متجاهلاً مجازر بشار الأسد التي دعت المعارضة للمغادرة .. دي ميستورا يعلن استكمال المفاوضات و يصف قرار الهيئة العليا بالاستعراض !
قال ستافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا إن محادثات جنيف للسلام ستتواصل الأسبوع القادم برغم قرار المعارضة الرئيسية المغادرة مبكرا فيما رفضه باعتباره “استعراضا دبلوماسيا”.
وقال دي ميستورا في مقابلة مع التلفزيون السويسري الناطق بالفرنسية إن 400 ألف شخص قتلوا في الحرب السورية الدائرة منذ خمس سنوات ويجب إنهاء هذه المأساة.
وأضاف “لا يمكن أن نسمح لهذه المفاوضات بأن تفشل. يجب أن نراجع وقف إطلاق النار… يجب أن نسرع المساعدات الإنسانية وسوف نطلب من الدول الراعية الاجتماع”.
في سياق آخر، قالت الأمم المتحدة اليوم الخميس إنها ستعين منسقا للتحري عن مصير المحتجزين السوريين في خطوة سعت لها المعارضة التي تتهم الحكومة السورية بتعذيب وتجويع وقتل المعتقلين في مراكز الاحتجاز.
وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا إنه سيعين خبيرا بارزا في هذا المجال “في الأيام القليلة القادمة”.
ويقول دبلوماسيون إن تلك الخطوة قد تكون النتيجة الوحيدة الملموسة لهذه الجولة من محادثات السلام المتعثرة.
وأضاف دي ميستورا للصحفيين “إنها قضية حساسة جدا… هناك بعض الشائعات تفيد بأنه عندما تذكر اسم محتجز فإن هذا المحتجز يختفي”.
وقال دبلوماسيان لرويترز إن خبيرة سابقة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر قد تعين لهذه المهمة. وقال أحد الدبلوماسيين إن هذه الخبيرة قد تبدأ العمل يوم الاثنين.
وفتحت سوريا سجونها أمام اللجنة الدولية للصليب الأحمر للمرة الأولى في سبتمبر أيلول 2011 وسمحت لعمال المساعدات التابعين لها بزيارة السجن المركزي في دمشق وأحجمت اللجنة عن إعطاء تفاصيل بشأن نتائج زياراتها الحالية.
وجعلت الهيئة العليا للمفاوضات التي تمثل تيار المعارضة الرئيسية من الإفراج عن المحتجزين من النساء والأطفال أولوية.
وقالت بسمة قضماني عضو الهيئة “نعرف أن سبب صعوبة هذه القضية يعود إلى أنها ستكشف عن حجم الفظائع التي ارتكبها النظام”.
وكان محققون من الأمم المتحدة قالوا إن محتجزين تعتقلهم الحكومة قتلوا على نطاق واسع يرقى إلى اعتباره سياسة دولة “لإبادة” السكان.
كما وثق المحققون عمليات إعدام جماعية وتعذيب للسجناء الذين خطفتهم جبهة النصرة وتنظيم ما يسمى “بالدولة الإسلامية” يقولون إنها ترقى إلى اعتبارها جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية. (REUTERS)[ads3]
ديمستورا عارف و متأكد أنه هيئة المفاوضات قرارها عند الممولين و الداعمين ( روح بيروحوا .. تعالى بيجوا )
و لو كان هؤلاء المفاوضين يمثلون الثورة و الشعب السوري حقا ما كانوا قبلوا بالجلوس على مائدة التفاوض مع هيك اشكال من مجرمين و خونة النظام
هذا النظام مدعوم من روسيا و امريكا و ما رح يترك الحكم الا بالقوة و العنف و ازالته من جذوره و الشعب بيقدر على هيك بس يتوحد الثوار المجاهدين و لا امريكا و لا روسيا و لا العالم كله رح يقدر يقف بوجه اهل الشام
كذابين لو بدكم الحرب تخلص بتخلصوها المفروض ما يوقفو الثوار لا هدنه ولا بطيخ ولا مفاوضات حكومه مجرمه
والله ياسيد دي ميستور من شوي كتبت ،،،،،،،، اي بدكون ترجعو تقعدو على طوالة المفاوضات غصب عنكم وبالصراماية ،،، لانو امريكا والغرب هيك بدون وبكرة بنشوف …… ماحدن صدقني بس الزلمة عم يحكي وهو متاكذ انو لح ترجعو ورجلكم فوق راسكم
الله ينعله هذا عميل وقذر
اذا آمل هم السوريين خلي يشيل القذر وعشيرته
العالم كله يتامر علي الشعب السوري حتي راس النظام بشار الكلب يتامر علي شعبة مع اللبنانيين وطائفته والعراقيين الشيعة والايرانيين والغرب وروسيا وأمريكا وإسرائيل كلها تتآمر علي الشعب انها جريمة عالمية ضد الانسانية وهذا لم يحدث في اي تاريخ من الزمن البعيد او الحديث انها فعلا جريمة والله ومن يناصر هذا المجرم هو مجرم مثله مآذنب طفل يقتل هل هو ارهابي مآذنب أطفال في السجون والنساء هل هم ارهابيين مآذنب شيوخ يقتلوا وتهدم المنازل انها فعلا مؤامراة كونية علي شعب اسعد العالم بكل طوائفه الان ماذا يريد ديمستورا يريد ان يركع الشعب السوري ويقبل بالمجرم ريس عليه وماذا يريد بوتن وأمريكا ونتنياهو يريدون كلب يحرس الجولان ويحرس الحدود مثل الكلب القابع في الضاحية الجنوبية هؤلاء هم عملاء