باقية ما بقي ” القمع ” مستمراً .. الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته المفروضة على نظام بشار الأسد
مدد الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة العقوبات التي فرضها على النظام السوري لعام واحد، لتمتد حتى الأول من حزيران/يونيو 2017.
وتشمل العقوبات خصوصا حظرا نفطيا وتجميدا لأصول المصرف المركزي السوري في أوروبا.
واتخذ مجلس الاتحاد الأوروبي هذا القرار، وهو الهيئة التي تضم الدول ال28 الأعضاء في الاتحاد، مؤكدا أنه سيبقي عقوباته على نظام الرئيس بشار الأسد “ما دام القمع مستمرا”.
وتشمل العقوبات الأوروبية حظرا نفطيا وقيودا على بعض الاستثمارات وتجميدا لأصول البنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي، فضلا عن قيود على صادرات المعدات والتكنولوجيات التي يمكن استخدامها لأغراض قمع داخلي.
وقال المجلس في بيان إن المعدات “التي يمكن استخدامها لمراقبة الانترنت أو الاتصالات الهاتفية أو اعتراضها” يشملها القرار أيضا. وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي يبقى عازما على إيجاد حل دائم للنزاع في سوريا” و”سيعزز تحركه السياسي سعيا إلى استئناف صادق للمفاوضات بين الأطراف السوريين والتي ينسقها الموفد الخاص للأمم المتحدة” ستافان دي ميستورا.
ويحظر على أكثر من مئتي شخص وسبعين كيانا دخول أراضي الاتحاد الأوروبي إضافة إلى تجميد الأصول العائدة إليهم على خلفية قمع المدنيين في سوريا. (AFP)[ads3]
ما الها فائده!
اخر الشي الشعب هو اللي بيتخوزق.
وایضا …سیل اللاجئین المصابین بالعقد النفسیة الی الاوروبا…باقیة و یتمدد…. التفجیرات بباریس و بروکسل….باقیة و یتمدد…
ماهو إلا دمية حقيرة بيد ايران وروسيا واسرائيل واميركا
جماعة الاتحاد الأوروبي بهذه العقوبات منذ أن فرضوها أول مرة تدل على هزالهم وضعفهم و استهتارهم بالدم السوري …. على أساس عم ياخدوا موقف ….. بلاها أحسن
و ماذا عن عائدات آجار فيلات رامي مخلوف هل هي مستثناة, و ماا عن اجنحه الشام هل هي مستثناة.
شو عملت هالعقوبات الخلبية غير زادتو جحشنة لبشار .. للعلم فقط شركات سويسرية تزود النظام السوري بوقود الطائرات الحربية وقنوات الحكومية الفرنسية والبريطانية والاسبانية والايطالية جميعها تدعم نظام بشار والجيش العلوي السوري
ولا ننسى ان اغلب اقزام وفد النظام المفاوض في جنيف هم ضمن عقوبة الاتحاد الاوروبي لمنع السفر للافراد الى دول الاتحاد
قذر من قاذورات نظام بشار دائما يختارون واحد منهم للبرامج السياسية على المحطات الغربية. يروجون فرهابيين بحجة عرض وجهة نظر الآخر. الآخر الإرهابي الذي قتل مئات الألوف
كتير النظام متأثر بالعقوبات. هل نسيتم مثلاً أن السيدة الأولى تطلب ما يحلو لها من العالم ليأتيهاعلى طبق من الذهب لقصرها الرأسي!