بالفيديو .. شرطي يعتقل حبيبته بعدما رفضت عرض الزواج !
تقدم ضابط شرطة للزواج من حبيبته على الملأ أمام المتسوقين في مجمع تجاري بالعاصمة البريطانية لندن، وعندما رفضت طلبه، عمد إلى اعتقالها ووضع القيود في يديها، قبل أن يتبين أن الأمر مجرد دعابة بمناسبة عيد الفالنتاين.
ويظهر الشرطي في مقطع الفيديو الذي تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي على نحو واسع، وهو يندفع باتجاه امرأة داخل مجمع التسوق، قبل أن يعلن أمام المتسوقين في مركز وود غرين للتسوق شمال لندن عن رغبته بالتقدم للزواج منها ، بحسب ما اوردت شبكة وطن.
إلا أن المرأة ردت بأنها غير مستعدة للزواج من ضابط الشرطة، والذي استشاط غضباً بسبب رفضها، وراح يتهمها بإحراجه وإذلاله على الملأ، قبل أن يخرج الأصفاد ويضعها في يديها، وسط ذهول المتسوقين الذين لم يصدقوا ما يحدث بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأثار تصرف الشرطي غضب العديد من المتسوقين، وقالت امرأة كانت شاهدة على الواقعة إن من يحب شخصاً لا يمكن ن يعامله بهذه الطريقة، لكن ذلك لم يمنع الشرطي من اقتياد حبيبته المفترضة بعيداً بعد أن اعتقلها.
وفي نهاية الفيديو، يكشف المصور أن الأمر لا يعدو كونه دعابة وتجربة اجتماعية بمناسبة عيد الفالنتاين، وهو من بين العديد من الفيديوهات التي تنشرها قناة “ترول ستيشن” على اليوتيوب، وحظيت بعضها بمتابعة أكثر من 3 مليون مشاهد.
[ads3]
أحلا الشي الاتنين المحجبات اللي بأول الفلم. لما شافوا كاميرا هربوا. يقطع عمركن شو معقدين
أنت واحد علماني جحش أحترمو الحرية الشخصية للناس – شو دخلك فيهن ؟؟؟
يخرب بيتك شو حمار
بكفي تقول علماني فهي تعني جحش
# لا تكون علماني # لا تكون جحش
فشرت يا تافه، العلماني شخص يفكر بعقله ويحكم استنادا إلى العلم وليس استنادا إلى الأساطير والتفاهات والأوهام والمعتقدات الخيالة … يعني العلماني أحسن ألف مرة من أمثالكم من السلفيين التافهين.
لست متدينا ولست علمانيا
لكنني اقول لك ان استنادك للعلم ليس معناه انك على حق فالعلم كان وما زال ظنيا فما كان ثابتا في الماضي قد يكون باطلا علميا في الحاضر والعكس صحيح
والعلماني في زمن الوثنية مثلا كان يعتمد على علم ينقضه العلمانيون اليوم
فالحق ان العلمانية تتغير بالكيف والكم حسب المعطيات العلمية الظنية القابلة للتغير بكل لحظة
يكفيك ان تسمع تصريح وكالة ناسا عن ان كل الثوابت لديها قابلة للتغير في المستقبل
وين العلم يللي استندت عليه يا حضرة العلماني وقت هاجمت المحجبات؟؟
أنت وأمثالك لا تستندون إلا على عقد نفسية وأحقاد دفينة في صدوركم