أوباما يعرب عن مخاوفه من ” ارتفاع التوقعات ” بشأن ” وقف الأعمال العدائية ” في سوريا
أعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما، عن مخاوفه من “ارتفاع التوقعات” بشأن تنفيذ اتفاق “وقف الأعمال العدائية” بين نظام الأسد والمعارضة السورية، جراء “صعوبة الموقف على الأرض”.
وفي مؤتمر صحفي مشترك عقده مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أمس الأربعاء، في واشنطن، عقب اجتماع مغلق بينهما، تناولا فيه الحرب على “داعش” والأزمة السورية وتدفق اللاجئين، والقضية الفلسطينية، قال أوباما إن “الوضع على الأرض في سوريا صعب، إلّا أن تطورًا متواضعًا حصل خلال الأسبوع الماضي، بشأن وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المحاصرين”.
وأضاف “إذا رأينا خلال الأسابيع المقبلة، تناقصًا في العنف الذي يجري في سوريا، فإن ذلك سيمنحنا أساسًا لإنشاء وقفٍ لإطلاق النار أطول أمدًا في الشمال والجنوب، يسمح لنا بالمضي قدمًا في التحول السياسي، لوضع نهاية للحرب الأهلية”.
وتابع: “الحل السياسي للأزمة السورية، سيسمح لنا وقتها، بتركيز جهودنا، وجميع الأطراف في المجتمع الدولي، بما في ذلك روسيا، على مطاردة داعش”. (ANADOLU)[ads3]
أتبحثون عن وطن بلاأزهار بلا تاريخ بلاحدود عن وطن مدمر؟؟ عن وطن معجون بدماء الاطفال وأفعال الرذيله؟؟ سوريا تبحث عن الحريه ؟؟ هذه العاشقة الابديه كاتبة التاريخ تبحث عن الحريه تحت راية حمد واردوغان العثماني؟؟ لا اعير لعرب الخليج اية اهمية، والاسلام اكتوى العرب بناره قبل غيرهم من الشعوب وامير قطر أكبر خائن, وفي بلده أكبر قاعدة للأمريكان في العالم. واردوغان العثماني أصبح يمثل العرب من أمثالكم ؟؟ ما اعظم هذا التاريخ ؟؟ واليوم سوريا ؟؟؟؟ أصعب ما في الغدر ان يأتيك ممن أعطيته الدم والحياة وكنت تحاول ان تعلمه دوما معنى الرجولة والإيمان ؟؟(وكم علمته رمي الرماح فلما اشتد ساعده رماني)(وكم علمته نظم القوافي … )لا تحزني يا شامنا فقدرك دوما ان تكوني بوابة التاريخ و ذاكرته والشاهد الحي عليه؟؟ لينصر الله سوريا الحبيبة وطنا وشعبا وجيشا ومجدا….
سوريا بحثت عن الحرية بشعبها لعزها وكرامتها… فانتفض المستبد المتسلط الفاسد ازبد وأرغى وزمجر وبدأ بالقتل والتشليخ وشرب دماء شبابها رجالها ونسائها واطفالها ، دمر وهجر سجن واعتقل حاصر وجَوع… واتى بكل حثالات ووحوش الارض تشاركه الرقص على جثة بلد وشعب وهو يردد دنب الكلب الاسد أو بلاها هالبلد حرقنا البلد الاسد الى الابد وهكذا… تعيش سوريا ويفنى آل الاسد ومؤيديه.