بمشاركة الجمعية الإمبراطورية الفلسطينية الأرثوذكسية .. روسيا تفتتح ” مدرسة روسية ” في دمشق
أعلن السفير الروسي لدى نظام بشار الأسد، ألكسندر كينشاك، أن روسيا تخطط لفتح مدرسة روسية في دمشق قريبا، واصفا الخطوة بالهامة والضرورية.
وقال السفير الروسي إن “مشروع فتح مدرسة روسية في دمشق قائم بالفعل، وبحسب المعطيات الحالية فإن المدرسة سيتم تشييدها على مساحة واسعة في منطقة الشام الجديدة غرب دمشق”.
وأضاف السفير أن وضع حجر الأساس للمدرسة الروسية في دمشق سيتم بمشاركة ممثل من الجمعية الإمبراطورية الفلسطينية الأرثوذكسية وممثلين من الجانب السوري.
يذكر أن سيرغي ستيباشن رئيس الجمعية الأمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية ذكر سابقا أن الجمعية بصدد فتح فرع لها في دمشق.
وكانت وزارة التربية النظامية اتفقت مع روسيا مؤخرا على إيفاد عدد من المدرسين الاختصاصيين إلى روسيا وتنظيم زيارات لتلاميذ متميزين في اللغة الروسية ضمن معسكرات لمدة أسبوعين، للاطلاع على الثقافة واللغة الروسية.
وبحسب وكالة أنباء النظام فإن الاتفاق تم خلال زيارة وفد روسي إلى دمشق الأسبوع الماضي، للاطلاع على واقع تدريس اللغة الروسية فيها.
كما أوضح وزير التربية النظامي هزوان الوز خلال اللقاء، أن الوزارة أدرجت اللغة الروسية في مناهجها التعليمية نظرا لكونها إحدى اللغات الست في الأمم المتحدة ومن أكثر لغات العالم انتشارا، مبينا أن إدراجها جاء أيضا بناء على حاجة تربوية أساسية لتوسيع مصادر المعرفة وتنوعها والاطلاع والتعرف على ثقافة الآخرين وحضارتهم وبناء علاقات سليمة مع الشعوب. (RT)[ads3]
يعتقد الروس بعد كل اجرامهم أنهم مرحب بهم ببلادنا وأن الشعب السوري لاينس الدمار الذي فعلوه والدم الذي أراقوه بالاشتراك مع ذنب الكلب وزبانيته
والحقيقة أن أنشاء هكذا (مدرسة) هو من مصلحة سوريا للاستفادة منها بعد جلاء المحتل الفسدي والمجوسي والروسي وإن غداً لناظره لقريب
معون حق ، يعني وين بدون أحطو ا اولاد الحرام من الجنود و الضباط الروس
السعودية تفتح مدارس لتحفيظ القرآن وتخريج إرهابيين وروسيا تفتح مدارس للقضاء عليهم ونحن السوريين نتفرج ونقبض من الأثنين.