كارتر : نؤيد تركيا في محاربة الإرهاب لكن ليس في كل القضايا
جدد وزير الخاريجة الأمريكي، أشتون كاتر، تأكيده أن تركيا حليف جيد لبلاده، مضيفاً “نحن لا نتفق معهم (المسؤولين الأتراك) حول جميع القضايا، إلا أننا نشاركهم الرأي في مكافحة كافة أشكال الإرهاب، بإخلاص، مثلما كنا دائمًا”.
جاء ذلك في تصريحات صحفية أدلى بها، كارتر، عقب مشاركته في اجتماع وزراء دفاع التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش”، الذي عقد في مقر حلف الشمال الأطلسي “ناتو”، في العاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الخميس.
وأوضح أنهم قرروا خلال الاجتماع، استهداف الموارد المالية لداعش، وإرسال قوات عراقية لتحرير الموصل، من أيدي التنظيم الإرهابي.
وحول اقتراح المملكة العربية السعودية، إرسال قوات برية إلى سوريا، لمحاربة داعش، أفاد كارتر أن “المقاربة الاستراتيجية، تقتضي تدريب القوات المحلية على الأراضي السورية في الوقت الحالي”.
وفي معرض رده على أسئلة صحفية حول انتقادات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، للولايات المتحدة، بخصوص تعاونها، مع “ذراع منظمة بي كا كا الإرهابية في سوريا” (حزب الاتحاد الديمقراطي)، اكتفى كارتر بالقول إنهم “يعملون مع قوات محلية مؤهلة لإلحاق الهزيمة بتنظيم داعش، وسنواصل العمل معهم”
وحول التدخل الروسي في سوريا، أكد كارتر، أن “موسكو استهدفت بشكل أكبر المواقع التي لا تتبع داعش، رغم مزاعمها بالتدخل من أجل محاربة التنظيم”، موضحًا أن “روسيا باتت جزءً، من الحرب السورية من خلال دعمها لنظام الأسد”.
وأضاف الوزير قائلا “تدخل روسيا في سوريا، خطأ استراتيجي، نحن عازمون على هزيمة داعش، وموسكو لا تقدم لنا الدعم في هذا الصدد، لكننا ماضون في تحقيق هدفنا”.
وأردف قائلا “روسيا استدرجت الأزمة السورية إلى الجهة الخاطئة، أما نحن مصممون إلى سحبها إلى الجهة الصحيحة، والتي ستمنح السوريين حكومة، وانتقالا سياسيًا بدون بشار الأسد (رئيس النظام)”.
وكان الرئيس التركي، انتقد واشنطن، أمس الأربعاء، لتعاملها مع “حزب الاتحاد الديمقراطي”، وذراعه العسكري “وحدات حماية الشعب”، مؤكدًا أن بلاده لا ترى فرقا بين تلك المنظمتين، ومنظمة “بي كا كا” الإرهابية، وتعتبرها جميعا منظمات إرهابية، في حين أن الولايات المتحدة لا ترى الأمر كذلك.
وقال أردوغان، مخاطبًا الولايات المتحدة الأمريكية، “هل أنتم معنا أم مع منظمتي حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب الإرهابيتين؟”. (ANADOLU)[ads3]
لقد انتهت صلاحيه تركيا..واصبح هناك منتج جديد اسمه الاكراد…..فوداعا تركيا فهي ستقسم لا محاله
يا سيد كارم محمود كلامك مختصر و لكنه بليغ جداً. نعم في النهاية كلنا منتجات و لنا تاريخ صلاحية في نظر الغرب! و لكن السؤال هو لماذا؟ في رأيي و أنا الكردي شديد الدفاع عن حق أمتي الكردية في الحياة الكريمة و الدولة المستقلة أقولها بكل بأمانة أن صلاحيتنا محدودة لأننا نستمد شرعيتنا من الغرب و ليس من شعوبنا. من الذي أوصل حالنا إلى هذا الظلام الدامس! نحن قبل الغرب. عندما كان الأتراك يغنون ( تك دفلت تك ميللت) دولة واحدة و شعب واحد و ينكرون التنوع الذي هو أساس هذه المنطقة! عندما كان البعث يقول الأرض عربية و من عاش عليها فهو عربي! و عندما تقول إيران جمهورية اسلامية و لكنها تقوم بأفعال شيطانية و تقوم على أحلام الامبراطورية الفارسية! طبعاً السؤال الآخر ما هو الحل؟ برأيي هو أن نبتعد عن الحلول الخيالية و نبدأ من الصفر مرة أخرى. نعم نحن شعوب اسلامية و لكن هناك شرخ و جرح و عدم ثقة. لنبدأ بقبول أننا شعوب مختلفة و نبني كيانات أو دول مستقلة و نبدأ بالتضامن و من ثم التعاون حتى نصل إلى صيغة من الحدود المفتوحة و أقرب إلى الدولة الفيدالية أو اللا مركزية حتى تعود الثقة و نقضي على شيطان التفاصيل.
صح النوم أردوغان
لا يموت حق وراءه مطالب
هذا الصليبي المجرم يحلم مثل الساذج بوش بان غزو البلاد العربية سيكون نزهة وبعدها يكتشفون انهم امحمق من الحمقى انظروا الى افغانستان والعراق هم دولتان فاشلتان والكراد يحلمةون بدولة ولكن لايجرؤون على اعلان الدولة لأنهم يعرفون ان الدخول الى الحما ليسم مثل الخروج منه وان ايران وتركيا وحتى النظام العلوي اذا انتصر سيبدأ بحرب الأكراد كما فعل في عام 2004 امريكا لايهمها ألأكراد هي استخدمتهم لمحاربة تنظيم الدولة وبعدها ستتركهم لقمة سائغة كما فعلت مع شيعة العراق بعد غزو الكويت امرتهم بالتمرد وتركت طائرات صدام تبيدهم على كل حال لانريد ان نصحي الأكراد من حلمهم الجميل لأن المستقبل سيجلب لهم الكثير من المتاعب
قال كارتر إنهم يعملون مع قوات حزب الاتحاد الديمقراطي على اعتبارها محلية مؤهلة لإلحاق الهزيمة بتنظيم داعش وسيواصل العمل معهم لقد تعلم الوزير الامريكي مبدأ التقية على غرار صديقه المجرم سيرغي لافروف هل يا كاتر مطار منغ بيد داعش هل اعزاز بيد داعش هل علمت يا اردوغان البطل من المجرمين هم الامريكيين والروس نسأل الله تعالى لهم كل مصيبة وكارثة تشغلهم عن قتل المسلمين