كبير مستشاري أردوغان : قد نغلق قاعدة إنجرليك أمام الطائرات الأمريكية بسبب دعم واشنطن لحزب الاتحاد الديمقراطي
صرّح كبير مستشاري الرئيس التركي “شرف مالكوج”، اليوم بأن بلاده قد تغلق قاعدة إنجيرليك أمام المقاتلات الأمريكية، وذلك على خلفية التصريحات الأمريكة المتعلقة بحزب الاتحاد الديمقراطي، ولا سيما بعد التفجير الانتحاري الذي شهدته أنقرة، والذي ثبت أن الحزب المذكور هو من وقف خلفه، وعلى الرغم من ذلك لم تقم أمريكا بوصفه حزبا إرهابيا.
ونشرت صحيفة “بوغون” في هذا السياق قوله: “إن أمريكا لا تنظر إلى حزب الاتحاد الديمقراطي كإرهاب، ولذلك من الممكن أن نغلق قاعدة إنجيرليك أمام الطائرات الأمريكية، في إطار أخذ التدابير اللازمة، علينا أن نأخذ التدابير اللازمة أمام الدول التي تعلن صداقتها لتركيا، ولكنها في الحقيقة تخفي عداءها، وهذه التدابير ليست خاصة بأمريكا، كل من يقوم بنشاطات وفعاليات ضد تركيا أيّا كان سنأخذ التدابير اللازمة تجاهه”
وأشار مالكوج إلى أن الحرب العالمية الأولى التي استهدفت الجغرافية الإسلامية والدولة العثمانية مازالت مستمرة، ولمّا تنتهي بعد، وفي هذا السياق قال: “إن الحرب العالمية الأولى التي استهدفت الجغرافية الإسلامية، والدولة العثمانية مازالت مستمرة إلى الآن، الخطوة التي يسعون إليها الآن هي تفريق الأكراد، ومحاولة تقسيمهم، والخطوة التي ستليها هي محاولة تقسيم تركيا، روسيا وإيران يسعيان لهذا، وللأسف هناك دول كنا نعدّها صديقة وحليفة، تسعى في الإطار نفسه”.
وأضاف المستشار: “إن إمكانيات تركيا كبيرة جدا، الولايات المتحدة الأمريكية تتعاون مع روسيا في سورية، ضد تركيا، هل يستطيع أحد أن يفسر هذا التعاون؟ سيلقون شر أعمالهم، إن تركيا على صواب، وسيرى العالم بأسره أنها على حق”.
يذكر أن صحيفة “كرجيك حياة” نشرت في عددها الأخير أن قاعدة إنجيرليك كانت قد فتحت للمقاتلات الأمريكية لضرب مواقع تابعة لداعش، ومن الممكن أن يتم إغلاقه أمام المقاتلات الأمريكية، بحجّة عدم تأمين منطقة آمنة للاجئين”. (yenisafak)[ads3]
إذا مأمون رحمة شبيح و خنزير المسجد الأموي و هو صحيح مليون بالمئة فإن أردوغان هرطوقان خنزير قذر جبان ابن كلب خذ الثوار و الجندرمة تبعو أطلقو الرصاص في عيون الأطفال اللاجئين
يا ريت
انو هالازمة كلها كوم والله والشغل الامريكي بهالقضية كوم.
صاير شغلون متل جنبلاط مابتفهمو شو بدو وهو مع مين وشو عمبيفكر وشو عمبيخبص
اغلقوها وخلصونا. توجد في كردستان عشرات المطارات، وممكن نعطيهم خمسة منها بدل المطار الذي تريدون إغلاقه. عاشت كردستان حرة مستقلة.
أردوغان يغرق أكثر وأكثر في خطة محكمة من القوى العظمى
أميركا ساندت السنة في افغانستان فقاموا بمحاربتها وقتلوا آلاف المدنيين الاميركيين في وطنهم وحررت الشيعة في العراق من ديكتاتورية صدام حسين فتحالفوا مع بشار وايران.. الاكراد حتى الآن حليف وفي ولا يطعنون في الظهر وهم القوة الوحيدة الفعالة ضد داعش والقاعدة في سورية
اذا اغلقت تركيا انجرليك امام الامريكان سيكون اردغان فعلا يدافع عن السوريين لكن هي هات انه يتاجر بهم في الاسواق من يدفع اكثر
اثبتت الأيام ان أردوغان وعصابته كاذبون ماكرون ولقد أنقلب السحر على الساحر وحان الوقت لتصفيته من قبل الذين استخدموه أي أمريكا واسرائيل.
فقد أصبح مصدرا للمشاكل ومزعجا بالنسبة فهو يريد توريطهم وهم ليسوا مستعدون لخوض هذه المغامرة لأجل سواد عيونه.
الدير بالذكر أن اردوغان يدعي بحربه ضد النظام السوري, هي من اجل حماية السنة من العلويين والشيعة كما يدعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والسؤال الأن هل الأكراد مسلمين سنة أم يهود مثلا؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد بانت حقيقتك يا أردوغان و قربت نهايتك!!!!!!
الله يمهل ولا يهمل. لقد استغليت السوريين والفلسطنيين وكنت سببا في مأساتهم. وحان الوقت لتدفع الثمن.
لم يعد أحدا يصدقك لا انت ولا حلفائك السعوديون.
حان وقت النهاية والإنتقام.
وستصبح مثلا للتاريخ.
على نفسه جنى أردوغان!!!!!!!!
و الله إني من محبي تركيا و الرئيس أردوغان و رئيس الوزراء داوودأوغلو و أشعر بالإمتنان العميق لما قامت و تقوم به تركيا تجاه شعبنا المنكوب ولكنني أرى أن تركيا بالغت بالتهديد و الوعيد و كثرة الكلام و صبرت على الكثير من الأذى و التحرشات و حتى الآن لم نرى أفعالاً تُذكر اللهم إلا بعض الضربات الخجولة من خلف الحدود.
لاشك أن التحرك بذكاء يعتبر من متطلبات المرحلة و لكن كثرة التهديدات الجوفاء ربما توحي بخوف و جبن يزيد من جرأة الأعداء و يؤدي إلى مزيد من التطاول.
ما بتسترجي
على مبدأ الكلب ما بيعض ذنبه ……. ما راح يصير شيء
يعني تركيا مستعدة تقديم كل التسهيلات لأمريكا و تقبل كل شروط أمريكا فقط مقابل تخلي أمريكا عن الأكراد. ألم تكن أمريكا متخلية عن الأكراد لمدة 90 عاماً. ماذا قدمت تركيا وقتها للعالم الاسلامي و أكرادها! أعتقد مشاكل تركيا تنتهي كلها عندما تتخلى عن النظرة البائدة التي تقول شعب تركي واحد و وطن واحد( تك ميللت تك دفلت) فما الضير أن تنفتح تركيا على الأكراد و تمنحهم الحكم الذاتي و تنهي بذلك عصر الظلم و تسحب الحجج من يد المتطرفين الأكراد و الأتراك.