أردوغان : النظام و داعش و قوات سوريا الديمقراطية يدعمون بعضهم بعضاً
انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ما وصفها بالدول الحليفة التي تغض الطرف عما يحدث في سوريا من قتل للمدنيين الأبرياء باسم مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال إن طريق قتال تنظيم الدولة لا تمر عبر قتل الأبرياء في سوريا وارتكاب الظلم بحقهم، وإنما من خلال إنقاذهم من النظام الظالم. وذلك في تعليقه على الوجود الروسي والإيراني وجنود أميركيين داخل الأراضي السورية.
وجاءت تصريحات أردوغان في كلمة ألقاها مساء الأحد خلال الاحتفال بالذكرى 563 لفتح القسطنطينية (إسطنبول)، وسط حضور جماهيري كبير تجاوز مئات الآلاف من الأشخاص.
ورأى أردوغان أن النظام السوري وتنظيم الدولة وتنظيم قوات سوريا الديمقراطية الكردية تدعم بعضها بعضا، وأن غياب أحدهم ينهي بقاء الآخرين، لافتا إلى تغاضي من وصفهم بالحلفاء (دون أن يسمهم) عن هذا الواقع، بل ودعمها.
كما أبدى الرئيس التركي استياءه من وضع الجنود الأميركيين المتواجدين داخل الأراضي السورية شارات سوريا الديمقراطية (التي تعده تركيا فرعا لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه منظمة إرهابية)، مضيفا أن بشار الأسد يمارس إرهاب الدولة في سوريا.[ads3]
ههههههههههه بايخه مو ظابطه بنوم
عندما يتكلم المجرمون بالديمقراطية و عندما يوكل للقتلة أن يقيمو الناس …
من يتكلم بالحرية و الديمقراطية و الظلم و الفساد …من صنعهم في المنطقة.
يا اردوغان لو الجمل شتف حردبتو لنقلب و نقرفت رقبتو ..عقبالك
كردوغان اكبر دجال في التاريخ يا سوريين لا تصدقوا هذا المحتال اصلا سبب مصائب الشعب السوري هو اردوغان فقط هم من استفادوا من السوريين و هجروهم بوعود كاذبة و شلحوا السوريين من اموالهم عبر التهريب و النصب و الاحتيال تارة و ها هو يفاوض الاوربيين بشان الفيزا للاتراك على دماء السوريين هو يساوم فقط افهموا يا ناس هذا مخادع
أوباما يريد الغدر بأردوغان وليس رحيل الأسد، ويريد حصار السعودية وتركيا وقطر .. أوباما درب وسلح الـpyd وما يسمى وحدات سوريا الديمقراطية، وقائد القوات الأميركية في المنطقه يشرف بنفسه على الخطط السابقة واللاحقة، لمحاولة حصر إنجاز محاربة داعش بهم وحدهم وتسليمهم الأراضي التي تنسحب منها تماهياً مع مخططات النظام.
اذا كنت صادقا ياسيادة الرئيس افعلوا شيئا لتخليص السورين من هذه المصيبة كفاكم خطبا تطول لاكثر من ساعتين
من الكتب التي أتمنى أن يقرأها فخامة الرئيس (رجب طيب أردوغان) و معالي وزير خارجيته كتاب قديم نسبياً عنوانه (قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله) من تأليف الأستاذ عبد الودود يوسف الدمشقي (تحت الإسم الحركي: جلال العالم). هذا الكتاب جرى نشره عام 1974 و قرأته عقب صدوره بسنوات قليلة. إنه يتحدث عن واقعنا الحالي ، و لكن كيف؟
ما نشاهده من فوضى و اقتتال على مستوى العالم العربي و الإسلامي تتحرك فيه الأصابع المعادية الخارجية مع تجاوب من العناصر الداخلية الجاهلة بأحابيل السياسة من أجل التدمير و الإبادة.
بعد أن اقتربت أمريكا من تدمير أفغانستان و العراق و سوريا و ليبيا و اليمن ، تتطلع الآن لتدمير المزيد من البلدان و تقع على رأس القائمة تركيا و السعودية و مصر . حتى لو كانت تركيا موجودة مع أمريكا في حلف الناتو فإن سياستها عديمة الأخلاق و القيم الإنسانية. إن تقوية جماعة (صويلح أبو شنب) هي بالضبط عملية زرع شوكة في خاصرة تركيا حتى تؤذيها بشكل مستمر و لا يوجد هدف أبعد من ذلك . كذلك جرت زراعة شوكة أخرى في خاصرة السعودية ، و بما أن ” الماستر مايند” واحد فلقد وقعت الشوكتين في نفس الجهة من البلدين.
كان بإمكان حكام تركيا عدم الوقوع في هذه المشكلة لو أنهم دعموا ثورة سوريا بشيء قليل من الأسلحة النوعية و لكن تهديدات أمريكا أخافتهم و أخافت جميع حكام المنطقة لأن أمريكا أرادت أن يبقى النطام هو الأقوى في سوريا.
اي بلا فخامة بلا بطيخ مبسمر… خربتوها وقعدتو عتلتا. بس في الله
ههههههه
إي شو هالإكتشاف الرائع ياسيادة الرئيس؟ وماذا ستفعل حضرتك إزاء هذا الواقع؟ طبعاً لاشيي. همك الوحيد الآن هو وجع الرأس الذي يسببه لك اللاجئون السوريون وتدفقهم المستمر, وطبعاً إنصياعك أنت وغيرك لأوامر أوباما مصيبة المصائب. كنت ياأردوغان محل إحترام وتقدير ولكنك اليوم لم تعد تختلف كئيراً عن غيرك سوى أنك الوحيد من الزعماء “الأصدقاء” الذي كان يذرف دموع التماسيح أمام مجاميع اللاجئين السوريين بين الوقت والآخر. لم يعد للسوريين المقهورين أحد في هذا العالم القذر. لعل وعسى ينصفهم ربهم قريباً.
قردوغان الحيوان طيب سكر معبر جرابلس أذا داعش عبيشتغل مع النظام
تلحس بعضك يا******