دي ميستورا : إستخدام القوة هو الملاذ الأخير في حال خرق هدنة سوريا

قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا أمس (الجمعة)، إن استخدام القوة يجب أن يكون متناسباً ويمثل ملاذاً أخيراً إذا حدث انتهاك لوقف العمليات القتالية الذي بدأ عند منتصف الليل بتوقيت دمشق.

وأضاف أنه وردت تقارير عن وقوع حوادث في دمشق ودرعا في غضون الدقائق القليلة الأولى من وقف القتال والذي بدأ في الساعة 22:00 بتوقيت غرينيتش ولكن هاتين المدينتين هدأتا بسرعة.

وقال دي ميستورا إن مكتبه يتحرى عن تقرير عن وقوع خرق آخر لكنه لم يدل بتفاصيل .

وقال: «دعونا نصلى لنجاح ذلك لأنه بصراحة هذه أفضل فرصة يمكن أن نتخيلها حصل عليها الشعب السوري خلال السنوات الخمس الأخيرة من أجل رؤية شيء أفضل ونتعشم أن يكون شيئا له صلة بالسلام».

وقال دي ميستورا إنه يعتزم استئناف محادثات السلام السورية في السابع من آذار (آذار) المقبل بشرط صمود اتفاق وقف الأعمال القتالية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

3 Comments

  1. القوة ضد من ؟؟؟
    ضد الشعب السوري الذي يقاوم الأحتلال الإيراني الروسي ؟
    أم أستخدام القوة ضد الأحتلال الذي جاء به الخائن بشار الأسد ؟

  2. اكتشفت جمعية خيرية معنية بالحياة البرية في إثيوبيا مستوطنة تعيش فيها مجموعة من الأسود يفوق عددها مئة أسد.
    وتعيش هذه الأسود في متنزه منعزل في الشمال الغربي من إثيوبيا.وقالت الجمعية الخيرية التي تسمى “مؤسسة ولدوا أحرارا” إنها استطاعت أن تلتقط صورا أظهرت مسارات الأسود في منطقة ألاطاش بالقرب من الحدود مع السودان.
    وكان يعتقد بأن المنطقة فقدت جميع الأسود التي كانت تعيش فيها في القرن العشرين بسبب الصيد الجائر وتدمير المواطن الطبيعية التي تعيش فيها الأسود.وانخفضت أعداد الأسود في مختلف أنحاء القارة الأفريقية إلى النصف منذ التسعينيات من القرن العشرين.وتعتقد هذه الجمعية المعنية بالحياة البرية أن 900 أسد هي التي بقيت على قيد الحياة، وهي من الأسود التي تعيش في وسط أفريقيا وهي منحدرة من فصيلة فرعية.وقال مدير البرامج في مؤسسة “ولدوا أحرارا” مارك جونز لبي بي سي “إنه بالرغم من أن فريق الجمعية نادرا ما يزور الجانب الأثيوبي من المتنزه بسبب عوامل لوجيستية، فإن من المرجح أن هناك أسودا تعيش في الجزء السوداني من المتنزه”.وقال الدكتور، هانز بوير، وهو من العلماء المختصين في دراسة الأسود من جامعة أوكسفورد، وقد ترأس البعثة التي رصدت هذه الأسود إن هذه هي المرة الأولى التي يتأكد فيها وجود أسود في المنطقة.وتوقع أن نحو 200-1 أسد تعيش في المنطقة.ويعتبر هذا الاكتشاف إنجازا مهما لصالح المدافعين عن الحياة البرية في غرب ووسط أفريقيا علما بأن الأخبار السابقة كانت تشير إلى أن أعداد الأسود في انخفاض سريع.

  3. خلينا نتفق انتم مع داعش والنصرة واردغوان والواهابيه او مع سوريا بكل اطيافها