صحيفة ” تايمز ” البريطانية : معركة حلب باتت قضية حيوية بالنسبة لنظام بشار الأسد من أجل بقائه
أفادت صحيفة “تايمز” البريطانية ان “الهجوم الضاري الذي تشنه طائرات بشار الأسد بدعم روسي قتل آخر طبيب أطفال في هذه المدينة العريقة، كما قتل الهدنة الهشة التي منحت بعض الأمل بتحسن الأوضاع في سوريا”.
وفي مقال لها بعنوان “موت في حلب”، لفتت الى ان “معركة حلب، الأكبر في سوريا، باتت قضية حيوية بالنسبة لنظام حكم بشار الأسد من أجل بقائه، وأن الكرملين، حليف الأسد الرئيسي، بات يتعامل معها على وفق هذه الرؤية أيضا، ومن هنا جاء استخدام المدفعية والقوة الجوية لاخماد أي مقاومة فيها”.
ورأت ان “هدف هذه الحملة العسكرية يتعلق بمفاوضات السلام في جنيف، إذ تحاول القوات الحكومية تطويق المدينة وطرد مسلحي المعارضة من الأحياء التي يسيطرون عليها شرقي المدينة”.
واعتبرت انه “إذا نجح النظام في الفوز بحلب وشمال سوريا وإحكام السيطرة على دمشق واللاذقية التي يهيمن عليها العلويون، فيمكن القول، طبقا لبعض المعايير إن الأسد سيربح الحرب”.
ولفتت الى انه “لهذا السبب ليس ثمة التزاما روسيا جادا بمفاوضات السلام. وقد يكون الغرب يحسب أن الاسد إذا حصل على حلب، سيكون مع راعيه الروسي أكثر استعدادا لعقد صفقة، لتقوم القوات الحكومية السورية مع المقاتلات الروسية والأمريكية بتركيز اهتمامها على معقل تنظيم “داعش” في الرقة”.
وأفادت الصحيفة ان “كل الجهات تجمع على أن الضربات الجوية وحدها غير كافية للقضاء على تنظيم “داعش”، وما دامت الميلشيات الكردية غير مستعجلة لتقديم قوات على الأرض، قد تثبت قوات الأسد أنها عامل حاسم في هذا الصدد”.
ولفتت الى ان اخراج تنظيم “داعش” من سوريا، أو على الاقل تحجيم وتقليص وجوده سيمثل نصرا جوهريا للولايات المتحدة وحلفائها، كما أن إبقاء نظام حكم الأسد وموطئ قدم لروسيا في الشرق الأوسط سيمثل نصرا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين”.
وذكرت أن معركة حلب ستتبعها معارك ومجازر أخرى، لذا تدعو الغرب للضغط على موسكو لكبح الأسد الذي اطلقت عليه لقب “جزار دمشق”.[ads3]
يخرب بيتك يابشار الكلب يا منبع الشر والاجرام ، الله يشلك ويمد بعمرك تشتهي الموت ولو ضرباً بالصرامي وماتلاقيه.
لو شو ما صار .. التاريخ ما بينسا .. وجاي اليوم يلي لح يدفع كل واحد الثمن غالي لترك الشعب السوري
واولهم اهل الخليج والاردن ومصر وشمال افريقيا وتركيا. وبكرا بتتذكرو كلامي
نحنا عملنا يلي علينا لندافع عن كرامة العرب والشعوب السامية من الغزو البربري الروسي والفارسي
وكل هاد والعالم كلو ضدنا وحتى يلي بيسمو حالهم عرب ما حدا سأل علينا الا بالعلاك المصدي.
الدنيا دوارة … والحرب لح تجي لكل دولة بهالمنطقة .. بس الشغلة متل الدومينو واحد ورا التاني.
بكرا ليندمو بس لتصل الحرب لحدودهم ووقتها ما لح يلاقو الا جاييهم الموت من كل الجهات لأنو يلي مفكر انو ايران وروسيا لح يكتفو بسوريا ان سيطرو عليها هدول واهمين.
قالوها الايرانيين … ما لح يوقفو الا ليرفعو علمهم فوق الكعبة.
تحية لك يااشوري وياحر ويا اصيل.
لن يبقى
والسلام
نصيري غبي
جزار دمشق الملعون الاهبل بشوشة الاسد الصغير سيرحل الى مزبلة التاريخ والى محكمة الشعب التي ستحاكمه على جرائمه القذرة التي ارتكبها بحق الشعب السوري والانسانية لأن النصر باذن الله سيكون للشعب وليس للجزار القذر الخنزير
.ASSAD IS DRACKOLA SYRIA