بوتين : لا بديل عن التسوية السياسية في سوريا
رأى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أن تسوية سلمية للنزاع في سوريا ستكون “صعبة” لكن لا حل سواها، متحدثاً عشية دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ بين النظام والمعارضة.
وقال بوتين متحدثاً أمام مسؤولين في أجهزة الاستخبارات الروسية “إننا نفهم وندرك تماماً أنها ستكون عملية صعبة، بل حتى متناقضة ربما، لكن لا بديل آخر سوى السير في اتجاه تسوية سلمية” للنزاع، بحسب ما نقل عنه التلفزيون. (AFP)[ads3]
لعما ما اغباك وما اجحشك يا بوتين الشعب السوري الثائر بيعرف مزبوط انو هالتصريح وغيرو موجه للعالم والشعب الروسي لانك بتعرف انو الشعب السوري عدوك الاول ولكن الحق سينتصر بالنهاية وهذا ما لا تؤمنون به بسبب غبائكم وكفركم تستطيعون الانتصار سياسيا على التواطؤ والتكالب الدولي ولكن ارض الشام الطاهرة لن تدنسها جحافلكم النجسة ان شاء الله
الرئيس المعتوه انزلق في بحر الدماء السورية والتقى بمن يؤيده من العبيد في اللحظة الاولى من أعضاء مجلس الشعب الفاسد وكان دائما وأبدا ضد اي حل سلمي يحفظ الدماء السورية واصل سورية الى كارثة إنسانية وثقافية واقتصادية ،وفاقت في بشاعتها وتدميرها ماحل في ألمانيا في الحرب العلمية الثانية مع الفرق ان ألمانيا عندما استيقظت على الكارثة كانت تملك مئات الألف من المهندسين ، والأطباء وصناعة متجذرة وتقنية عالية ، واستطاع الشعب الألماني اعادة البناء بعد ان وفرت له أمريكا خطة مارشال بمليارات الدولارات ، واستوردت ألمانيا ملايين العمال الأجانب للبناء وتشغيل المعامل واستئناف الزراعة ، وقام الشعب الألماني ببناء بيوته من نفس احجار البيوت المهدمة ، وكانت العائلات تتعاون في بناء بيوتهم واحد تلو الاخر ، وعلى سبيل المثال ان بناء الكنيسة الكبرى في درسدن ( Dresden ) تم بعد استرجاع ألمانيا الشرقية من الاتحاد السوفيتي قبل سقوطه المدوي كقلعة من قلاع الاستبداد ، ولقد احتفظ الشعب بالأحجار منذ انتهاء الحرب وتم ترقيمها ، ليصار بعد ذلك الى ترميمه وإعادة بنائها والتي كلفت مئات الملايين من اليورو. ان بناء ألمانيا استغرق مع ذلك وبكل هذه القدرة الصناعية والمالية اكثر من ثلاثين عاما وفقط في ألمانيا الغربية ، وبعدها تم اعادة ماتبقي في القسم الشرقي . ان دمار ألمانيا كان نتيجة استبداد المعتوه هتلر واحلامه الامبرطورية ومحاربة شعوب العالم شرقا وغربا واقتراب المجازر والعناد حتى اخر لحظة وهر يرى الدمار يعم ألمانيا ، و كان يضمر للشعب الألماني الذي قاسى الامرين الحقد ،لانه لم ينتصر على العالم وقبل بعض ضباطه الاستسلام
والان الى سورية وكارثتها ، وهنا بعض الأسئلة من الذي امر بقتل المتظاهرين في درعا؟ من الذي قتل في بداية الأحداث في الجامع العمري اكثر من 80 شابا ، وكانت درعا مخزون البعث ، من قتل المتظاهرين في ساحة الساعة في حُمُّص المسالمة، ؟من قتل المتظاهرين في حماة بعد ثلاثة أسابيع من الحرية ؟ ومن اقتلع حنجرة المغني القاشوش ؟ ومن ذُل وضرب الناس في بانياس ؟ ومن ومن ومن ؟ . الم يعلم المعتوه ان العدو يتربص بسوريا وهو المتعلم ورئيس الجمهورية ( ام انه اكتفى بتطمينات ان اسرائيل لن تؤذيه ونسي انها ستقوم باستغلال الفوضى وتدمير كل ما كان يهددها من خطوط دفاع ورادارات وثكنات ) ، انه لم يكتفي فقط بتحريك الجيش والمخابرات لقتل الشباب زهور سورية وتهجيرهم واعتقالهم بل بهدم بيوتهم وتشكيل منظمات تابعة لمخابراته من اجل احداث الفوضى لعل الغرب وخاصة أمريكا تقف معه خشية من القاعدة او الاسلام المتطرف ، والسؤال هو هل نحمل تصعيد الدمار والتدمير أعضاء جماعات مسلحة جاهلة متطرفة لا يهما الوطن بقدر ما يهمها هدفها المتطرف او الربح او السرقة او الدفاع عن النفس ،؟ ونترك رئيس الجمهورية المسئول عن الأمن والحدود والسلم الأهلي والتعايش بين مكونات الشعب ؟ هل ابتزاز الطائفة العلوية ورشوتها وسوق شبابها للقتال في حلب وحمص ودرعا وادلب هو الحل الأمثل ، وجلب الأجانب الإيرانيين الملالي المتخلفين ليصروا بصوت طائفي مقيت لبيك يا حسين ويازينب ؟ وترك الحدود تفتح لكل من هب ودب واخترقت الدولة من كل المجرمين والارهابيين والمخابرات العالمية وانتهكت السيادة، أليس كان من الاجدى له اقتسام السلطة مع أبناء شعبه على ان يقتسمها مع الأجنبي الإيراني والارهابيين العراقيين ، ومن ثم بيع الوطن لمنظومة بوتين المافياوية؟ حتى تفتك بالشعب وتهدم ما تبقى ؟ هل المعارضة الداخلية والخارجية تملك الطائرات والبراميل والقنابل العنقودية وصواريخ سكود والصواريخ المجنحة وقنابل الكيمياوي ؟ وأنظروا اليه وقبل أسبوعين وهو يدعو للحرب والقتل لانه لايملك غير ذلك ليدهم للوطن ، ان الجنون سيطر على كل خلية في دماغه ، ان هذا الرجل لم يتحدث ولا مرة واحدة الى شعبه الذي يعاني وفقط لان يريد ان يتجاهل المجازر كبقية الشبيحة ، وكان شيئا لم يكن ، ان السلم هو عدوه لان السلم له استحقاقات لا يستطيع تلبيتها من حقوق المؤيدين قبل المعارضين ، ان استحقاق الديمقراطية وتبادل السلطة لا يمكن ان يوافق عليه ، انه نظام ورئيس غير قابل للإصلاح مطلقا ولا لجزء بسيط حتى درجة العدم . على هذا الانسان ان يذهب ويترك السوريين يتدبرون امورهم ، وهم الذين صرخوا الشعب السوري واحد واحد واحد ، ولا يوجد من السوريين من يريد بقائه حتى وزرائه وطائفته وفقط شبيحته السارقين والمعتوهين
ان بوتين أستاذ في المراوغة والكذب ولا يسبقه في ذلك الا الاسد ولافروف ، ولا يهمه مطلقا الحياة السورية ، انه يقوم بدور القاتل للأطفال والنساء والعجز ، ويطبق ما قام به في الشيشان ، ان الحرب مستمرة ومأساة الشعب السوري ستعمق وسيصل الامر وللاسف للتقسيم الفعلي ، لان الشعب السوري لن يصبر على قتله في حلب وحمص وادلب وأريحا ودرعا والنَّاس في اللاذقية يقيمون الحفلات مع المستعمر الروسي ولربما سيتعاظم استيراد العاهرات الروسيات بمواكبة شبيحة النظام كدخل إضافي
ولمذا تتدخل عسكرياً اذاً وتقصف المدنيين ايها الكاذب.. يقولون لا يوجد حل عسكري ولاترى منهم غير الاعمال العسكرية وإفشال الحلول السياسية ، على مين ع متضحكوا ؟ الشعب السوري كاشفكن وبيعرف اهدافكن فلتذهبوا الى الجحيم انتم والاسد الفاشيستي السفاح.
لن يكون هناك تسوية يا بوتين طالما تتمسك حتى الأن بكلبك بشار الأسد
قال تسوية قال ههههههههههه
يخرب بيتك شو جحش يا بوتين الكلب
بوتين بس كلب ولك ظلمنا الكلب بوتين خنزير ابن خنزير وكل الدول الشيوعيه خنازيربامتياز