صحيفة ” تايمز ” البريطانية : عصابات اللاجئين تدير بيوت دعارة رخيصة على الحدود اليونانية
نشرت صحيفة “تايمز” البريطانية مقالاً بعنوان “عصابات المهاجرين تدير بيوت دعارة رخيصة على الحدود اليونانية” لفتت فيه إلى أن “الشرطة اليونانية تحقق في مزاعم تفيد أن المهاجرين العالقين على الحدود مع مقدونيا أنشأوا بيوت دعارة نقالة، كما أن القوادة يستغلون اللاجئين المعدمين ويدفعون لهم مبالغ زهيدة تصل لخمسة يورو مقابل خدمات جنسية”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “هذه العصابات يديرها مهاجرون عراقيون ومغربيون مواخيرهم في قطارات مهجورة وفي مستودع مجاور لمخيم “إدومني” للاجئين”، مشيرة إلى أنه “هناك لافتة مكتوب عليها ” الطريق إلى الورود” باللغة العربية تدل على بيوت الدعارة وذلك بحسب تلفزيون محلي”.
وأوضحت أن ” نحو 9 آلاف مهاجر موجودون خارج مخيم إدومني منذ أربعة شهور بعد إغلاق مقدونيا حدودها أمام المهاجرين”، مشيرةً إلى أن “هذه العصابات تجبر النساء على الانضمام اليهم من أجل حمايتهن من الرجال”.
وأشارت إلى أن “أكثر من خمس عدد المهاجرين العالقين في اليونان الذي يقدر عددهم بـ 54 الف مهاجر، هم من النساء إلا أن أكثريتهن برفقة أزواجهم وعائلتهن”، مفيدةً أن “وجود نحو ألفين قاصر من دون أي شخص بالغ يرافقهم يجعلهم أكثر عرضة للانجرار في عالم الرذيلة وغيرها من النشاطات الإجرامية”.[ads3]
كل سوري بدون استثناء. لسعتوا عايش عحدود اليونانية هوة بلا كرامة وشرف. باع شرفوا وسمعتوا بشان أوروبا. بس علازمة كشفت لنا اديش في ناس من شعبنا منحطين ومذلولين وبتهون عليهون كرامتهم بشان أوروبا