الأمم المتحدة تسعى للتحقيق فيما تردد حول انتهاكات تركية ضد الأكراد
قال المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، زيد بن رعد الحسين، الثلاثاء إن قوات الأمن التركية أطلقت الرصاص على المدنيين وأحرقتهم حتى الموت في جنوب شرقي البلاد ذي الأغلبية الكردية، مستشهداً بتقارير قدمت للأمم المتحدة ومطالباً بإتاحة الدخول للمنطقة .
واعترف زيد الثلاثاء، بأن تركيا تتحمل مهمة منع هجمات المسلحين المنتمين لحزب العمال الكردستاني المحظور، ولكنه أشار إلى أن القانون الدولي يحظر استخدام القوة المفرطة في عمليات مكافحة الإرهاب.
وتجدد القتال بين القوات التركية والمسلحين الأكراد العام الماضي، بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة عامين. وطالما شكا الأكراد في تركيا من التمييز الممنهج. وتعتبر تركيا حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية.
يشار إلى أن الحكومة في أنقرة لم تسمح حتى الآن لخبراء الأمم المتحدة المعنيين بحقوق الإنسان وغيرها من النواحي بالدخول إلى منطقة الأكراد لجمع المعلومات، رغم الطلبات الرسمية من جانب الأمم المتحدة. (DPA)[ads3]
أصلا ما في أحقر وأجرم من النظام السوري غير تركيا يللي ورطت وكذبت عالسوريين وتركتنا باالاخير نتحول لشعب مازح ليتاجر علينا
لازم اول الشي يحاسبو الاكراد على احتلال الاراضي العربيه من القامشلي حتى عفرين
ولازم كمان نحاسب اجدادك احفاد ابي لهب و ابي رغال يلي كانوا مسجونين بشبه الجزيرة العربية باليمن السعيد و يلي لولا الاسلام ما كان حدى سمع فيهم و لو سمعوا كانوا بصقوا عليهون و على افعالون ..
للغرابة فقط ان من اكثر من يتاجر بدماء السوريين هو اردوغان السلطان العثماني الجديد فه من استغلت اللاجئين و سرقت منهم كل شيء عير عصاباتها في التهريب و التنكيل بالناس و تارة تفاوض اوربا للحصول على المال و الفيزا الاوربية كل ذلك على ظهر السوريين ثم يقول انا احب الشعب السوري انا مسلم انا البطل *** مقولة صحيحة اطلقها الشعب السوري ما الا غيرك يا الله ***
تحركت مشاعر الامم المتحدة الإنسانية الرقيقة للتحقيق في انتهاكات تركية اما مايحدث في سوريا من إجرام من النظام المجرم ليس إلا ألعاب نارية و بعض المناوشات الخفيفة و التي ذهب ضحيتها بالخطأ أكثر من مليون إنسان و لازال التحقيق مستمرا عن هوية المجرم فقتل حيوان في غابة جريمة لاتغتفر و قتل شعب كامل مسألة فيها نظر.
يجب محاسبة الكورد على جرائم الارهاب بحق الشعب التركي و الشعب السوري خاصة حزب اوجلان القذر و ذنبه الواي بي دي السوري, اربعون عاما” من الارهاب الكوردي ضد الابرياء الآمنين بحجة ( ثورية ) حراكهم الارهابي القذر, قتلانا في الجنة و قتلاكم في النار ان شاء القوي الجبار.
ينال الجرذ لسا الكورد رح يحرقوا روح اجدادك و آباءك و روحك و روح اولادك .. يلعن روحك يا منغولي على هالبغل الخلفتوا .عمتنازعوا يا جرذان قربت نهايتكون..شعب جحش حقوا فرنك مصدي بسوق القنادر.
” ولكنه أشار إلى أن القانون الدولي يحظر استخدام القوة المفرطة في عمليات مكافحة الإرهاب. ”
بالله ؟؟؟
وين راح هالقانون الدولي بسوريا ؟
ولا هالقانون بيعزف عالوتر يلي بده إياه و بس .