العدناني يهاجم و يكفر الجميع و يدعو إلى استهداف أوروبا و أمريكا في شهر رمضان

هالزلمة شو مشكلتو مع القافية ، عندو عقدة نفسية شكلوا كان بالضيعة عندون استاذ محفوظات ، على سيرة القافية قال ( نزلت على المي ليزا … وصلت المي لركابها …. قلوا ليش ما عملتها على القافية … قلوا المي ما كانت كافية)

أيها العدناني اولا دعنا نتعرف عليك من انت ?
انت اولا رجل مخابرات في النظام السوري وأصلك علوي وانت ادعيت انك سني وانت بعيد كل البعد عن ذلك بدليل انك قلت لن نستثني الأبرياء في ذلك وهذا يتنافي مع أصل وثوابت الدين الاسلامي والذي يقول الله سبحانه وتعالي في كتابه العزيز من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا ومن احيها فكأنما احيا الناس جميعا .الايه وقولك هذا يتنافي مع ما انزل في القران وما قاله النبي محمد عليه الصلاة والسلام فلذلك ماتفعلوه أنتم يا الجولاني هو نفس الأسلوب الذي يستخدمه المنتمين الي حزب البعث ويستخدمه الشيعة الاثني عشرية مايسمي با اتباع الولي السفيه وهو القتل علي الهوية والقتل المصنف لأهل السنة والذين تعتبرونهم أعداء للبعث وللمذهب العلوي والشيعي .
ثانيا ما هو مذهبكم أيها الدواعش مذهبكم بعثي وهو تاليه الحاكم مثل تاليهكم للخليفة المزعوم منشان عيون الاسد ألاهكم بالنصيرية وتلتقون مع المذهب الاثني عشري في الأهداف وهو أيزاحة السنة من المشهد الحياتي وتشتيتهم في الارض مثل ما عملت النازية مع اليهود .
ثالثا من يمولكم الذي يمولكم هي دول أنتم تساهمون في تنفيذ اجندات لهم مثل هناك دول تجارتها قايمة علي التجارة بالسلاح والا بماذا تفسر تنظيما يملك أسلحة ويدفع رواتب ومدعوم اعلاميا الا بيكون مدعوما وتنظيمكم ما هو الا عبارة عن شباب لهم سوابق في الاجرام والمخدرات وقتلتهم الحيرة ويريدون التوبة بأسرع وقت فتم استغلالهم بالدِّين وانتم ابعد بعيدا عن الدين فأنتم لستم منا .
رابعا الفتاوى كذبتم علي الله وكذبكم علي رسول الله وكذبتم بالقران وأخذتوا فتاواكم من رجال مخابرات وانتم منهم يالعدناني صغتوا فتاوي من اجل إنقاذ بشار الاسد وانقاذ المالكي في العراق وما البغدادي الا رجل مخابرات بعثي في زمن صدام .
امتنا الاسلامية تتعرض للخيانة من البعثيين ومن بعض العلويين ومن بعض الشيعة هدفهم ارضاء بشر لاينتمون الي لغتنا وديننا وعروبتنا يقومون بذلك من اجل تدمير البلاد العربية وتشتيت شعوبها مثل مافعلت النازية .
الان هذه الاعمال تقوم بها دول ولكن حتي لاتتهم تلك الدول فكونوا ميليشيات تسمي بالقاعدة وداعش والحشد الشيعي وحزب الله وانصار الله وفاطميون وجيش القدس وغيرها من المسميات شعارها محاربة الغرب وإسرائيل ومن يقتل ويدمر بلاد المسلمين وكذلك من يقتل هو المسلم العربي سواء كان سني او شيعي
ابتلاء من الله بان جعل منا وفينا مجرمين وخونه من القاعدة والدواعش والحشد الشيعي وحزب الله وانصار الله وغيرهم هواهم سلطة وانجندتهم خارجية
