مدينة أسترالية تعاني من ” لعنة الديكة “
أطلقت مدينة هوبرت الأسترالية امس السبت، حملة لجمع الديوك المتشردة التي تزعج السكان بصياحها المستمر.
وأبدى ستيفن بالدوك، وهو أحد سكان هوبرت، عاصمة ولاية تسمانيا، انزعاجه من الصياح، قائلا إن المدينة وضواحيها الجنوبية، على وجه الخصوص، ابتليت بالديكة منذ 5 أو 6 أعوام وصوتها الذي لا يتوقف.
وقال أن مربي الدجاج يتخلون عن الديكة عادة، بالنظر إلى عدم إنتاجها بيضا، حتى أن بعضهم يلقيها على قارعة الطريق.
ويرى ستيفن في تشرد الديكة خطرا على سير المرور، مشيرا إلى أن الأمر يرتبط بحماية الحيوان، ما دامت الديكة المتشردة عرضة لشراسة الكلاب والقطط.
وأوضح أن الحملة التي نظمها نادي “بانتام” والجمعية الزراعية الملكية في تسمانيا، تسعى إلى تشجيع الناس على تسليم الطيور غير المرغوب فيها دون أن توجه لهم أي أسئلة.
وسجلت الحملة في يومها الأول تسليم 150 طائرا، في انتظار أن يسلم بعضها لمهتمين بتربية الدواجن، على أن يخضع الباقي للموت الرحيم. ( رويترز )[ads3]
الموت الرحيم للديكة ! نرى أنه لا موت أرحم لهاتيك الديكة من التحمير الفرن فوق كومة من أرز بالخضار وابريق من العيران المثلج .
يا لغباء الاستراليين …..
مطلوب مائة مليون ديك ((لاجيء)) الى سوريا وخاصة الديكة المعرضين للانتهاكات الاسترالية والقتل (الرحيم) لذلك نحن أحق منهم بتقديم الحماية ودون أي شروط فقط أثبات بأن الديك استرالي وسيحصل الديك اللاجيء على قن مناسب وعدة دجاجات وكمية كافية من القمح اللذيذ والماء النقي وسيتم توزيع الديكة على كافة المحافظات السورية حسب البلديات وأي دجاجة تبيض من الديك الاسترالي سيحصل الصوص على رعاية كافية مقدمة من الجمعيات المختصة وشرط أخير يجب على الديك الاسترالي اللاجيء تعلم اللهجة العربية للحصول على الاقامة الدائمة .