ملك الأردن في تصريحات مسربة : أردوغان يؤمن أن التطرف الإسلامي هو الحل لمشاكل المنطقة
“الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يؤمن بأن التطرف الإسلامي هو الحل لمشاكل المنطقة”؛ هذا ما قاله العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أمام أعضاء في الكونغرس الأميركي بينهم السيناتور جون ماكين، في كانون الثاني/يناير الماضي، حسب ما نقلته صحيفتا غارديان وميدل إيست أي عن “محضر اجتماع مسرب”.
وكشف “المحضر” أن الملك الأردني أكد للمسؤولين الأميركيين أن “توجه الإرهابيين إلى أوروبا هو جزء من سياسة تركية”، موضحا أن أنقرة تستغل أكبر أزمة لجوء تواجهها القارة الأوروبية لتنفيذ سياساتها.
وردا على سؤال لأحد المسؤولين الأميركيين: “هل تشتري تركيا النفط من تنظيم الدولة الإسلامية؟”، أجاب العاهل الأردني: “أجل بالطبع”، في تأكيد للرواية الروسية التي اتهمت أنقرة بشراء النفط من تنظيم داعش.
وكانت روسيا قد نفذت في الأشهر الأخيرة قصفا جويا مكثفا لما قالت إنها شاحنات تابعة لتنظيم داعش، تنقل النفط من سورية إلى تركيا، وهو اتهام نفاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشدة، متحديا موسكو بأن “تقدم دليلا واحدا على صحة ادعاءاتها”.
وقد أكد الملك لأعضاء الكونغرس أن رؤية الأردن للحل في سورية تختلف عن الرؤية التركية القائمة على دعم التطرف، “فالأردن يحاول أن يتواصل ويدعم الأطراف المعتدلة”.
وكشف “أن الأردن وبالتعاون مع القوات البريطانية شكل كتيبة مقاتلة في جنوب سورية لمواجهة الجيش السوري النظامي”.
ويخشى الأردن على سلامة حدوده مع الجارة سورية، خاصة مع موجة النزوح للمدنيين السورين الفارين من ويلات الحرب، والذين حط بهم الرحال في مخيمات اللجوء على الأراضي الأردنية.
وأوضح الملك عبد الله الثاني وفق ما نشرته الصحيفتان، أن إسرائيل “تنظر إلى تنظيم القاعدة وجبهة النصرة في سورية بصورة مغايرة، فهي تعتبرهما قوة مضادة لقوة حزب الله اللبناني”، الذي يشارك في الحرب الدائرة في سورية لدعم نظام بشار الأسد.
يأتي نشر هذا الموضوع بعد أسبوعين على نشر مجلة أتلانتيك مقابلة مع الرئيس باراك أوباما، أشار فيها إلى أن الملك عبد الله الثاني أعرب لأعضاء في الكونغرس عن عدم رضاه عن سياسة الرئيس الأميركي في الشرق الأوسط.
وقالت المجلة إن الملك شعر بـ”الفزع” من سياسة أوباما وابتعاده عن الحليف السني التقليدي للولايات المتحدة الأميركية، والاقتراب من إيران.
وكشف أوباما في المقابلة أنه، على هامش قمة للناتو في 2014، أخذ الملك عبد الله الثاني جانبا وأبلغه بأن يتوجه إليه مباشرة إذا كانت لديه أي شكوى، لكن الملك نفى نفيا قاطعا أن يكون قد انتقد سياسة أوباما لأعضاء في الكونغرس، حسب المجلة.
وكان الأردن قد نفذ في مطلع الشهر الحالي عملية أمنية في مدينة أربد ثاني أكبر المدن الأردنية القريبة من الحدود السورية، استهدفت خلية متشددة وأسفرت عن مقتل جميع أعضائها، في حين سقط ضابط أردني خلال الاشتباكات التي وصفها وسائل الإعلام الأردنية بالعنيفة.
ويشارك الأردن في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية داعش. (alhurra)[ads3]
مفكرين رح يطلع احسن من ابوه
هاد رضعان الخيانة رضاعة مع الحليب
صح يا ابو أحمد.
خنزير إبن خنزير هذا الداعر.
