في إشارة لعودة العلاقات التجارية .. شركة تركية تفوز بمناقصة توسيع أكبر مطارات روسيا
فازت شركة “رونيسانس” (Rönesans) التركية، بمناقصة إنشاء مبنى جديد للمسافرين في مطار شيريميتيفو، بالعاصمة الروسية موسكو.
وأعلنت إدارة المطار، أن شركة رونيسانس التركية، فازت بمناقصة إنشاء مبنى المسافرين (ب)، الذي سيقام على مساحة 107 آلاف كيلومتر مربع، وسيكلف حوالي 630 مليون دولار.
وتبلغ السعة السنوية الحالية لمطار شيريميتيفو الأكبر في روسيا، 31 مليون مسافر، من المخطط أن ترتفع إلى 50 مليون مسافر سنويا، بعد الانتهاء من إنشاء المبنى الجديد. (ANADOLU)[ads3]
شركات البناء التركية .. شركات رائدة ومتطورة وتملك خبرة قل نظيرها على مستوى العالم ..
أي دولة تريد إنشاء مشروع كبير وضخم ويتطلب تقنية وإدارة ناجحة في الإنجاز يلجأ إلى الشركات التركية ..
حتى أوروبا وامريكا فيها العديد من الشركات التركية تقوم بأعمال ومشاريع ضخمة..
هذه حقائق لا يغيرها رأينا في تركيا سواء أعجبتنا أم لم تعجبنا
نحنا شعب روح قلبو المبالغة بكل شي…
قلتلي على مستوى العالم؟؟!!!
طيب ليش لحتى يجيبو شركة يابانية تعمل خط المترو تحت البحر؟؟
وشركة كورية جنوبية تنفذ مشروع الجسر الثالث باسطنبول…
حاج خرط كرمال اللي خلقكن..
انا هنا في الخليج والشركات التركية لهما مشاريع كثيرة وهذا دليل قوتها وانتشارها وكل واحد بينكر هذا الكلام جاهل او حاقدو اذا في مشاريع بتقوم فيها شركات اجنبية في تركيا فهذا يحصل في كل الدول المتقدمة
انت بهيم ومقرف .. مفتكر أنك لما تكذب الناس ما بتعرف انك كذاب تافه ..
مين قلك ان شركة كورية تنفذ مشروع الجسر الثالث .. الست الوالدة قالتلك !!؟
((يتم تنفيذ وبناء هذا الجسر من قبل مجموعة شركات ايتشتاش التركية وشركة استالادي الإيطالية, اللتان ربحتا المناقصة في 30 حزيران عام 2012.))
عرفت يا حيوان ان شركة تركية هي التي تنفذ الجسر بالتعاون مع شركة ايطالية .. والشركة الايطالية تساهم في توفير بعض الآليات الهندسية العملاقة المتخصصة ببناء الجسور والتي لا تملكها الشركة التركية أكثر من مساهمتها في البناء ..
كذلك نفق مرمراي هو من تنفيذ تجمع شركات يابانية تركية عددها أكثر من خمس شركات متضامنة في تنفيذ النفق …
طبعاً غبائك المستفحل قادك للتفكير أن دخول شركات أجنبية في تلك المشاريع معناه أن ذلك دليل على (مبالغة) !!! يعني انت حالف يمين ما تشغل عقلك المصدي شوي!!
ولعلمك يا متخلف .. أن سبب وجود شركات أجنبية في المشاريع في أي بلد .. أن البلدان المتطورة والتي تعتمد مقاييس علمية وحضارية تعرض المشاريع على شكل مناقصات عالمية يفوز بها العرض الأفضل ولو كان مقدماً من شركة غير تركية ..
ولكن انت مفتكر أن الوضع مثل سوريا البعث الإرهابي الانقلابي .. تفوز شركة قاسيون أو حوض الساحل او الإنشاءات العسكرية بدون مناقصات وبدون دراسة وبدون خبرة وبالتالي يتم تدشين مشروع بمدة تنفيذ سنتين ولا ينتهي بعشرين سنة !!!
يا مقرف
صح وهلئ فاتحين مشروع بالقمر والمشتري والمريخ.. قال عبيعملو تواليتات عامة هنيك..
فعلا انك بليد وغبي لو ماكانت الشركات التركية ضخمة وقد حالها وناجحة كان ماعطوها مشروع في اوربا …..ماحدا بقي مضحكة غير نظامك الغبي
تلحس .. على شو عم تضحك .. على تخلفك .. على بهمك ..
طيب انتو عملو تواليت ببيتكن بدل ما يكون التواليت اربع حيطان وجورة مترين بمترين وبعيد عن البيت عشرين متر!! طبعاً هادا بعد ما طورتكن الحركة التصحيحية المجيدة .. لأن من قبل كان النصيرية يعملوها ورا البيت بالفلا .. أو بين الحرشة ..
قررررد طالما العلاقات اخويي بين روسيا والحكم الانقلابي النصيري .. قرد لشو بو علي بوتين ما بيعطي هاك مشروع لشركة الانشاءات العسكريي النصيريي .. وا قرد .. لاك وا عيني هايا الشركي متعمل مشاريع ضخمة .. شركة الانشاءات شركة قوييي عملت قناة من سد 16 تشرين لتروي قرى البسيط وكرسانا والبرج .. قام المي ما مشيت بالقناة .. واضطروا يحطو مضخة كل شي مية متر لتمشي المي بالقناة !!!!!!!!!!!!!
يعني لو سمع بو علي بوطين بهالقصة كان أكيد عطا هالمشروع للشركة العالمية الرائدي شركة الانشاءات العسكرييي ..
يلعن تخلفكن وجحشنتكن .. بهايم ولاد بهايم .. بدكن تضحكوا على الناس اللي سبقونا الف سنة ..
ونحن في ظل القيادي الحكيمي للعلوية الي جايين من ضيع وقرى الجبال اللي مالهن علاقة بالحضارة ولا العلم واللي نجحو بكالوريا شحط بعد الغش صرنا في مصافي ومجارير الدول المتخلفة لدرجة اذا النظام ركب آلة صراف بيعمل عليها احتفال
تركيا صاحبة حضارة ما حكمت العالم 500 سنة ببلاس
من الحقائق التي يدركها من لديه اطلاع أن تركيا بلد تقدمت كثيراً في العقود الثلاثة الماضية و على الأخص في عهد الحزب الحاكم الحالي رغم كل المعوقات و التآمر ، و هذا شيء يدعو للإعجاب . من يتقدم في مجالات معينة قد لا يستطيع التقدم في كافة المجالات ، و هذا من بديهيات الحياة . لكن ما يعنيني أين نحن من تقدم بلدان العالم المختلفة ؟ كانت سوريا بلاد الخير و كان لديها اكتفاء ذاتي من حيث الغذاء و أبدعت في كثير من الصناعات الخفيفة و كانت مدينة حلب في الطليعة من حيث الصناعة و التجارة . أين نحن الآن في ظل هذا النظام المستبد المتعفن الفاسد ؟؟؟ لك حالتنا بتبكي الحجر . لكن الله كبير و ما في اكبر منه … لا حول و لا قوة إلا بالله .