” لدينا في سوريا أملاك و ذهب ” .. تركيا : لاجئ سوري عاطل عن العمل يعيد مصاغاً ذهبية عثر عليها إلى أصحابها الأتراك ( فيديو )
أثار لاجئ سوري إعجاب الأتراك ووسائل الإعلام التركية، بعد أن أعاد مصاغاً ذهبية لصاحبها.
وكان “عباس طه” وجد عدة أساور ذهبية داخل ملابس منحتها له عائلة تركية، في مدينة ملاطيا.
وفور عثوره عليها، قام طه بإعادة الأساور إلى مالكها الأصلي.
وقال طه بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام تركية : “لقد جئنا إلى تركيا هرباً من الحرب، وكان لدينا ذهب وأملاك، ولسنا بحاجة”.
يذكر أن طه (36 عاماً) عاطل عن العمل.
[ads3]
الله يرحم البطن الي شالتك بدون مجاملة بيشرفنا ايكون رئيسنا المقبل مثلك كردي عربي تركماني مسيحي مافي مشكلة المهم امين ويتقي ربو بشعبو
هؤلاء أهلي فأتيني بمثلهم. هذا المسلم الحقيقي.
الله يغنيك من فضله.
هذا السوري وليس دواعش الاسد وشبيحته وعصابات أوجلان التي تسرق وتنهب وتحرق التي تشوه سمعة السوريين
بارك الله بك يابن سوريا.
لو كان كردي كان شفطهم , خونة .
لو كان من قرود الجبل كان باعهم و اشترا بحقهم عرق ، و بعت مرته تشتغل بالدعـ ….
و بعد كل هاد ، كان سرق بيت الزلمة يلي ساعده ، و حرقه هو وطالع منه …
و بالأخير بيشتكي للشرطة على الزلمة يلي ساعده بأنه ضربه و حاول يقتله …
طايفي كريهة عنجد .
يلعن روح حافظ على روح صلاح جديد يلي نزلوكم من الجبل .
المهم هنا بأن اختبار امانة الرجل ونظافة سريرته بأنه في وضع سيىء وبحاجة ماسة للمال ، قل نظيرك يا عم في هذا الزمان ، الله يعوضك ويرزقك الخير الوفير.
أضع احتمالاً كبيراً بأن الإخ الفاضل الامين (عباس طه) لم يخدم في (جيش ابو شحاطة) لأن هذا الجيش مدرسة في تعليم “الحرمنة” و “الدونية” و كل مساويء الأخلاق . ما كانت عناصر الجيش تنهبه من بيوت السوريين ،بعد عملياتهم العسكرية ، كان يعرض للبيع في أسواق علنية في عدة أماكن و بوقاحة. الله محييك يا عباس و الله محيي والديك ياللي ربوك على محاسن الأخلاق.
انتي سوري اصيل ولست من كلاب بشار يللي سرقوا بيوت السوريين في وضح النهار
تصرف ممتاز وللاسف صارة الأمانة حالة نادرة في هي الأيام. اكيد راح تلاقي خير بالمستقبل لأنك أمين وصادق
من وعيت على الحياة وكل لحظة تمر وأنا أتعلم أن الأخلاق الطيبة هي سر النجاح في الدنيا. ثم جاء الخراب الذي دمر البشر قبل الحجر، أسباب الخراب والدمار كثيرة والأراء تختلف بتحديد المذنب والكل عنده البرهان والحق. لكن بغض النظر هل سيعود الحي وأهله وناسه كما كان. الناس اللي كنت أعرفهم كانو كلهم مثل الرجل موضوع المقال إلا ماندر وشذ عن القاعدة. اللة يحمي سوريا ويعفي عن أهلها طول العذاب.
لو عثير عليهم شخص نصيري علوي كانوا اختفوا وما حدا سمع عنهم …
النصيري النجس مستعد يسرق صندوق الجامع .. وياكل مال اليتيم ويشرب معو مته ..
أغلبية السوريين طيبين وصاحبين أمانة والحمد لله وشكرا للآترك الذين استقبلونا في ديارهم ونتمنى العودة الى سوريا الحبيبة بأقرب وقت .
الله يعزو ويبارك فيه، مع انو عاطل عن العمل ورجهم لصحباهم، والاحلى من هيك انو التلفزيون التركي صوروه ليفرجو الشعب التركي انو في سوررين اصحاب امانة
الله حیوووو
أشعر بالفخر عندما أشاهد سوري أمين , و أشعر بالغضب و المهانة عندما أشاهد سوري مجرم , أجرم بحق شعبه و وطنه