التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
11 تعليقات
ستستعملكم الولايات المتحدة الأمريكية ثم ترمي بكم كورق التواليت عندما تنتهي مهمتكم هذا أسلوبهم مع الجميع.
مثلما استعملكم العرعور بشقه المعارض مدعوما من قطر و السعودية و استعملكم حسون الملعون بشقه المؤيد مدعوما من روسيا وايران ثم رموكم في اقرب تواليت ..
الله ينصرهم على هؤلاء الوحوش الذين ضخهم المجرم اردوغا بمساعدة الاخوان المسلمين والذين جعلوا من سوريا مسرحا لاعمالهم الاجرامية الاجرامية واعطوا للمجرم بثار زريعة لاخماد الثورة بالحديد والنار وهذه فرصتنا الوحيدة ليقموا السوريين مجتمعا عادلا لياخذ كل المكونات حقوقها وتتعايش بسلام وويئام
الكل يعلم أنه هؤلاء المرتزقة من PYD لا يمثلون الا 5% من اكراد سوريا و ان عصبهم الامني و العسكري من اكراد تركيا و ايران و العراق
الاكراد مكون رئيسي من الشعب السوري و تاريخه و ثورته و ليسوا مرتزقة عند الامريكان للمزيد من تفتيت الامة
و لولا تواطؤ داعش لم يكونوا يحققوا اي تقدم في اي جبهة
قبل البعث المجرم تولى 3 رؤساء اكراد رئاسة الجمهورية في سوريا هذا غير من تولوا رئاسة الوزراء و الوزارة و مناصب الفتوى ككفتارو و البوطي
الاكراد السوريين مع الاسلام و سوريا و ثورتها
هربجي هفالنو
أمريكا لا تميز بين دم عربي أو دم كردي ولا بين دم المسلم أو المسيحي ولا من أي طائفة أو لون أو قومية المهم الجميع بنظرها وقود رخيص لسياستها بالشرق الاوسط.
أمريكا لا تدعم الاكراد عسكريا وماديا وبكل شيئ من أجل سواد عيونهم أو طلّتهم البهية لكن تقدم لهم ذلك ليكونوا وكلائها بحرب قذرة مخطط لها أمريكيا من أجل مصالحها وأمن ومصالح اسرائيل.
متى يدرك مكونات المنطقة من عرب وكورد ومن كل الملل والطوائف أن سلامتهم وكرامتهم وعزتهم هي بالعيش المشترك فيما بينهم ولن يكون أبدا” ممن يأتي من الخارج الذي لايقدم شيئ لوجه الله فالسياسة مصالح وليست جمعية خيرية.
أقول للاخوة الكرد ولكل مكونات المنطقة أمريكا بعد غزوها للعراق تخلت عن المسيحيين فيها الذين هاجر أغلبهم بعد أن اقتنعت أنهم غير مؤهلين وغير قادرين على تنفيذهم لسياساتها التدميرية وذلك لصالح الشيعة كما فعلت بمسيحيي لبنان الذين باعتهم بالمجان لمصلحة حزب الله.
في بعض البلدان الاستعمارية ، يوجد جزء من الجيش يسمى (سلاح الفرسان) لأن الخيول قد تلزم في العمليات العسكرية. إذا حصلل عجز أو خلل في أداء الحصان أو الفرس أو تقادم بهما العمر ، أي أصبحا خارح الخدمة، فإن الجيش لا يتردد في إعدام الحصان أو الفرس مهما كانت الخدمة “رائعة” و من دون الاهتمام بردود فعل جمعيات “رفاق” الحيوانات.
أنا أتفق مع بعض ما جاء في كل التعليقات و أود أن أؤكد ما يلي:
– نعم أمريكا لا يهمها إن كان الدم الهدور كردياً أو عربياً أو غير ذلك بل مصلحتها أولاً.
– الأكراد لم يخطئوا بالتعاون أو حتى التحالف مع أمريكا أو روسيا أو غيرها طالما أن الظلم يقع عليهم ممن يسمون أنفسهم اخوة في الدين و مسلمين. و جرائم الأنظمة الايرانية و التركية و العراقية و السورية بحق الأكراد لم تتوققف منذ نشوء هذه الكيانات و لم تعامل الأكراد يوماً أنهم شعب مسلم و لهم نفس الحقوق! تركيا كانت أشدهم اجراماً لأنها على مدى تسعين عاماً أنكرت حتى وجودهم فكيف بالحقوق! العراق كان عدواً و لكنه كان لا ينكر وجود الأكراد أو السماح لهم بالدراسة بللغة الكردية و إنما كان يرفض أي شكل من أشكال الادارة الكردية الفعلية لمناطقهم!
