بعد أن تجاوز بشار كل خطوطه الحمراء .. أوباما : من الخطأ استخدام قوات برية لإسقاط النظام في سوريا
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن استخدام قوات برية للإطاحة ببشار الأسد سيكون خطأ، مؤكداً قدرته على ممارسة ضغط دولي للمساعدة في التوصل إلى تحول سياسي في سوريا.
وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إن استخدام الولايات المتحدة وبريطانيا والدول الغربية الأخرى قوات برية للإطاحة ببشار الأسد سيكون خطأ.
ونقلت بي.بي.سي عن أوباما قوله إنه يستطيع ممارسة ضغط دولي على كل الأطراف بما في ذلك روسيا وإيران للمساعدة في التوسط في تحول سياسي في سوريا.
وأضاف الرئيس الأمريكي أنه يعتقد أن من الممكن تقليص الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم “داعش” ببطء، موضحاً أنه من الممكن السيطرة على معاقل التنظيم المتطرف في الموصل والرقة.[ads3]
يبدو انو بشار رئيسكم كلكم لعنة الله عليكم بقلب بعضكم
عندما يطلب ابو حسين اوباما الكيني رئيس الولايات المتحدة الامريكية لقاء الخامنئي سراً … تتضح تماما كل امور التخاذل والتردد واللف والدوران الاوبامي تجاه حماية ما تريد ايران حمايته.
أوباما اقرب للمختلين عقليا . وأمريكا فيها بعض النماذج المتخلفة للاسف .لكنها تطفو على الواجهة أحيانا. كنموذج أوباما المثير للاشمئزاز .
تدخل بري لاسقاط الأسد خطا اما تدخل بري للحفاظ على نظام الأسد من قبل روسيا وايران والميليشيات الشيعية صح ومقبول لعنة الله عليكم بقلب بعضكم
كما تم حماية المدنيين في بنغازي و شمال العراق و البوسنة و الهرسك يجب حماية ….يجب حماية الأطفال و النساء و المدنيين الأبرياء. …الذين يقصفون منذ أكثر من خمس سنوات بالبراميل المتفجرة و الصواريخ و الطيران الحربي و القنابل و كافة الأسلحة الثقيلة. ..و إلا سيزداد التطرف و سيدفع الظلم و القتل و التهجير الشباب إلى العنف و التطرف و الإنتقام. .
الرئيس الأهبل ذو الأصول أفريقية أوباما من أشد المؤيدين لكلب حراسة إسرائيل بشار الأسد ومن يقول غير هذا الكلام يكون واهم ويحلم
نطالب فقط بحماية المدنيين الذين يقصفون بالطيران الحربي منذ أكثر من 5 سنوات …و حضرتك يا أوباما تقف عثرة في وجه حماية المدنيين. …و بذلك تكون انت و الإدارة الأمريكية تشاركون في المجازر المروعة المستمرة منذ أكثر من 5 سنوات ضد الأطفال و النساء و الشيوخ و المدنيين الأبرياء. …و التي أدت إلى تهجير و نزوح أكثر من 12 مليون سوري….و دمار جيل كامل. ….
اشك به انه مخنث و زوجته هو الرجل.فقط انظروا اليهما لتعرفوا ايهما الذكر