” أصحاب القبعات الخضراء ” يصلون من إيران إلى حلب بناء على طلب بشار الأسد

نقلت وسائل إعلام موالية، عن أخرى إيرانية، أن القوات الخاصة الإيرانية، وصلت مساء الثلاثاء إلى بلدة الحاضر في ريف حلب الجنوبي، تمهيدا للمشاركة بعملية عسكرية كبرى مرتقبة في المنطقة.

وأورد موقع “شام تايمز” النظامي، نقلاً عن صحيفة “مشرق” الإلكترونية، التابعة للحرس الثوري، أن “أصحاب القبعات الخضراء اللواء 65، من القوات البرية الخاصة التابعة للجيش الإيراني، غادرت أمس من مدينة آبادان (المحمرة) جنوبي البلاد، إلى دمشق لتنتقل بعدها إلى بلدة الحاضر في ريف حلب الجنوبي”.

وبينت الصحيفة أن “القوات الإيرانية التي وصلت إلى سوريا للمشاركة بالعمليات العسكرية، جاءت بناء على طلب بشار الأسد”، مرجحة “أن تلعب القوات دورا أساسيا في الهجوم المقبل، للاستيلاء على مناطق تفصل حدود محافظة إدلب مع حلب”.

ولفتت الصحيفة الإيرانية إلى أن “القوات التي تم إرسالها إلى سوريا، تشكلت قبل انتصار الثورة الإسلامية العام 1979، وتعمل تحت إمرة الجيش الإيراني؛ لأنها وحدة عمليات خاصة”.

وكانت صحيفة “لواء الباقر” أول من أشار إلى وصول القوات الإيرانية الخاصة، وذلك من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بحسب ما نقل المصدر ذاته.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫19 تعليقات

  1. لا تخوفونا ( بقعباتكم الخضر ) أيها المجوس الانجاس
    فلا يوجد أطيب لنا من الدعس على رؤوسكم التي تمتلئ بالحقد و الكراهية على الاسلام و أهله

  2. التاريخ يعيد نفسه
    الم يستعين علي بن ابي طالب بالعجم والمجوس لضرب اهل الشام في معركة صفين

    1. شكلك فهمان بالتاريخ زيادة عن اللزوم .

      منين جبت هالمعلومة بالله ؟؟؟؟ .

  3. إن شاء الله يارب راح تكون حلب مقبرتكم يا أصحاب القلوب السوداء .

  4. بكرا متشوف عواكم لقبرص،،،يا عيب الشوم عهالاخره ،،بس القاعده واتباعها بتخلي الواحد يستنجد بابليس نفسو صدقا

  5. لن تبقى خضراء يا مجوس .. ستسيل دماؤكم وتتحول إلى حمراء بإذن الله

  6. فعلا المجوس أغبياء
    مفكرين حالهم أنهم لو لبسوا القبعات الخضر راح ينتصروا في سورية
    لك يا مجوس الأنذال لو تلبسوا قبعات صفر أو حمر أو زرق راح تندعسوا تحت أقدام ونعال أطفال سورية وثوار سورية هذه أرض الشام التي حماها الله من الغزاة والقتلة والمرتزقة والمجرمين نحن بأنتظاركم على أحر من الجمر لنمرغ أنوفكم وأنف بشار الأرهابي بمجاري سورية

  7. لك اه ه ه ه . لسا قبعات خضر و مايوهات حمر و ستيانات زهر . لك ازا بتجي إيران كلها على سوريا .مارح يتغير شي . سوى انهن رح يرجعوا بتوابيت ولح يشتغل اللطم والعواء . والله العظيم والله العظيم كله فوتوشوب وخرافات و دجل و كذب . ايران حقها خ……. يابسة . بس الكل متكالب معها علينا .
    خليهن اول شي يهتموا بشعبهن الجوعان الضرطان المحشش . بعدين خليهن يبعتوا قبعات خضر . مفكرين حالهن المارينز . أو والعلم عند الله عم يشوفوا افلام ساسوكي كتير كتير .

  8. لك تضربو جميعا أنتو يا معلقين وأمثالكم يلي وصلو البلد يلي نحنا فيه ماني متحيز لأحد بس جميع أطراف النزاع هم سبب شقاء الشعب السوري من دون إستثناء يا عيب الشوم عليكم كلكم من دون إسثناء ونسأل الله تعالى فقط أن يزيل هذه الغمة عن البلاد والعباد

  9. ياتافه الإمام علي مااستعان بحبدا وجيش معاويي كانو أكتريي حتى بالعكس معاوية بالخديعة قلب الجيش عبعضو وبعدين النبي قال عمار تقتله الفئة الباغية والكمالي عندك يايهودي يلي عامل حالك مسلم بس كشفتك مو

  10. تعرف شو المشكلة
    انو العلوية محسبين انو بحبو سيدنا علي أكثر منا
    والشيعة محسبين أنو بحبو سيدنا الحسين أكثر منا

    وان شاء الله علي والحسين رح يتبرأوا منن ومن محبتن يوم الدين

  11. صديقي صاحب اسم افكاركهم غلط أولا أنا مو علوي تاني شي أنا ماقلت أنو علي حكر محبتو عالعلويي أو السنة بس جاوبت عصاحب التعليق يلي عامل حالو مسلم وهوي مانو من الاسلام بشي

  12. انشاءالله مقبرنكم سوريا ,, الله يلعن شرفك يا ابو رقبه الخنزير

  13. كيف صارو قوات خاصة بالتدريب العنيف الان أهل السنه يتدربون على الحرب من خمسة سنوات وقتلوا قوات خاصه من ايران وروسيا وإفريقيا فلا جديد إنما هو تدريب مستمر لهم خلهم يستعجلوا

  14. لو أفترضنا أن مسلمين سوريا طلبوا جيوش عربية و اسلامية لتطهير المدن من العلوية كما يفعلوا العلوية من 4 سنوات بطلبهم من ايران و الميليشيات التابعة لها و روسيا بأرتكب مجازر و تطهير عرقي في المدن العربية ما هو موقف الشرق و الغرب في المؤسسات الدولية ــ و يريدون من الشعب التفهم و تقبل الخائن بشار الأسد في مفاوضات الدولية

  15. اهم شي لا ينسوو ما يحفرو لهم قبور لانهم ان شاءالله ما راح يطولوو بسوريا وا بتاكلهم الكلاب .. قبح الله ابناء المتعه وشلت اركانهم وجعل كيدهم في نحورهم وتدبيرهم في تدميرهم ..امين