مصر : سورية تقيم دعوى ضد زوجها بعد أن طردها و منح طفلها لضرتها العاقر !
أقامت السورية “داليا الهاشم” دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، في مصر، وطالبت فيها بتفريقها عن زوجها “حازم محمود” بعد أن تركها معلقة وأجبرها على ترك طفلها وإعطائها لضرتها العاقر وبعدها طردها للشارع.
وتابعت الزوجة التي تبلغ من العمر ٣٢ عاما أمام محكمة الأسرة، بحسب ما أوردت صحيفة “اليوم السابع” المصرية : عندما أتيت مع أسرتي من سوريا كنت أرملة ومعي طفل، وأخي وأختي لهما عائلة وبالكاد يستطيعان تحمل نفقاتها فشعرت أنني عبء عليهم.
وأكملت: حاولت العمل ولم يحالفني الحظ في كثير من المرات ورغم أنني أحمل شهادة جامعية لجأت للعمل كخادمة عند إحدى الأسر المصرية ولكن بسبب تعب ابني المستمر وتغيبي كثيرا تركت العمل، وعندها وجدنى الشيخ “محمود” كما يدعونه أهل المنطقة التي نسكن بها، ودلني على أحد معارفه وقال لي إن زوجته عاقر ويريد أن ينجب وسيتكفل بطفلي، فهو رجل على خلق ودين ومعروف في المنطقة فوافقت بعد أن ضاق بي الحال، وحدثت نفسي بأنها سترة من قسوة الغربة على وطفلي.
واستطردت تروي معاناتها: عشت معه وزوجته الأخرى في منزل العائلة ولكن في شقة منفصلة ولكني كنت أعامل بجفاء فلا أحد يقترب منى ولكن معاملة زوجي جعلتني أصبر على الأذي الذي أتعرض له في ذلك المنزل.
وأضافت: رزقني الله بالحمل من زوجي بابني الثاني “عبدالله”، وبعد ولادته كانت حماتي تأخذه معظم الوقت ولا تأتي به لي إلا لأرضعه، وعندما شكوت لزوجي لم يتفهم الأمر وضربني للمرة الأولى.
وأشارت الزوجة: بعد أن كبر الطفل قليلا قال لي إنني لدي طفل بخلاف زوجته وإن والدته ترغب في أن يربى على يد ضرتي لكي يتعلم التقاليد والعادات بشكل صحيح، فرفضت، وعندها هددني بالطرد في الشارع إذا لم أوافق فلم أجد حيلة ورضخت لهم ولكني لم أتحمل طويلا، وعندما حاولت ترك المنزل مع طفلي اعتدى علي وأجبرني على تركه وطردني وابني الآخر في الشارع.[ads3]
ياجماعة شو اخدكن على مصر وشو بدكن بمصر موتوا بسورية افضللكن بمليون مرة من الاهانة عند المصاروة
لاحول ولاقوة الابالله أصبح بداخل كل شخص فينا بشار ظالم متجبر قادر على أن يستغل حاجه الناس وحرمان الأمهات من ضناهن، فعندما ننتصر على انفسنا يأتي النصر على زمرة الظالمين الكبار
اقرأ الخبر صح – زوجها مصري وليس سوري
كيف عرفت انو مصري
الزوج مصري واضحة . الموضوع أنو المصريين بشكل عام بعيدا عن المسلسلات لديهم جلافة و غلظة بالتعامل و الجهل يسود بشكل كبير بين عامة الشعب المصري .
الفلوس أهم حاجة بالحياة عندهم يختلفون بالطباع عن السوريين بشكل كبير . اقربائي غادروا مصر و عادوا إلى سورية بعد عدة حوادث تحرش ببناتهم و تهديد بالخطف أحيانا .
سوريا على علاتها ارحم من المعيشة بمصر . يا جماعة يلى عندو منزل ما يزال قائم بسوريا ارجعو إلى بيوتكم . و الله اشرف من المعيشة بمصر و خاصة في فترة الفرعون الحالي حاكم مصر و وسائل اعلامه التي حرضت على السوريين بشكل كبير .
ندعو الله ان يقتص من سفاح سوريا و أن يعود السوريين إلى أرضهم و أرض ابائهم و أجدادهم عاجل غير آجل .