وحدات الحماية الكردية ترد على بثينة شعبان : تصريحاتها كاذبة .. لسنا حلفاء للنظام البعثي و جيشه و أهدافنا مغايرة لأهدافه

يلي عبييعمله النظام مع الاكراد هو مبدأ نفشه نفشه و شوفوه ما اجحشه

يتعمد القادة الاكراد ادخال العنصر النسائي بالكثير من المناصب فترى صور نسائهم مع المقاتلين وهن يحملن السلاح وتراهن يخرجن كمسؤولات بالتنظيم والهدف من كل ذلك هو ارسال رسالة للغرب مفادها أن الكرد علمانيون ولافرق بين الرجل والمرأة وهذه الامور تطرب الغرب ساسة ومواطنيين لذلك ترى أن الامريكان والروس يقفون مع الاكراد بأي حرب يخوضونها ويقدمون لهم الدعم العسكري الارضي والجوي وهو سبب انتصارتهم الاخيرة.

وبالعكس تماما أغلب المقاتلين السوريين ضد نظام الاسد رفعوا الشعارات الدينية وسموا كتائبهم بأسماء ترتبط بالدين الاسلامي وقادته من الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح ولبسوا لباسهم وارخو ذقونهم بشكل أنهم حاولوا أن يعيشوا حاضرهم كما كان السلف يفعلون بزمانهم بل ربما المقاتلون السوريون سبقوا السلف الصالح باضفاء اللمسة الدينية على حياتهم وحديثهم وتصريحاتهم وكل شيئ وهم بذلك منحوا نظام الاسد هدية مجانية وحجة هلامية للغرب كي يقفوا ضد هذه الثورة وما تصريح ابو محمد الجوالي الاخير بلقائه مع الجزيرة برفضه الانفصال عن تنظيم القاعدة وعن مبايعه الامام الظواهري المسردب بأحد جبال افغانستان بحجج ما انزل الله بها من سلطان إلا أكبر دليل على القصور السياسي للمعارضة بلباسها لثوب الدين بشكل خاطئ…..الحرب خدعة أتقنها أعداء الثورة السورية ورسب بها ثوار سوريا

كلي هذا الخازوق أيتها العجوز الشمطاء أنتي والأهبل بشار الأسد تبعكم
أخبرتكم سابقاً أن حثالة الأكراد تعمل لمصلحتها الشخصية فقط
وهم من قديم الزمان يحلمون بأقامة وطن لهم لأنهم شعوب مشردة لا وطن لهم

اظن ان معظم اكراد سوريا ضد تصرفات هذا الحزب الارهابي