طبعا تركيا هي مصدر الإرهاب كله … كيف يدخل المسلحين إلى سوريا للإنخراط مع داعش والنصرة؟ يدخلون من الحدود التركية وفقط التركية وبكل يسر وسهولة ودون أن يردعهم أحد … وداعش ترد الجميل ببيعها النفط لنجل أردوغان
للحق يقال معظم قيادات داعش تأتي من العراق ، بالنسبة لتركيا فهي تغض الطرف عن تسللهم الى سوريا من اوروبا او بالاحرى كل العالم ، فهم يتجمعون في مناطق قرب الحدود ويأتي اناس يدخلونهم للداخل السوري فالمخابرات التركية اخدة قيلولة وكلك فهم ، ببساطة الجواب كلمة واحدة ((((نكاية ببشار)))) ما تفكر اردوغان براغماتي عقله ولد لابعد الحدود حتى ببشار لو تلاحظه لو دخل معه في صدام كلامي يسكت للابتعاد عن المهاترات والولدنات مرة قلو لبشار الله حيفوتك على النار !!! كنا نقولها لما كنا اولاد ونغش بلعب الورق ، طبعاً مؤخرا ارتدت الى الداخل هذه الحركات ولكن لحد الان عميضحكوا على شعبون ويقولولن اكراد بس لايمتى حيضلوا يضحكوا عليهون هنا السؤال ، يعني شو هالكردي يلي بيفجر حالوا الا نااااادراً
لعمى !!!…
طلع في أكذب من بشار دنب الكلب و مالنا عرفانين …
عبد الله الثاني ليس إلا خلفا لأبيه ووصيا على حماية حدود الكيان الغاصب لفلسطين ، هو لن يرى ثوار سوريا إلا بعين الحكومتين الإمريكية والإسرائيلية ، فهو سيراهم متطرفين وإرهابيين يجب تصفيتهم حرقا بالبراميل بعشرات ومئات المتفجرات كل يوم.
يبدو ان الثورة في الأردن قادمة ولو بعد حين. من يتآمر على ابناء المنطقة لن يكتب له البقاء فيها.
اللهم احفظنا من قوم الأشرار الأتراك. إن ما فعله هؤلاء الأشرار و ما قاموا به يجب أن لا يمر مرور الكرام بسلام، هل نجحت السياسة التركية في الشرق الأوسط، وهل وصل الأتراك لأهدافهم ام انهم لا يزالون في الطريق من أجل ذلك. فقد بدأ بقوة مع سوريا وإيران، ثم تبعها باليونان وأرمينيا. لكن الواقع حاليا يرى أن تركيا في أزمة حقيقة مع سوريا، ولم تنفع سياسة التقارب وسنوات العسل مع بشار الأسد. وبعد أن كان وليد المعلم يفرغ في جوفه قطع الكباب الأناضولي على بحر مرمره متلذذا بالكرم التركي في السياسة والطعام، أصبح وليد المعلم عدوا لدودا ورئيسه ديكتاتورا تصغر عنده فعائل نتنياهو. الحقيقة أن قارئ للسياسة التركية لا يرى منذ تولي اردوغان تبعية بل يرى تقاطع مصالح، وإقتناص فرص. تركيا هي من يضغط ويدفع الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي لإتخاذ موقف عملي ضد القمع في سوريا وليس العكس. والتابع لا يضغط على المتبوع. الولايات المتحدة والاوروبيون هم من يحاول تهدئة الأتراك تجاه سوريا في موقف يبدو انه داعم لنظام بشار. والاميركيون يريدون أن تهدأ الامور في الشرق الأوسط حتى إنتخابات نوفمبر المقبل، لكن الاتراك هم من يعيد الموضوع للأجندة الدولية في كل فرصة. هذه الملاحظات تشير الى ان السياسة التركية تعاني من علو خطابها وارتفاع سقف طموحها، لكن في نفس الوقت تعقيد الأوضاع المحيطة بها، ومن يتعامل مع الشرق الاوسط وتعقيداته لا بد له من أن يفهم أن تبسيط المشاكل وتصفيرها قد لا ينفع مع بعض الدول، ففي السياسة، النوايا الطيبة لا تنفع مع الأشرار.