اسرائيل الحقيقيون ولكي يبعدوا عنهم اتهام العمالة يسقطون ويتهمون الغير ولايزال مسلسل اتهام السعودية بأنها هي سبب كل شي يحدث في العالم العربي ويتهمون السعودية بذلك لكي يبعدوا عنهم التهم من قتل المجرم مغنية امام مبني المخابرات السورية من قتل غازي كنعان في مكتبه وماذا قالت التحقيقات ولماذا انتحر هل هو مصاب بالاكتئاب قبل انتحاره من قتل آصف شوكت ووزير الدفاع في خلية الأزمة وهم مجتمعون في مبني أمني محصن من قتل من ومن قوتل انه النظام المجرم انهم عايلة ال الأسد ومخلوف عايلة تستعبد شعب وهذا لن يقبله الشعب السوري مهما حصل وإذا استسلم الشعب وانتصر بشار الكلب فلن تكون للمواطن السوري قيمة في وطنه من زبانية واجهزة المخابرات
يجب ان يغادر هذا المجرم ويجب ان تعيش سوريا حرة ابيه اما وليد المعلم والجعفري والمقداد ومملوك وبثينه شعبان ووزراء الحكومة والنواب فقد وقعوا في وحل القصاص من الشعب ان عاجلا او اجلا واعتقد الان انه لايستطيع احد منهم ان يخرج من بيته بمفرده وأصبح كل منهم تحت الإقامة الجبرية
أين فاروق الشرع أين اختفي أين ذهب هل هو صفي او تحت الإقامة الجبرية او معتقل أين عقلاء ووطني سوريا اين هم أليس فيهم رجل رشيد اين وأين حتي انت الاين من اين لقد جعل العالم بسبب تخاذله يقف عقل الانسان عن التفكير اين الصلاح وأين الحل هو أكيد ليس عند بوتن ولا عند الأمريكان ولا عند العرب الحل في دمشق عندما تنتفض دمشق علي الطاغية يكون كل شي انتهي اين أبناء وشباب الحميدية وباب توما وباب مصلى اين شباب ورجال المالكي والمزة وأين شباب ورجال دمشق الذين لو تحركوا سوف يهزون العالم ويغيروا قواعد اللعبة السياسية في الشرق الاوسط
الله يحمي الشام ويحمي اَهلها الوطنيين الذين يدافعون عن الظلم
هذه هي سياسة المجتمع الدولي النفاق يرون حجم الماساة ولا يتحركون واولهم هذا اختيار الجن الذي يريد تحقيق مكاسب شخصية على حساب دماء الشهداء ما شاف قصف طيارات السفاح المعتوه لادلب واستشهاد اكث من 100 شهيد ام ضربه العمى هناك سياسة واضحة وهي تعويم هذا المجرم وجماعته مرة اخرى والله لوكان هناك ارادة دولية لخلعه لتم ذلك من زمان ممنوع على الثورة السورية ان تنتصر هذا هو قرارهم دوليا وعربي ولكن ارلدة الله فوق الجميع
هذا دي مستورا لا نلومه لأنه يحاول بكل جهده إيقاف جرائم بشار لكن مستورا يعلم ان اميركا وروسيا غير جادتين بإيقاف بشار مما يجعل محاولاته ضعيفة ليس لأنه فرح بقتل السوريين بيد إيران وبشار وحسن زميرة لعنه الله تعالى فلذلك ليس من مصلحتنا الهجوم على مستورا وهو ليس بيده تسليح الثوار او قصف بشار لكن يجب ان يكون كلام المعارضة دقيق واتهام اميركا بأنها إلى الآن لم تقصف حزب حسن زميرة فيعتبر الحزب ذلك إشارة أنه بإمكانه ارتكاب المجازر دون ملاحقة قانونية لكن إذا تم قصف حزب حسن زميرة والإعلان عن أن جميع من يأتي لدعم بشار حتى الأفراد ستلاحقه الطيارات والمحاكم سيترك كل المقاتلون من إيران وروسيا وغيرها الحرب. يجب إهمال المفاوضات والحديث عن هذه الأمور
نعم لو كان فيه قرار ضرب كل خنزير مرتزق اتي يقاتل في سوريا داعما لبشار الأسد وملاحقته قانونيا بتهم جرايم الحرب سواء أكان فردا او مليشيا الأفراد يحجزوا ويسلموا للدولة السورية الجديدة بدون ضرس العقل بشار الكلب وجراءه من الوزراء والنواب في مجلس ال الأسد وال مخلوف والذين يدعون انه مجلس شعب
ثانيا قرار عربي موحد للتدخل ودعم الجيش السوري الشعبي جيش التحرير جيش كل الشرفاء السوريين
اما جيش ال الأسد وال مخلوف والذين يطلقون عليه الجيش العربي السوري تسمية وليس اسما والذي لعق دريد لحام بسطاره وكذلك لعق بسطارة عبيد ال الأسد وال مخلوف ممن يدعون انهم وطنيون فهولاء يجب محاكمتهم اما دريد لحام الذي مسح تاريخه بسبب كلمته وتغنيه وتغنيجه للخرمءني والذي قال فيه السيد دريد في عينك القداسة عليه ان يذهب الي طهران ويقضي بقية عمره في قم ويلبس العمامة السوداء وسوف نطلق عليه أية الله دريد لحام
نعم يجب تسريب قليل من أسماء المقاتلين العراقيين او اللبنانيين مع معلومات عن أرقامهم وهواتفهم ومكان سكنهم في بلادهم ومكان إجرامهم في سوريا في أثناء وجود المعارضة في المؤتمرات الصحفية وللقول بأنه سيتم ملاحقتهم قانونيا. المفاوضات يجب أن تكون مع الغرب لملاحقة وقتل حسن زميرة ومليشيات إيران والعراق وليس مفاوضات مع بشار فقط ويمكن تأجيل المفاوضات مع بشار