” مجزرة الساعة ” .. خمس سنوات على قتل شبيحة و رجال أمن بشار الأسد لعشرات المدنيين السلميين المعتصمين في حمص ( فيديو | مشاهد مؤذية )

” مجزرة الساعة ” .. خمس سنوات على قتل شبيحة و رجال أمن بشار الأسد لعشرات المدنيين السلميين المعتصمين في حمص ( فيديو | مشاهد مؤذية )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫20 تعليقات

  1. حمص عاصمة الثورة السورية ومرقد سيف الله المسلول خالد أبن الوليد مهما طال الزمان سوف تنهض حمص من جديد وتطرد كلاب الروافض والنصيرية منها

  2. نظام ارهابي حقير .. والنظام العالمي احقر واحقر … لا أعلم كيف استطاع هؤلاء الاوباش فتح النار على شباب عزل شباب سوريين وابناء بلدهم… نظام ارهابي حقير .

    1. تذكرت خربة البرغال ام القرداحة؟؟.. طبعاً لن تستوعب ما عنيت.. النظام العالمي الذي سكت عن جرائمكم الرهيبة وطائفيتكم المقيتة وفسادكم ووحشيتكم.. فقط لان نظامكم الفاشي الفاسد يحمي ويؤمن مصالح الصهاينة وحامي اسرائيل.

    2. طبعا مارح استوعب لانك ماشالله افلاطون وارسطوا بتمرقه من تحت باطك وبالاخير بتطلع شي معلم باطون متعلم كم كلمة من الخربة نظام عالم حقير هههه اه ياهبيلة

  3. نظام قذر وللاسف بعض من الشعب السوري
    مع هذا المجرم
    الله ينّصرنا

  4. خسارة ما قضي بوقتها عليهن كلن كان ريحنا من ارهابهن الي صار منتشر بلعالم كلو

  5. قديش في ناس انضحك علييها به”الثورة”…ناس اندفعلها لتطلع وتخرب بلدها..وبعدين أجا الإرهاب واستلم على طبق من فضة..حاج بكفي دم
    بكفينا الي شفناه..تصالحوا بقا بجنيف وتشاركوا هالسلطة وخلصونا والله ملينا

  6. ما نسينا و و لا رح ننسى و ان شاء الله هالكلام رح يتدرس بالمناهج الجديدة مشان هالجيل الجديد يعرف مين العدو الحقيقي

  7. سؤال ليلي ميعلقوا انا ماشفت مناظر مؤذية عادي يعني ماشفتوا باوروبا وصديقتكم تركيا شو عملوا بالمتظاهرين عملوا اكتر من هيك لسى ولا بلد الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان السعودية في زلمة ابن مراة بيسترجي يتظاهر او يحكي بكلمة ولا الحقد والطائفية عمى قلوبكم كمان

    1. روح ليلي مسمي حالك ابو البراء والبرائة بريئة منك.. شوف جزء صغير من مجازركن ورئيسكن العميل ، صور قيصر المسربة من مسالخ الاسد ضحايا التعذيب يا أوباش ولن نقول ضحايا المظاهرات والتي رحلت اجسادها بالشاحنات الى المقابر الجماعية الله يبليكن بالابادة … بالاصل لن تشعر مهما كانت الصور مؤذية فأحاسيسكم متلبدة ولاتشعرون ، الله يخلصنا منكم يا غدارين ياهمج يا ا و باش.

    2. هيدا يلي شاطرين فيه انتو همج وغدارين وياااااي بضربك بالشلمونة لك يا عمو صرلكم 5 سنين شو عملتوا غير انو ماتركتوا كرامة للسوري لا ببلده ولا برات بلده صار اسم السوري كرتبط بالارهابي متل الافغاني والباكستاني هي انتو اه ياهبيلة

