ممثلات مواليات يتحدثن عن انتخابات برلمان الأسد و يوجهن الدعوة للشعب للمشاركة فيها

نشرت صحيفة الوطن الناطقة باسم النظام، تصريحات لممثلات مواليات، تحدثن فيها عن رأيهن بانتخابات برلمان بشار الأسد.

فيما يلي أبرز هذه التصريحات :

جيني إسبر

إن سورية لها حقوق كما تعطينا الكثير من الواجبات، وأول حقوقها المشاركة في الانتخابات لتقديم شكل يليق باسمها الكبير، فالمشاركة واجب وطني على كل سوري يؤمن بالديمقراطية للوصول إلى الحالة الأمثل.

أطلب من كل الناس المشاركة الفعالة والتفكير ملياً قبل اختيار المرشح المفضل، معتبرة أن الانتخاب مسؤولية كبيرة وعلى الناس أن يكونوا على قدر هذه المسؤولية في اختيار الأفضل نحو الطريق إلى مجلس الشعب.

رنا الأبيض

دائماً وأبداً أنا كفرد في المجتمع السوري متفائلة بقوة الأمل الموجود في شعبنا وصموده في الأزمات وبقدرته على النهوض من كبوات الموت المتعددة المفروضة عليه.

كنتُ أتمنى أن يكون هناك منافسات فكرية وخطط ثقافية ورؤى مستقبلية تعرض ضمن مشاريع توضح لنا من هم أدمغة مرشحينا على الإعلام التلفزيوني ويكون هناك لجان مختصة تختبرهم بما لهم وما عليهم، وبناءً عليه نستطيع أن نختار بقناعة ومصداقية وثقة من يمثلنا في البرلمان ونحاسبهم إذا أخفقوا.

آسفة لأننا ننتخب صوراً دون علمنا بذهنية الأعضاء وقدرتهم على تحمل مطالب الشعب وتنفيذها، إننا يائسون ومخذولون ممن كانوا وعادوا للترشح.

أصوات آلام ومعاناة الشعب تصدح ولكن من صاحب الصوت المسموع واليد القوية والضمير الحي ليحقق ما نريد؟ من سيفتح بابه من الأعضاء ليستمع لمواجع شعبه بعد أن يأخذ الحصانة والميزات الشخصية البرلمانية؟ مَن مِن التجار سيكون له آذان يسمعنا بها وعيون ترى آلامنا ولسان ينطق بحقوقنا ولديه مشاريع تشغل شبابنا وتكسو عورات فقرائنا؟.

أنا كمواطنة سورية غير راضية عن الآلية، ولكني مع الخطوات الزاحفة نحو التطوير لكل الفجوات القانونية في بلدي الغالي سورية ومع كل الشرفاء المحبين المخلصين لها، ونتمنى لهم التوفيق برفع شأن المواطن لكل ما يصبو ويأمل.

رنا شميس

المواطن وبعد خمس سنوات من الأزمة لا نستطيع إجباره على ممارسة الانتخاب، وخاصة أنه عند كل انتخاب لمجلس الشعب تكون الساحات مملوءة بالوعود ومزدحمة بالأحلام والآمال عند المواطنين.

ما أطلبه من المرشحين حالياً والناجحين مستقبلاً ألا يستهزئوا بأي لحظة أمل يمكن أن يعيشها المواطن، وخاصة أننا إلى الآن نعيش أزمة الحرب.

ريم عبد العزيز

سأشارك بكل تأكيد في الانتخابات، على اعتبار أن لها الحق في انتخاب من يمثلها.

أطلب من الناس المشاركة واختيار من يمثلهم ويعرف وجعهم والأقدر على ملامسة مطالبهم والسعي إلى تنفيذها لكي لا تبقى حبراً على ورق، أتمنى ألا يكون الناس سوداويين باستبعاد أنفسهم من الانتخابات على أساس أن المجلس لا يقوم بدوره، لأننا دائماً بحاجة لدماء جديدة، ولأشخاص يمتلكون الكلمة والموقف في موقع المسؤولية.

سلمى المصري

أدعو جميع فئات الشعب إلى المشاركة الفعالة من خلال اختيار المرشحين الأفضل ليكونوا ممثليهم لأربع سنوات قادمة.

