للمرة الأولى .. المدفعية التركية تقصف مواقعاً لـ ” قوات سوريا الديمقراطية ” في ريف حلب الشمالي

سأجاوب على أسئلة بعض المعلقين. أقولها للمرة المليون أنني ضد تمدد القوات الكردية أياً كانت خارج المناطق الكردية إلا بتحالف مع القوى العاملة على الأرض من المعارضة ما عدا داعش و النصرة التي تحارب الأكراد عن عقيدة حقد هذا أولاً. ثانياً أنني أرى من واجب القوات الكردية حماية المدنيينو الابرياء أياً كانوا. أستطيع أن أؤكد كل العرب الذين نزحوا إلى المناطق الكردي هم بين أهلهم ويلقون كل الدعم من PYD و YPG و اسألوا النازحين في عفرين و غيرها و هم انتشروا في كل قرى عفرين مثلاً. أما بالنسبة لمقاتلة النظام فأعتقد أن القوات الكدرية تدافع عن نفسها ضد النظام و لكنها لا تثق بالمعارضة لأن المعارضة حتى الآن لم تظهر إلا كوجه آخر للنظام فيما يتعلق بحقوق الأكراد و لا تخرج من دائرة تركيا العنصريى تجاه الأكراد. أما الذي حدث في ريف حلب الشمالي فأعتقد كما قرأت أن هناك اتفاقاً بين المعارضة و القوات الكردية بأن تختلق معارك ظاهرية مع بعضها حتى تسلم المعارضة مناطق ريف حلب الشمالي التي لا تستطيع الحفاظ عليها للقوات الكردي لكي لا تدخلها قوات النظام. و الأهالي يريدون القوات الكردية لكي يتجنبوا انتقام النظام! و مثلاً ديرجمال بيد الأكراد و اسالوا الأهالي الذين بقيوا عن معاملة الأكراد. و مع ذلك أرجو أن تخرج القوات الكردية من هذه المناطق و تسلمها للأهالي و المعارضة العربية. أما موضوع قصف تركيا فهو عدوان خارجي فرأيي هو تعليقي السابق. و شكراً

ماجد : الأكراد لا ينتمون لهذه البلاد ؟؟؟!! و هل أنتم ايها العربان تنتمون لهذه البلدان ؟؟!! نحن ها هنا منذ اكثر منذ آلاف السنين هذي أرضنا التاريخية و أرض أجدادنا و أرض اليهود و الأكراد أما أنتم فقد أتيتم بما تسمونها (الفتوحات الإسلامية) و سلبتمونا أرضنا , سوريا هي آسيريا أي أرض الآشوريين و هاهنا كانت المملكة الآشورية و الأكراد كانوا معنا على هذه الارض و أنتم الضيوف علينا ضيوف لم تحترموا إكرامنا لكم على أرضنا و شوهتم أرضنا وحضارتنا و تاريخنا باسم الرب و تحت راية الدين , إن كانت سوريا لا تعجبكم فببساطة شديدة لتعودوا لشبه الجزيرة العربية أرضكم و أرض أجدادكم فلا تزال بقاياكم هناك ترقد بانتظاركم لتعودوا إليها ولا تزال مواشيكم و إبلكم عطشى و جائعة هناك تنتظركم لتسقوها وتطعموها و لا تزال خيامكم مشرعةً في الصحارى القاحلة بات على سقوفها أمتارٌ من الرمال و لا تزال أفكاركم البدوية راسخةً بين أشجار النخيل في تلك الواحات فلتعودوا و لتعتقونا و لتعتقوا أرضنا لأجل الرب.