  8. نستنتج من هذه المقاطع التالي:
    تم قتل 7 اشخاص بذنب او بدون ذنب و هذا أدى الى الاجتماع في مسجد حمص الكبير للصلاه على اللذين قتلوا او استشهدوا و الله أعلم. من ثم بدأت المصيبة الكبرى بسبب جحشنة الخطيب الذي على الممبر الذي دعا كل الأحياء للخروج بمظاهرة كبيرة تحديا لآلة الأمن المجرمة، و من ثم بدأ بعض المتحمسين بترديد شعارات فوق الخط الأحمر و ذهبوا الى تشييع القتلى أو الشهداء سموهم كما يحلوا لكم، ومن ثم اتجهوا الى ساحة الساعة الجديدة تحديا للجاز الأمني و ليس للدولة و بالتأكيد النظام الأمني يراقب و يتابع من خلال مندسيه بين الناس و اعطاء تقارير خاطئة من عناصر فاسدة لم تقيم الوضع بشكل صحيح مما أدى الى تصرف غير صحيح و هذا جانب. أم الجانب الآخر فهو المتظاهرين و بعض المتحمسين و المشايخ. لاحظنا أن بعض المشايخ لا تريد الفتنة و احدهم ربما يريد الفتنة و بعض الشباب الجهلة الفارغة عقولهم قاموا ببعض الهتافات و اهل حمص الطيبين على هوشنة قاموا بترديد هذه الهتافات كقطيع الغنم. و نحنا بنعرف اهل حمص منيح اي كلمة بتنخيهم و مشي الحال. بس من الغباء زيادة الغباء. قد تم ايصال رسالة من النظام الأمني مفادها خلص يا عالم بيكفي هيك ضبوا حالكم و خبزة و زيت كل مين على بيت. بس بعض الأغبياء اعتقدوا انهم يستطيعوت تحدي النظام الأمني و بلشوا يعملوا عنتريات و شعارات منها عالجنة رايحين شهداء بالملايين. على اساس هني مفكرين حالن شغلة كبيرة و صدقوني من كف واحد بيشخوا تحتن. المهم صار اللي صار و بلش اطلاق النار في كل اتجاه و خلال ثواني هربوا طلاب الحرية متل الفيران و كانت النتيجة كارثية و تحول قتل او استشهاد 7 اشخاص الى بداية صراع دموي مدمر و كل هذا بسبب:
    1- إمام غبي طلع عالممبر و عمل فتنة و حكى حكي بدون وعي او حكمة
    2- قيام بعض الجهلة و البهايم بترديد شعارات أكبر منهم بكثير
    3- العناد و تحدي النظام الامني

    هذه الأسباب الثلاثة التافهة لو كان يوجد حكمة بسيطة لدى هذا الغبي إمام المسجد و بعض الأغبياء ذوي العقول التافهة أدوا الى حصول هذه الفاجعة الرهيبة.

    بإختصار قال الله تعالى: ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا.

    عدم استخدام الحكمة أدى الى الخراب و المصائب
    هذه هي القصة بكل بساطة

    بعض الأغبياء تسببوا بقتل المئات و ربما الآلاف و مئات الآلاف بغبائهم
    قد لا يعجب كلامي البعض و لكن هذه هي الحقيقة بكل بساطة و اللي بدوا يسب و يشتم مارح رد عليه في الله بيرد عليه

    1. مو على اساس القياديييي هي الحكيمة ، مين اكبر جحى ولا ابنو ؟؟؟على اساس كلامك ..يا ابو محمد الحمصاني.

    2. بالفعل انت لخصلت كل يلي صار بسورية كم امام غبي طائفي يحركه الحقد الوهابي السعودي حمس بعض الشباب وجره للقتل و دمر البلد والغلط على السلطة يلي تعاملة بتهور بس مافيني نعتب على ه الشرطي يلي انرفع سلاح بوجه ونقلوا لاترد التزم ضبط النفس كيف يعني واحد بده يقتلك وبدك تلتزم ضبط النفس ويا جمس بوند ومصدق حالك لو مو القيادة حكيمة كانت من اول يوم عملت ابادة ولو انه 40 بالمية من الشعب السوري معكون كان سقط النظام بس مامعكم اكتر من 20 بالمية نصهم مجرمين وحشاشين ونسونجية ربوا دقونهم وصارهم اخونجية ويحكوا بالحرية واذا في غشاوة على عيونك ومارضيان بعد 5 سنين تشوف الحقيقة فيك تشوف ثورتك وين وصلت الشعب السوري صار الشعار بدل الموت ولا المذلة صار المذلة هو شعار الشعب السوري

  9. لم يكن مجرد يوماً عابراً، كان يحمل ذكرى لن تمحى من أذهان أهل حمص، حينها فقط تمردت حمص كليا، وصرخت بصوت واحد “يسقط النظام”، لم يكن الأمل كما هو المتوقع، كان الجميع ينتظر حماية من يسمون أنفسهم حماة الديار، إلا أن الصدمة كانت كبيرة جدا. يا لها من كارثة لقد حوصرنا من عدة جهات، والجنود الذين أمامنا يستعدون للإطلاق، لقد أطلقوا….

