ل”إسرائيل” عله يغير سياسات عمرها من عمر الحرب الباردة . لكنها سنوات قليلة حين أعاد رجب طيب أردوغان الكرة ليس إلى ما قبل الحرب العالمية الثانية بل إلى قرن خلا . تصرف مع شعوب المنطقة كأن العثمانيين لا يزالون هنا وكأنه لم تحدث ثورات ضدهم
وعلى تركيا أن تطلب من أميركا اعتبار المليشيات التي تقاتل مع بشار إرهابية وعليهم قصفها أيضا يجب أن تكون جميع المحادثات مع أميركا حول هذه النقطة
الشرق الاوسط : امريكا تلوح بخطة عسكرية ” ب ” في حال عدم جدية الروس في التوصل الى حل وفي حال فشل وقف اطلاق النار
عاجل || كيري : بلغنا مرحلة الحسم في سوريا .. اما وقف النار وحل او خطة عسكرية بديلة
أنا حزين جدا لما وصل اليه حالنا ?. و حزني اعظم عندما ارى ما يكتبه من كنا نعتقدهم اخوة لنا.?.ذهبت سوريا و ذهبت ريحها و لمن المشتكى?.والله ان العرب لن يفلحوا لانهم جلسوا يتفرجون على اهل الشام و هم يذبحون..و السوريين لن يفلحوا لانهم اخذوا يأكلون لحوم بعضهم بدل ان يكونوا يدا واحدة نصرة لسوريا..فلنترقب عذابا من الله شديد.?