الانتخابات حق وواجب على كل مواطن سوري مادمنا ننشد الديمقراطية، وخاصة أن لكل واحد الحرية المطلقة في الاختيار.

أتمنى ألا يكون طموح المرشحين الدخول إلى المجلس لتحقيق مصالح شخصية وبالتالي ينسون الناس الذين وثقوا بهم ومنحوهم أصواتهم.

أطالب الناجحين بملامسة الواقع وتحقيق مطالب الشعب، وحل مشكلاتهم وتحقيق طموحاتهم.

لينا كرم

سأشارك لأن العملية الانتخابية واجب على كل مواطن سوري من جهة، ولأنها تشكل دليلاً على أن الحياة في سورية مستقرة نسبياً عكس ما يروج أعداء سورية من جهة أخرى، فواجبي تجاه بلدي وشعبي يقول إنني يجب أن أشارك.

يجب أن تشاركوا جميعاً، ولكن رجاء لا تصوتوا إلا للمرشح الذي ترون فيه خيراً للشعب، وغير ذلك نكون خائنين للأمانة التي بموجبها نحن ملزمون بالتصويت للأفضل، وعندما يصل الشرفاء للمجلس سنكون نحن والبلد بخير.

سأمنح صوتي لمن يمتلك الصدق والشجاعة ونصرة الحق، ومن تتوافر فيه هذه الصفات فهو إنسان كفؤ ووطني شريف يعتمد عليه لينقل أوجاعنا وآهاتنا.

نسرين الحكيم

فقدت ثقتي بمجلس الشعب، الأعضاء لهم الحصانة والشعب له الله

لكن وبما أني أبقى متفائلة دوماً أتمنى من الأعضاء الجدد كسب ثقة السوريين، وأن يكونوا ضميرهم الحي ولسان الحق، لأن الشعب متعب بعد خمس سنوات من الأزمة ولا تنقصه الخيبات.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. طبعا هم او هن عاهرات نصيريات لاياخذ برايهن ولكن للامانة ماقالتاه رنا الابيض ورنا شميس مقبول نوعا ما لانهما حاولتا تجنب اي اساءة للشعب وعدم تملق للعصابة النصيرية وللعلم فمطلبنا الثار من العصابة ومن اعانها ولو بعد 100 عام المثل يقول ان البدوي اخذ بثاره بعد 40 عام لكننا باذن الله اخذون بثارنا من هذه العصابة ولو بعد مئة عام لامجال لبقائهم حتى على قيد الحياة والذبح بهم ولو تعلقوا باستار الكعبة المؤمن كالريحانة لاتنثر الا طيبا اما هؤلاء فهم لايلدون الا فاجرا كفارا

  2. اكتر شي عجبتني لينا كرم لما حكت
    بدنا شخص يعتمد عليه لينقل ( آهاتنا )
    هههههه

  3. فنانات لا لا لا… بل قح… وبأحسن الحالات بمستوى فتاحات في علب الليل المعفنة.

  4. لااا أنا هيك ما بقبل ابدا..يعني مو حرام من الله يكون عندهن هيك موالاة و يكون عندنا بس من نمط محي الدين اللادقاني و عارف دليلة و منذر ماخوس

  5. عاهرات
    ناقصنا عاهرات للضحك على الشعب المسكين الضايع والمشرد واللاجئ والغارق والفاقد عائلته والفاقد بيته مسرحيات أنتخابات مجلس الشعب أصبحت معروفة الأسماء والقوائم بأسماء الفائزيين جاهزة من عدة شهور في أقبية المخابرات وما على التاجر الأ الدفع لضباط المخابرات للفوز بشيء مقعد هو بيستفيد والضابط بيستفيدة من البقرة الحلوبة وكله على حساب المواطن والشعب المعتر من خمسين سنة نفس المسرحيات وحتى لو وصل واحد شريف الى مجلس الشعب هل يستطيع الأ يصفق ويخطب بحياة بشار الأرهابي وأذا لم يفعل ذلك سيكون مصيره مثل مصير روميه عضو المجلس السابق مسدس وطلقة برأسه أوأنتحاره بسبع طلقات لا يوجد حل في سورية الأ بأقتلاع هذا النظام القاتل الدموي من جذوره مع جميع العصابة وغير ذلك كله ضحك على الذقون
    وعوجة وبتضل عوجة