    يقول ناجٍ من مجزرة حمص: في تمام الساعة الخامسة والنصف عصر الأحد السابع عشر من نيسان من عام 2011 دخلت قوات الأمن إلى باب السباع من جهة مدرسة المثنى وقلعة باب السباع ومن جهة مدرسة الفارابي وبدأوا بإطلاق النار على المتظاهرين بشكل جنوني ما أدى لارتقاء شهداء وسقوط جرحى بعدها قمنا بسحب الجرحى إلى المشافي الميدانية وأخذنا الشهداء في اليوم التالي إلى مسجد “المريجة” ومن ثم إلى المسجد الكبير في حي السوق المسقوف لتشييعهم وبعدها دفناهم في مقبرة الكتيب، وخرجت مظاهرة غاضبة بالآلاف نحو ساحة مركز مدينة حمص “الساعة الجديدة” وبدأت دقائق الاعتصام الأولى بهتافات “الشعب يريد إسقاط النظام” والمطالبة بمعتقلي الرأي والمعتقلين على خلفية المظاهرات، لقد انفجرت حمص.

    بداية الاعتصام

    يحين موعد اذان المغرب، يصلي الجميع في الساحة، وتمتلأ المساجد باللذين أتوا ليجتمعوا من المكان الذي انطلقت منه شرارتهم، وتصل حشود ضخمة داعمة للمظاهرة، من كل مناطق حمص ريفا ومدينة، وتصل معها جملة من التهديدات الأمنية في حال لم يتم فض الاعتصام، ويصر المتظاهرون على كلمتهم، “الشعب يريد إسقاط النظام” وتبدأ الحشود الأمنية تصل إلى ثكنات النظام، والجماهير تزداد في ساحة الساعة، يضيف الناجي.

    صلى الجميع صلاة العشاء في الساحة، وازدادت الحشود أيضا عقب الصلاة لقد أتت حمص كلها، لإعلان التمرد العام، هنا لم يعد للرجعة طريق، ولا للمساومة دور، لقد أعلنت حمص عصيانها التام، وتحدت النظام بكل أطيافها، يأتي التهديد الأخير لعلماء الدين الذين كانوا موجودين في تمام الساعة الحادية عشر، وتأتي معه حشود غفيرة أخرى، لقد اتخذت أجهزة النظام الأمنية قراراً حتميا، سيتم فض الاعتصام بالقوة.

    ليس غريبا عنه هذا، من أطلق خلال شهر كامل على متظاهرين سلميين، لن يوفر رصاصة حقد ضدنا، لكننا لن نتراجع وسيسمع العالم صوت حمص، لقد خرج الجنود من أوكارهم، والتفوا حولنا من الخلف، لقد لقموا بنادقهم وصوبها نحونا، لا يعقل أنه سيطلق، يا إلهي إنه شاب حمصي، أنا أعرفه إنه صاحب محل لبيع الالبسة في حي الزهراء، أظن أنه سيخيفنا فقط، لن يطلق أبدا، أنظر إلى الساعة، وإذا بها تعلن بداية يوم جديد، إنها الثانية عشر والنصف ليلا، والمتظاهرون مصممون على البقاء في الساحة، إنها مسألة كرامة ومبادئ.

    الرصاصة الأولى

    روايات متطابقة حول فَضّ اعتصام حمص الأول، جميعها توافقت على الوحشية التي لم يكن أحد يتوقعها، على حدّ تعبير الناجي من مجزرة حمص، الذي يضيف: فلم يمض على هذه اللحظات سوى 15 دقيقة تماماً، جلسنا خلالها على الأرض لنشدد على قرارنا وتصميمنا على البقاء حتى تحقيق مطالبنا، بمعاقبة من أطلقوا النار علينا خلال شهر، بشكل مفاجئ، أسمع أزيز الرصاص يخترق الهواء الذي نستنشق، واختلطت رائحة البارود بروائح أخرى يصعب وصفها بدقة، لم أعلم لماذا لكنني أركض واركض لدرجة أنني شعرت بأقدامي ترتطم في ظهري وكأنني في ماراثون لسباق الحواجز، أين أنت أحمد!!؟؟ أجبني، أحمد، أحمد؟! هل رأى أحد منكم أحمد؟؟!!.

