الحرس الثوري يعترف بمقتل 13 ” مستشاراً عسكرياً ” أرسلوا للدفاع عن بشار الأسد في حلب

لحد هذه اللحظة لا يعجبني طريقة ادارة القتال من قبل بشار ولا حتى ايران وروسيا ، هاي الناس بدها عمليات امنية وليس عسكرية ، شوف جيش الاسلام ما سر قوته في الغوطة الامن ثم الامن ، اليوم الساعة 4.30 وج الصبح فات على منافسينو بعملية امنية ضبضبون كلون ، يملك حس امني ، اميركا فكفكت القاعدة من اميركا نفسها ولم تستخدم لا طائرات ولا دبابات ، بدك امن سياسي على مستوى عالي من الحرفية وبس ، ولكن يجب ان يسبقه كسر عسكري بقوة لفرض هيبة الدولة ثم تبلش الخطف والتصفيات وخصوصاً يحب ان تكون امام العامة لاعادة هيبة الدولة فليس المطلوب من الشعب ان يحب الامن السياسي بل ان يهابه ، فالامن السياسي ليس مؤسسة علاقات عامة بل جهاز لتطبيق القانون يجند محاربين اشداء لهدف تطبيق القانون السوري اياً كان واضعه ، السوريين فنانين بهذه الامور ولكن بالثورة فرطوا ويلي كان ماسكها شكلوا انشق وبالتالي ما حدا عميعرف كيف كانت ماشية الامور