الان ياسيد عدناني لقد ادرك شباب الاسلام وشباب العرب بأنكم كذب ومجرمين والمشكلة ان من ينتمي لكم ويقع في شراككم فهو في كلي الحالتين حياته انتهت اما بقتل في معركة خاسرة او قتل من قبلكم بتهمة او نصحه بتفجير نفسه وهذه الأفعال تجعله في النار والعياذ بالله
ايضا ياسيد عداناني أنتم لاتومنون بالجنة والنار تعرف لماذا لأنكم لو كنتوا تؤمنون بذلك لما ارتكبتم أفعالكم
في النهاية ما أنتم أيها الدواعش القاعدة وحزب الله وانصار الله والحشود الشيعية الا مرضي مرضي نفسيين مصابين بداء التعصب المذهبي السلطوي انه فيكم لوثة في عقولكم ولكن أنتم سوف تنتهون مثل مانتهي غيركم الي مزابل التاريخ وعندها سوف يلعنكم اللاعنون ولنا في التاريخ شواهد مثل القرامطة والتتار وابن لادن وغيرهم ذهبوا عند رب جبار ملك لايقهر يعلم ماتخفي الصدور سبحانه وتعالي
اما بالنسبة لتهديدك ووعيدك يالعدناني ما أقول الا انك مثل كلب المنزل الذي يعوي ويعوي ولكنه لايستطيع ان يحمي أهل بيته اما انت أيها العداناني ومن معك تحميك الخيانة حتى تبداء تنكشف اللعبة فيتم التخلص منك
اخيراً من يقتل قادتكم الأمريكان وتسب السعودية وهذا يبدوا ان بوصلتك ضايعة أيها الضايع والغريق في وحل الخيانة
تذكر الله وحسابه وعقابه لعلك ترجع انت ومن معك عن هذه النار التي أشعلتموها في بلادك العربية والإسلامية اذا كنت فعلا تنتمي لها
وأخيرا تذكر أيها العداناني ومعك الدواعش والقاعدة وغيركم ان يوم القيامة او مايفصل الله في الدماء بين خلقة بسبب ان الدماء حرم الله اراقتها من فوق سبع سنوات وإراقة دم بري يأتي بعد الكفر والأشراك بالله لعظمه لان الله حرم ذلك وعظم تحريمه
في النهاية نقول الله يشفي قلوبكم ويهديكم الي الطريق الصواب وان كُنتُم وباء وبلاء علي أمة محمد صلي الآه عليه وسلم ندعوا الله ان ينتقم منكم ويرسل عليكم ريحا صرصرا عاتية لاتبقيكم أنتم ولا ذراريكم علي وجه هذه الارض لكي يكف الله شركم عنا .

الكلمة بدأت بالتهديد للامريكان ، ثم الى اليهود ، وبعدها تم جلد يهود الجهاد (القاعدة وحلفائهم) ثم بعض الرسائل لجنود الخلافة ، واخيراً تهديد دول الغرب وامريكا بعمليات بشعة تنكل بهم.
*ملحوظة :استهداف المدنيين جائز من باب المعاملة بالمثل ، وهنالك فتوى شهيرة لابن عثيمين بهذا الخصوص(سيأتي جاهل ويقول ابن عثيمين داعشي)
والنبي عليه الصلاة والسلام في غزوة بني قريظة قتل كل الرجال ، وسبى النساء والذرية ، حتى انه كانت تكشف عورة الصبي ، فاذا كان قد انبت الشعر يتم اعدامه ، واذا لم ينبت يتم اخذه رقيق مع السبي.
هذا هو هدي نبينا ، من اعجبه فهذا دين الله ، و من لم يعجبه فليضرب رأسه بالحائط ، فكما قالها الهزبر المفوه العدناني حفظه الله : ” ليس عندنا بعد الكتاب والسنة خطوط حمراء “.
هذه هي الخلافة ، إن اعجبتكم فبايعوها ، وان لم تعجبكم فموتوا بغيظكم.