بشار الأسد : دعم روسيا و إيران ساعد في استعادة الأمن و الاستقرار
قال بشار الأسد، يوم أمس السبت، إن دعم موسكو وطهران العسكري ساعد في استعادة الاستقرار والأمن ووفر الظروف المواتية لكي يتمكن السوريون من تقرير مصير بلادهم.
ونوه بشار لدى استقباله في دمشق كمال خرازي رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في مكتب قائد الثورة الإسلامية في إيران، إلى أن الدعم العسكري والسياسي من جانب الدول الصديقة وفي المقام الأول روسيا وإيران، ساعد بشكل فعال في تعزيز صمود السوريين ضد الإرهاب.[ads3]
بشار الاسد و مؤيديه دواءهم الوحيد للشفاء من مرض الكذب هو الخازوق … و الخازوق وحده لا غير
ذيل الكلب بشار الأسد أجبن رئيس على وجه الأرض وأحقر رئيس في التاريخ
الله ينعله
باع سوريا
واضح الاستقرار و الامان مجنون يحكي و عاقل يسمع
تضرب من بين القرود,قال لولا إيران وروسيا, طيب كمل ,واسرائيل وأفغانستان, والعراق,وحزب الله و……يعني كل قرود الساحل ع الفاضي.ولو فيك ذرة حياء كنت قتلت حالك,تفو
لا يسعنا الا ان نقول :
يلعن روحك يا حافظ
ضربة تئش رئبتك يا دنب الكلب ، استحي على حالك ولك وغد غلاط شي مرة وحكي صدق العمى بقلبك وعيونك شو معجون عجن بالكذب والوطاوة والدناءة بدمك يفضح عرضك شو نجس وابن حرام.
مازال بشار يكابر .. لقد إنتهى بشار الأسد فعلياً حين أخطأ خطأً بإستهانته بالنصائح الروسية ولم يلق لها بالاً ، وأول أمر فعله أنه صرح بأنه سيستعيد كل أراضي سوريا بالقتال فردت عليه موسكو بأنّ تصريحات الأسد تتناقض مع الجهود الدبلوماسية الروسية وعلى الرئيس السوري أن يفكر في الخروج من الأزمة بكرامة، والأمر الثاني هو عزم الأسد على إجراء انتخابات نيابية في مخالفة للقرار الدولي 2254، وأخيرا تصريح وليد المعلم بأن الحديث عن مصير بشار الأسد في مفاوضات جنيف خط أحمر، وجاء الرد الروسي بقرار الانسحاب . ومع تباعد المسافة بين الأسد وبوتين أصبحت نقطة الخلاف الوحيدة مع روسيا هي موعد رحيل الأسد ، في بداية العملية الانتقالية أو في نهايتها والنتيجة ستتضح خلال مفاوضات جنيف التي تركّز راهنا على العملية الانتقالية . لقد أدرك بوتين بأنه لا جدوى من التعامل مع الأسد الذي يعاني من جنون العظمة ولا يلتزم بوعد، فضلاً عن أنه مرفوض شعبياً وإقليمياً ودولياً، وقائمة جرائمه العابرة للحدود من لبنان إلى العراق مرورا بفلسطين وسوريا لا حصر لها، اكتشف بوتين متأخرا أن حربا من أجل الأسد لا مصير لها غير الهزيمة والعار، لم يربح بوتين من تدخّله السوري غير “تدريب قواته” على استهداف المدنيين وفق وصفه، تدخلت إيران وعجزت وكذلك روسيا، وهذا دليل مصداقية ووهج الثورة السورية النبيلة، وقريبا سيحتفل الأحرار بلحظة الانتصار، وما النصر إلاّ من عند الله.
بشار الاسد جحش جحش جحش نحن يحكمنا جحش قاتل لا يفصلك عن الاعدام سوى وجود العدل على الارض عندما يكون هناك عدل سوف تحاكم و تعدم انت و من والاك يا دنب الكلب يا بشار
من غير المعقول بل من المضحك المبكي أن يجعلنا هذا المعتوه نترحم على أيام المقبور أباه, ليس لأنه كان ملاكاً بل لأنه على الأقل جعل سوريا مركز ثقل إقليمي. أما هذا المعتوه الصغير الوضيع الجبان فقد أضاع البلد وأهل البلد ومستقبل البلد.
لعنة الله عليك يابشار. لعنة الله عليك في الدنيا والآخره … هذه هي أقل دعوات القلوب السورية عليك, تلك القلوب التي حرقتها أنت وطائفتك النجسة العفنة.