داود أوغلو يزور مقر القيادة العسكرية التركية في قطر و يثني على الثقة القطرية
زار رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، يوم الخميس، مقر قيادة القوات البرية لبلاده العاملة في قطر بموجب اتفاق للتعاون العسكري مبرم بين البلدين. كما أعرب عن شكره لدولة قطر لثقتها ببلاده وإقامة قاعدة عسكرية مشتركة على أراضيها.
وحيّا داود أوغلو، لدى وصوله مقر القيادة الكائن داخل “كتيبة طارق بن زياد”، الجنود الأتراك، بينما قدم له المسؤولون معلومات عن سير العمل في القيادة.
وكانت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان التركي، صادقت في 5 مارس/آذار 2015، على “اتفاق تعاونٍ عسكري” بين تركيا وقطر يتيح تبادل خبرات التدريب العملياتي، وتطوير الصناعات العسكرية، مع إمكانية تبادل نشر قوات مشتركة بين البلدين إذا اقتضت الحاجة، وإجراء مناورات عسكرية مشتركة.
وقال داود أغلو: “لقد تم تفعيل قاعدتنا المشتركة وتواجد القوات المسلحة التركية في قطر من خلال توقيعنا الاتفاقية اليوم، نشكر قطر لثقتها بنا”. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في منتدى الأعمال التركي- القطري، الذي عقد في العاصمة القطرية الدوحة اليوم، حيث أشار داود أوغلو الى أن “العلاقات بين تركيا وقطر تشهد تطوراً في كثير من المجالات”، مؤكداً أهمية دعم رجال أعمال الجانبين لتطوير العلاقات أكثر بين البلدين.
وفي وقت سابق من اليوم، وقع وزير الدفاع التركي، عصمت يلماز، ونظيره القطري، خالد بن محمد العطية، اتفاقية جديدة لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين، وتتعلق بتمركز القوات التركية في قطر، وذلك بحضور رئيسي وزراء البلدين.
وأضاف أن “تركيا لن تترك أي دولة تثق بها وحيدة، ولم تقف بعيدة عن أية دولة أبدت ثقتها بها (..) قطر وتركيا تثقان ببعضما البعض، كما أن تعاون بلدينا في الصناعات العسكرية، يُعزز تعاوننا العسكري”.
كما أكد على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، مشيراً أن تركيا تنظر إلى قطر على أنها إحدى الدول المحورية في العلاقات التركية – الخليجية، وأن توقيع اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا ومجلس التعاون الخليجي إحد أهم أهداف أنقرة.
ولفت داود أوغلو، أن هناك إرادة سياسية قوية لتعزيز العلاقات بين البلدين، وأن حجم التبادل التجاري بين تركيا وقطر إزداد بثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الأخيرة، ليصل إلى مليار و300 مليون دولار، مؤكداً ضرورة رفع حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى خمسة مليارات دولار.
وأوضح داود أوغلو أن اقتصاد البلدين يكملان بعضهما البعض، وقال “كل ما تحتاجه قطر يوجد في تركيا، وكل ما تحتاجه تركيا يوجد في قطر”.
وكان داود أوغلو بدأ زيارة إلى الدوحة، اليوم؛ حيث عقد لقاءين منفصلين مع كل من أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، ورئيس الوزراء وزير الداخلية القطري، عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني. وتم خلال اللقاءين استعراض العلاقات الثانية بين البلدين، وسبل تعزيزها.
ويُعد اللقاء بين داود أوغلو، وأمير قطر، الثاني خلال أسبوعين، والثالث خلال 3 شهور، حيث سبق أن التقيا على هامش القمة الإسلامية في إسطنبول، منتصف أبريل/نيسان الجاري، وذلك بعد نحو شهرين من لقاء جمعهما في ذات المدينة، يوم 12 فبراير/شباط الماضي، وجرى خلاله بحث العلاقات الثنائية ومناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية.
كما تأتي زيارة داود أوغلو إلى قطر بعد أقل من 5 أشهر من الزيارة التي قام بها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إلى الدوحة، في 1 ديسمبر/كانون أول الماضي، وتم خلالها انعقاد الاجتماع الأول لـ”اللجنة الاستراتيجية العليا” بين البلدين، التي أُسست بعد توقيع زعيمي البلدين، مذكرة تفاهم مشتركة بهذا الخصوص، في العاصمة أنقرة، يوم 19 من الشهر نفسه عام 2014. وترجمة للتعاون المتنامي، تم خلال زيارة أردوغان تلك، توقيع 17 اتفاقية بين البلدين في عدة مجالات. (ANADOLU)[ads3]
هلق من الناحية العاطفية خذلك على استراتيجيات قد ما بدك بس من الناحية العسكرية ليس لها اي اهمية ، يعني لاعطيكم مثل ، الاسطول الخامس الامريكي ينسحب من الخليج العربي لمعلوماتكم ، حيث قلص عديده من 140.000 الى اقل من 15000 جندي احد زعماء دول الخليج ولك راح على امريكا وقلون آكلين شاربين نايمين على حسابي وتحمموا بماء قناني للشرب بس خليكون عنا ورفض الامريكان لان الفكرة من اساسها ليس لها اهمية ، واصبحت امريكا بفترة 40 يوم تسيطر على المنطقة بحاملة طائرات ومدمرتين فلماذا مصروف قاعدة عسكرية ، كل شيء يتغير مع الزمن حتى التكتيك والعقيدة العسكرية فلم يعد للقواعد العسكرية اي معنى حتى للدول العظمى ، فصدام حسين كسروا الجيش العراقي من حاملة الطائرات فهي قاعدة متحركة انوا ليش بدهون يستأجروا قواعد ومصروف وصاحب البلد ينمحن عليك مثل التركي بقاعدة أنجرليك ووقت الجد يقولوا ممنوع تغزو العراق من الشمال وتطير من انجرليك ثم يقوم يلف الجيش الامريكي من الكويت ، ليس لوصّل حالي لهذه المرحلة ستين عمروا اذا بعوزوا حاملة طائرات وانتهى الموضوع ، اخيراً لاعطيكم مثل بسيط وهي أ -ب العسكرية متى يتم وضع قاعدة عسكرية او نقطة ، عنا بلبنان في عصابة من عائلة زعيتر وهي عشيرة وسخة معظمهم اما عرصات او تجار مخدرات الا من رحم ربي ، المهم مرة داهموهم جماعتنا للقبض على مروجين في وكرهم فقاموا بأطلاق النار على التحريين بغزارة ، يعني غلطة حياتهون علقوا مع اخرى عالم وهم مخابرات الامن الداخلي صارت المخابرات كل اسبوعين تفتح معركة ومداهمات على هذه المنطقة تحديداً رص رص رص ونفوت يعني نأجرم من تكسير وخلع ابواب واهانة وبهدلة عمداً ، وكل ما نقبض على مجموعة يزرعوا مجموعة جديدة شي 4 -5 مجموعات قبض عليها وما زالوا كل ما نسحب مجموعة على السجون يحطوا مجموعة للترويج جديدة ، آخر شي قرر رئيس الشعبة وضع قاعدة عسكرية للشعبة مقابلة لأوكارهم مع مراقبة على مدار الساعة فهنا فكرة القاعدة العسكرية عدو حربك معه ذو نفس طويل