– من يقول أن ثلاثة رؤوساء لسوريا كانوا من الأكراد! قد تكون أصولهم كردية و لكنهم لم يمثلوا الأكراد أو حقوقهم أو قالوا كلمة واحدة عن حقوق الأكراد! مثلهم كمثل نائب أردوغان الكري الذي لا يعرف حتى التحدث بالكردية فأي شيء متوقع منهم للأكراد و مثلهم كمثل نائب نتانياهو الفلسطيني! يكون الانسان كردياً و يمثل الأكراد عندما يمثل مطالبهم و يدافع عنهم أما غير ذلك فهو جزء من النظام و يعمل لمصلحة النظام فقط! حسون مفتي سوريا سني و لكنه يفتي لبشار بقتل السنة ! فهل يمثل السنة؟
– هذا الكلام عن الأخوة العربية الكردية كلام يدحضه الواقع! حتى الأخوة من أب واحد يتنكرون لبعضهم عندما يحاول أحدهم هضم حصة الآخر من الميراث! عندما نكون أخوة يجب أن نكون شركاء! أي شراكة كانت موجودة بين العرب و الأكراد في سوريا! هل قرأت أو سمعت أو استمعت إلى كلمة في كتاب أو برانمج في الاذاعة أو التلفزيون إلى برنامج ثقافي أو اجتماعي عن عادات و تقاليد أو أي شيء متعلق بالأكراد! قريتي كان اسمها كردياً فعربها الحكم و ترجم الاسم إلى العربية عام 1985! كان اسم قرية أبي مختلفاً عن اسم قريتي في الهوية مع أنه ولدنا في نفس القرية! و للعلم لم يكن هناك في قريتي البالغ عدد سكانها 5000 آلاف سوى عائلة عربية واحدة جاءت إليها عام 1970 تقريباً
– إذا كنتم تلريدون بناء شركاة و اخوة فيجب أن نبدأ من جديد و هو أنه الأكراد شعب و السوريين أو العرب شعب و يمكن أن نتشارك في بناء دولة أو اتحاد أو أي شكل من أشكال التشارك مع كامل الحقوق و المساوة من الطقطق للسلام عليكم
على نياتكم ..ترزقون…
الاخ كردي وافتخر عن اي اخوة وشراكه تتحدث لقد قدم صدام للاكراد مالم يقدمه احد ثم خنتوه وقدم اردوغان للاكراد مالم تحلمو به من حقوق مع الحكومات السابقه ثم خنتوه والان السواد الاعضم من اكراد سوريا يؤيدون حليف النظام ال ب ي د فاي اخلاق هذه عندكم واي اخوه تتحدث عنها وقد تحالفتم مع كل من هو عدو لاسلام والمسلمين بحجه الحقوق والمظلوميه
شاليش الجرذ .. صدامك يلي مسكوه بحفرة ما عطى حقوق لحدى الحقوق تأخذ و لا تعطى و انت بتعرف هاد الكلام ..والاهم من كل هاد بحب احيطك علما انو ما يسمى شط العرب تنازل عنها صدام لايران مقابل ايقاف الشاه رضا بهلوي الدعم عن الكورد بمعنى صدامك اكبر خاين بتنازلوا عن شط العرب لايران … هلي الطابق مستور ولا تحكي عن الخيانة لان شوي تانية رح احكي كل شي و اخلي راسكون بالارض اكتر ما هو واطي.
ستستعملكم الولايات المتحدة الأمريكية ثم ترمي بكم كورق التواليت عندما تنتهي مهمتكم هذا أسلوبهم مع الجميع.
مثلما استعملكم العرعور بشقه المعارض مدعوما من قطر و السعودية و استعملكم حسون الملعون بشقه المؤيد مدعوما من روسيا وايران ثم رموكم في اقرب تواليت ..
الله ينصرهم على هؤلاء الوحوش الذين ضخهم المجرم اردوغا بمساعدة الاخوان المسلمين والذين جعلوا من سوريا مسرحا لاعمالهم الاجرامية الاجرامية واعطوا للمجرم بثار زريعة لاخماد الثورة بالحديد والنار وهذه فرصتنا الوحيدة ليقموا السوريين مجتمعا عادلا لياخذ كل المكونات حقوقها وتتعايش بسلام وويئام
الكل يعلم أنه هؤلاء المرتزقة من PYD لا يمثلون الا 5% من اكراد سوريا و ان عصبهم الامني و العسكري من اكراد تركيا و ايران و العراق
الاكراد مكون رئيسي من الشعب السوري و تاريخه و ثورته و ليسوا مرتزقة عند الامريكان للمزيد من تفتيت الامة
و لولا تواطؤ داعش لم يكونوا يحققوا اي تقدم في اي جبهة
قبل البعث المجرم تولى 3 رؤساء اكراد رئاسة الجمهورية في سوريا هذا غير من تولوا رئاسة الوزراء و الوزارة و مناصب الفتوى ككفتارو و البوطي
الاكراد السوريين مع الاسلام و سوريا و ثورتها
هربجي هفالنو
أمريكا لا تميز بين دم عربي أو دم كردي ولا بين دم المسلم أو المسيحي ولا من أي طائفة أو لون أو قومية المهم الجميع بنظرها وقود رخيص لسياستها بالشرق الاوسط.