    يا إلهي يوجد شخص يرتدي سترة تشبه سترة أحمد!! لا أستطيع التركيز أبداً، نظري الثاقب يخونني، بدأت بالصراخ بين جموع المتظاهرين باسم أحمد لكن للأسف من شدة خوفي لا يصل صوتي بالشكل الكافي، وقفت من زاوية أخرى متحدياً الرصاص الأعمى، لأرى وأحاول التدقيق إن كان أحمد فعلا ممددا على الارض أم لا، يا رباه إنه فعلا أحمد بدأت اصوات تشبه الزغاريد تختلط بصوت الرصاص تشق طريقها بصعوبة نحو اذني، هل سأعيش دون أخي؟؟!! كيف إلى اين سأذهب ماذا سأقول لأمي وزوجته؟؟، تمالكت نفسي كي لا أقع، محاولا أيجاد طريقة للذهاب نحو جثة أحمد لكن الجنود كانوا أسرع مني بالاقتراب نحو المكان وذهبت مرغما بعد تدافع المئات لجسدي الذي أصابه الدوار.

    لم اكل اتخيل أن أعيش هكذا دقائق يمكن وصفها للقارء فقط أنها قصيرة، لكنها بالنسبة إلي كانت عبارة عن عمر جديد كتب لي وسرق من أخي أحمد، لقد استمر اطلاق الرصاص حتى الساعة الثانية والنصف صباحا لكنني لا أعلم لماذا وعلى من، فكل من في الساحة غادر أو قتل، لم أتجرء على العودة للمنزل فكل مآذن حمص تصدح “حي على الجهاد” في وقت متأخر وكأن القيامة قد قامت، وانتهت البشرية، وجدت نفسي مستلقيا على سريري عندما أخذني ابي من الرصيف المقابل لباب منزلنا وأنا لا اشعر عندما اغمي علي من الخوف.

    فتحت عيوني وأنا اسأل أين أحمد؟؟، ذهبت مسرعا متجاهلا اسئلة أهلي عن أحمد، عدت إلى ساحة الساعة لأجدها نظيفة والسيارات كالبحر فيها والمحال التجارية مفتوحة وكأن شيئا لم يكن، ماذا حصل؟؟، هل كنت في حلم؟؟، أين الجنود والمتظاهرين، اين جثة أحمد؟؟، أين بقايا الرصاص؟؟، وعندها أدركت بعد سيل من الأسئلة أن عناصر الأمن قاموا ليلاً بعد الاحتفال بفض اعتصامنا بالقوة بتنظيف الساحة واجبار الجميع على فتح محلاتهم تحت طائلة الاعتقال.

    ولا زلت ابحث عن جثة أحمد حتى قام رجل يتكلم اللهجة الساحلية، بأخبار أبي أن يأتي لاستلام جثة أحمد من المشفى العسكري، وهنا أدركت أنني عشت في حلم واقعي لا يمكن لعقل أن يتخيل تفاصيله، ولا حتى أنا يمكنني العيش فيه مرة أخرى.

    تخليداً للذكرى

    وتخليداً لذكرى اعتصام حمص الأول والأخير من نوعه، أقيم يوم أمس الأول الأحد، السابع عشر من نيسان، في حي الوعر المحاصر بمدينة حمص كرنفالا رياضيا شاركت فيه 10 فرق مثلوا رمزيا أحياء حمص الرمزية (باب السباع، بابا عمرو، الخالدية، باب هود، جورة الشياح، القصور، القرابيص، الوعر، باب الدريب، دير بعلبة) وأظهرت رمزيا وحدة اهالي حمص كافة في وجه النظام. تخليدا لذكرى شهداء مجزرة باب السباع وذكرى الإعتصام الكبير عند ساعة حمص وذكرى مجزرة الساعة التي حدثت في التاسع عشر نيسان 2011.

    الكرنفال أقيم بإشراف مركز الوعر الكروي التابع للهيئة العامة للرياضة والشباب واتحادها السوري الحر لكرة القدم ومؤسسة سواعدنا السورية، وفي لفتة من منظمي الكرنفال لذكرى الاعتصام والمجزرة تم نصب مجسما لساعة حمص تجسيداً للاعتصام الأكبر في حمص.

    1. طائفي حقود وممثل فاشل، كتبت ففشلت لأنك بكل بساطة اعتمدت على الجانب التصويري المزيف في مقالتك. ماقلته انا كان الواقع و ما قلته انت فيه جزء من الواقع. حاولت اللعب على الوتر العلطفي و لكنك فشلت ايضا و في النهاية كانت المرجلة كارثية من الآخر.

      هاي آخرة المراجل تبع الموز ولا البزيلا