التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
5 تعليقات
والفضل الأول والأخير للسعودية بعدما ربطت سعر النفط بالدولار في السبعينات وةانت هدية من ال سعود باعتراف الامريكيين… ارجو ان تتابعوا التاريخ لتعلموا سبب تخلفنا.. هلأ بنط واحد وبقول اني شبيح ومشان سبق عليه بقلو يلعن ايران قبل السعودية.
مالك شبيح ولا شي وكلامك سليم وبضيف لكلامك انو صدام حسين كان ضل حاكم وورت العراق لابن ابنو لو ما خوزق الامريكان وقرر يبيع نفط العراق باليورو!! اضافة لقرار تخفيف انتاج العراق من النفط ل 4 مليون برميل فقط ببلد يحوي اكبر احتياطي بالعالم!!! ووقف وقتها وقال بخطابو اخر برميل نفط بالعالم سيكون بالعراق!! ارجع للتاريخ وشوف بعينك كيف جن جنون امريكا بيوم وقرروا يحتلوا العراق اثر هالقرار من صدام ولولا هيك كان صدام هلا عايش وعم يجهز قصي او عدي لتوريثو الجمهورية العراقية!!!
أنت يا مجرم لا تختلف عن الحوثيين وجماعة السيستاني. فجرتم قوات الطوارئ في السعودية وقتلتم جنود ليس لهم علاقة إلا بحماية الحج وجماعتك كانوا لا يهاجمون الحوثيين لكن بمجرد طرد الحوثيين أعلنتم حرب شرسة في عدن يا أذناب إيران. قتلم من كل الرتب وحاولتم قتل وزراء لكنكم لم تقوموا بإيران ولو بتفجير واحد بمستودعات أسلحة أو بقتل ضباط كبار أو وزراء. لست سوى أحمق تردد كلام بشار وجماعته
الذي يحمل السعودية اي مشكلة هو منافق كذاب. قوة اقتصاد اميركا من قوتهاالعسكرية والموارد الهائلة والسياسة والإدارة المتطورة القائمة عل أسس علمية
بعد الحرب العالمية الثانية ، خرجت أمريكا من عزلتها السياسية و فرضت سيطرتها على كثير من بلدان العالم و انتزعت البلدان التي كانت تحت سيطرة الاستعمار القديم المتمثل ببريطانيا و فرنسا. السيطرة السياسية كان لا بد من أن تصحبها سيطرة اقتصادية ، و بالتالي عملت على فك الارتباط بين العملات النقدية و ما كان يساويها من الذهب و المعادن الثمينة. ضربت أمريكا فكرة (تشارلز ديغول) التي قامت على أساس اقتناء مخزون من الذهب لدعم الاقتصاد الوطني. ثم أعقبت ذلك بنشر فكرة أن الإقتصاد المحلي يمكن أن تدعمه السلع و الخدمات من دون الحاجة إلى المعادن النفيسة. و حيث أنها كانت الدولة الأولى في انتاج السلع و تقديم الخدمات ، لذلك كان على العالم أن يعتبر (الدولار الأمريكي) العملة الأولى لتبادل المنتجات في كافة القارات .
لم تجد أمريكا من يقف أمامها ، و لذلك تمادت و جعلت كافة البلدان و الشركات تخضع لأوامرها . من المعلوم أن أمريكا هي صاحبة أكبر مديونية في العالم و هذا كفيل بأن يجعلها دولة مفلسة و لكن قوة عضلاتها و بلطجتها تخيف الآخرين حيث لا يجرؤ أجد أن يطالبها أن تدفع ديونها له. أضف إلى ذلك أنها تستطيع أن تطلب أموالاً من بلدان معينة أو تأخذها عنوة من دون أن يعترضها أحد . لذلك فمثلها كمثل فرعون تفرعن دون أن يجد أحداً لديه الشجاعة لإيقافه عند حده.
والفضل الأول والأخير للسعودية بعدما ربطت سعر النفط بالدولار في السبعينات وةانت هدية من ال سعود باعتراف الامريكيين… ارجو ان تتابعوا التاريخ لتعلموا سبب تخلفنا.. هلأ بنط واحد وبقول اني شبيح ومشان سبق عليه بقلو يلعن ايران قبل السعودية.
مالك شبيح ولا شي وكلامك سليم وبضيف لكلامك انو صدام حسين كان ضل حاكم وورت العراق لابن ابنو لو ما خوزق الامريكان وقرر يبيع نفط العراق باليورو!! اضافة لقرار تخفيف انتاج العراق من النفط ل 4 مليون برميل فقط ببلد يحوي اكبر احتياطي بالعالم!!! ووقف وقتها وقال بخطابو اخر برميل نفط بالعالم سيكون بالعراق!! ارجع للتاريخ وشوف بعينك كيف جن جنون امريكا بيوم وقرروا يحتلوا العراق اثر هالقرار من صدام ولولا هيك كان صدام هلا عايش وعم يجهز قصي او عدي لتوريثو الجمهورية العراقية!!!
أنت يا مجرم لا تختلف عن الحوثيين وجماعة السيستاني. فجرتم قوات الطوارئ في السعودية وقتلتم جنود ليس لهم علاقة إلا بحماية الحج وجماعتك كانوا لا يهاجمون الحوثيين لكن بمجرد طرد الحوثيين أعلنتم حرب شرسة في عدن يا أذناب إيران. قتلم من كل الرتب وحاولتم قتل وزراء لكنكم لم تقوموا بإيران ولو بتفجير واحد بمستودعات أسلحة أو بقتل ضباط كبار أو وزراء. لست سوى أحمق تردد كلام بشار وجماعته
الذي يحمل السعودية اي مشكلة هو منافق كذاب. قوة اقتصاد اميركا من قوتهاالعسكرية والموارد الهائلة والسياسة والإدارة المتطورة القائمة عل أسس علمية
بعد الحرب العالمية الثانية ، خرجت أمريكا من عزلتها السياسية و فرضت سيطرتها على كثير من بلدان العالم و انتزعت البلدان التي كانت تحت سيطرة الاستعمار القديم المتمثل ببريطانيا و فرنسا. السيطرة السياسية كان لا بد من أن تصحبها سيطرة اقتصادية ، و بالتالي عملت على فك الارتباط بين العملات النقدية و ما كان يساويها من الذهب و المعادن الثمينة. ضربت أمريكا فكرة (تشارلز ديغول) التي قامت على أساس اقتناء مخزون من الذهب لدعم الاقتصاد الوطني. ثم أعقبت ذلك بنشر فكرة أن الإقتصاد المحلي يمكن أن تدعمه السلع و الخدمات من دون الحاجة إلى المعادن النفيسة. و حيث أنها كانت الدولة الأولى في انتاج السلع و تقديم الخدمات ، لذلك كان على العالم أن يعتبر (الدولار الأمريكي) العملة الأولى لتبادل المنتجات في كافة القارات .
لم تجد أمريكا من يقف أمامها ، و لذلك تمادت و جعلت كافة البلدان و الشركات تخضع لأوامرها . من المعلوم أن أمريكا هي صاحبة أكبر مديونية في العالم و هذا كفيل بأن يجعلها دولة مفلسة و لكن قوة عضلاتها و بلطجتها تخيف الآخرين حيث لا يجرؤ أجد أن يطالبها أن تدفع ديونها له. أضف إلى ذلك أنها تستطيع أن تطلب أموالاً من بلدان معينة أو تأخذها عنوة من دون أن يعترضها أحد . لذلك فمثلها كمثل فرعون تفرعن دون أن يجد أحداً لديه الشجاعة لإيقافه عند حده.