ما ظل يحكي الا عميل أنكلترا
ليس هناك سوري بكامل عقله يريد أن يستبدل نظام آل الأسد بداعش. ولا أحد يمكن أن يستبدل الفالج بالسرطان. كثيرون صفقوا لداعش في معاركها مع جيش الأسد، لكن ليس حباً بداعش بل انتقاماً من النظام. هكذا الأمر باختصار شديد.
من هو عبد الله بن حسين ليتكلم عن سيده أردوغان،أصلا من أعطاهم الحكم هم الإنجليز الذين أعطوا فلسطين لليهود هذا خائن من الخونة قال النشامة كل ما سنحت له الفرصة يشحذ من أمريكا متحججا باللاجئين المساكين
طالما تركيا تعادي إسرائيل فلن يكون لملك الأرظن سوى هذا الموقف.
الأردن وقف وقفة مشبوهة للغاية من الثورة السورية و من فصائل الثورة في الجنوب و منع تقدمها على حساب النظام.
و الله انكون بنص عقل. ما نتنياهو طلع وقالكون ان علاقتيا بتركيا متينة ووطيدة. لاامتى يا سوريين رح يضل عقلكون قليل. الي مفكر اردوغان رح يحرر سوريا حبا بالسنة بيكون محشش. اردوغان دكتتور تركيا لجديد الي سبب الحرب بسوريا هو و الحمار بشار وماعندو مانع يموتوا السوريين فداءا لمطامعو، و مشان هيك عم يدعي الشفقة عل سوريين طالما عم يوصلو إلو ولإبنو مصاري اوروبا، ولما بتوقف رح يضغط عل سوريين ليسافروا لاوروبا. مجرم حقير
بعدما خطط آل سعود لحرق سوريا عبر تدمير البنى التحتية، والقضاء على الجيش العربي، أدرك الروس هذا المخطط الخطير، لأنه إن حدث فستنفجر المنطقة برمتها وستحترق فوق آل سعود”. قرر بوتين بموقف فيه عقل وحكمة، وبموقف فيه إنصاف وعدل وفيه نزاهة، وبدعوة من قيادة الجمهورية العربية السورية، دخول سوريا بتدخل مشروع.أيها القائد الفذ بوتين، أيها القائد المحبوب، أيها القائد العملاق، يامن حطمت سطوة الأمريكيين في السطوة والقوة والجبروت. عهدا منا أمام الله وأمام التاريخ، أنه إذا تعرضت روسيا الاتحادية إلى حرب من الإرهاب والإجرام، فسنحمل البندقية ونقف إلى جانبكم”. أنتم وقفتم وقفة عز وكبرياء، ونحن نؤيد تدخلكم في سوريا، بل نعتز ونتشرف بهذا الدخول، ونتمنى أن تكون هذه العلاقة مستمرة في قادم الأيام
يا سيد حافظ،، انت عم بتغني بالطاحون….. تدخل روسيا كان بالإتفاق مع الأميركان…… اصحو يا سوريين،،
كلام صحيح مئة بالمئة..تركيا أساس الإرهاب والتطرف في العالم..وهم سبب وجود داعش وهم من سهلوا دخولهم الى سورية وأمدوهم بالأموال..بمقابل النفط المسروق..ربنا ينتقم منكم بس أتراك..نهبتوا حلب معاملها..ودمرتوا سورية
انا لله وانا اليه راجعون
لمن يصفقون لهذا الكائن … اذا كنتم تدرون من هي ام هذا الرويبضة … فهي مصيبة وان كنتم لا تدرون فهي ام الكوارث وفهمكم كفاية …..
هذي بداية الملحمه الكبرى … عبدالله الثاني ناوي يخربها قبل يحط رجله ويهرب هو قليل الي سواه بالشعب الاردني .. زمن الرويبضه
المسألة واضحة تركيا هي الدولة الإسلامية الوحيدة التي بقيت والصهاينة واعوانهم طبيعي ان يتحالفون ضدها
أساس مشاكل الإرهاب في جميع أنحاء العالم هو الدولة التركية
اللهم احم الاردن وبلاد المسلمين من كل ضال… داعش لعبة امريكية ….ومن غيرتكم خربتو بلادكم بالثورات الكذابة تتمنوا للاردن ثورة
اي حسد هذا…..تذكروني واحنا صغار
كان الواحد اذا اجا على لعبة وما اله مكان فيها
والاولاد مبسوطين
يقول “يا لعيب ويا ((خريب))”