قوات الاحتلال العائدة إلى روسيا تقدم لبوتين هدية من سوريا ( فيديو )

ليست المرة الأولى التي يخون النصيرية أتباع المجوس سورية ..
هم تعاملوا قبلاً ضد الشعب السوري ولصالح الصليبيين
وخانوا سورية وتعاملوا مع المغول
وخانوا سورية وعملوا جواسيس لصالح المحتل الفرنسي
وخانوا سورية بالتعامل مع اسرائيل وبيع الجولان ..
خياناتهم متعددة ومتكررة .. لذلك هذه المرة يجب أن يكون الحساب عسيراً ..
لا روسيا ولا امريكا ولا ايران ولا اسرائيل قادرة على حماية النصيرية بعد اليوم .. فلا يوجد قوة في العالم قادرة على وضع حارس شخصي لكل نصيري كلب في سوريا ..

هل هناك أعظم جرماً من خونة العرب والترك ومن مصطفى كمال؟ حين نتكلم عن موقع المجرمين الذين أجرموا بحق الأمة الإسلامية، فإننا نجد خونة العرب والترك الذين تعاونوا مع بريطانيا للقضاء على دولة الخلافة الإسلامية في المقدمة، وإذا تكلمنا عن مجرم العصر فإننا نجد مصطفى كمال هو ذلك المجرم ويقع على رأس الهرم في الإجرام والخيانة، حين تعاون مع المستعمرين بزعامة بريطانيا آنذاك، وأعلن إلغاء الخلافة الإسلامية في إستانبول، وحاصر الخليفة وأخرجه من إستانبول عاصمة الخلافة الإسلامية التي كانت رمز وحدة الأمة الإسلامية، وكان ذلك ثمناً أمرته بريطانيا بتقديمه، ومن ثم تنصيبه مقابل ذلك رئيساً سقيماً للجمهورية التركية العلمانية. خونة العرب والترك مجرمون، ومصطفى كمال مجرم، بل مجرم العصر، وهم عملوا وهدموا وألغوا الخلافة الإسلامية، ولهم عذاب عظيم، فهم قد هدموا ملكاً عاضاً (الخلافة العثمانية)، وهو حكم بالإسلام ولا ريب، أما من يقف في وجه الكتلة أو الحزب الذي يعمل لهذه الخلافة على منهاج النبوة محارباً ومعادياً أو مستهزئاً أو ساخراً أو مثبطاً أو هادماً أو مخرباً أو محرضاً على حملة الدعوة لها، فهو أعظم جرماً من هؤلاء؛ لأنهم يمنعون ويحاربون حكماً وخلافة على منهاج النبوة، وأولئك حاربوا ملكاً عاضاً، فالذي حارب ملكاً عاضاً مجرم، والذي يحارب خلافة على منهاج النبوة أعظم جر

لو اخذ كيلو بقلاوة لزوجته وتعشوها وناموا لكان احسن له من هيك لوحه تافهه.