أمريكا لا تدعم الاكراد عسكريا وماديا وبكل شيئ من أجل سواد عيونهم أو طلّتهم البهية لكن تقدم لهم ذلك ليكونوا وكلائها بحرب قذرة مخطط لها أمريكيا من أجل مصالحها وأمن ومصالح اسرائيل.
متى يدرك مكونات المنطقة من عرب وكورد ومن كل الملل والطوائف أن سلامتهم وكرامتهم وعزتهم هي بالعيش المشترك فيما بينهم ولن يكون أبدا” ممن يأتي من الخارج الذي لايقدم شيئ لوجه الله فالسياسة مصالح وليست جمعية خيرية.
أقول للاخوة الكرد ولكل مكونات المنطقة أمريكا بعد غزوها للعراق تخلت عن المسيحيين فيها الذين هاجر أغلبهم بعد أن اقتنعت أنهم غير مؤهلين وغير قادرين على تنفيذهم لسياساتها التدميرية وذلك لصالح الشيعة كما فعلت بمسيحيي لبنان الذين باعتهم بالمجان لمصلحة حزب الله.
في بعض البلدان الاستعمارية ، يوجد جزء من الجيش يسمى (سلاح الفرسان) لأن الخيول قد تلزم في العمليات العسكرية. إذا حصلل عجز أو خلل في أداء الحصان أو الفرس أو تقادم بهما العمر ، أي أصبحا خارح الخدمة، فإن الجيش لا يتردد في إعدام الحصان أو الفرس مهما كانت الخدمة “رائعة” و من دون الاهتمام بردود فعل جمعيات “رفاق” الحيوانات.
أنا أتفق مع بعض ما جاء في كل التعليقات و أود أن أؤكد ما يلي:
– نعم أمريكا لا يهمها إن كان الدم الهدور كردياً أو عربياً أو غير ذلك بل مصلحتها أولاً.
– الأكراد لم يخطئوا بالتعاون أو حتى التحالف مع أمريكا أو روسيا أو غيرها طالما أن الظلم يقع عليهم ممن يسمون أنفسهم اخوة في الدين و مسلمين. و جرائم الأنظمة الايرانية و التركية و العراقية و السورية بحق الأكراد لم تتوققف منذ نشوء هذه الكيانات و لم تعامل الأكراد يوماً أنهم شعب مسلم و لهم نفس الحقوق! تركيا كانت أشدهم اجراماً لأنها على مدى تسعين عاماً أنكرت حتى وجودهم فكيف بالحقوق! العراق كان عدواً و لكنه كان لا ينكر وجود الأكراد أو السماح لهم بالدراسة بللغة الكردية و إنما كان يرفض أي شكل من أشكال الادارة الكردية الفعلية لمناطقهم!
– من يقول أن ثلاثة رؤوساء لسوريا كانوا من الأكراد! قد تكون أصولهم كردية و لكنهم لم يمثلوا الأكراد أو حقوقهم أو قالوا كلمة واحدة عن حقوق الأكراد! مثلهم كمثل نائب أردوغان الكري الذي لا يعرف حتى التحدث بالكردية فأي شيء متوقع منهم للأكراد و مثلهم كمثل نائب نتانياهو الفلسطيني! يكون الانسان كردياً و يمثل الأكراد عندما يمثل مطالبهم و يدافع عنهم أما غير ذلك فهو جزء من النظام و يعمل لمصلحة النظام فقط! حسون مفتي سوريا سني و لكنه يفتي لبشار بقتل السنة ! فهل يمثل السنة؟
– هذا الكلام عن الأخوة العربية الكردية كلام يدحضه الواقع! حتى الأخوة من أب واحد يتنكرون لبعضهم عندما يحاول أحدهم هضم حصة الآخر من الميراث! عندما نكون أخوة يجب أن نكون شركاء! أي شراكة كانت موجودة بين العرب و الأكراد في سوريا! هل قرأت أو سمعت أو استمعت إلى كلمة في كتاب أو برانمج في الاذاعة أو التلفزيون إلى برنامج ثقافي أو اجتماعي عن عادات و تقاليد أو أي شيء متعلق بالأكراد! قريتي كان اسمها كردياً فعربها الحكم و ترجم الاسم إلى العربية عام 1985! كان اسم قرية أبي مختلفاً عن اسم قريتي في الهوية مع أنه ولدنا في نفس القرية! و للعلم لم يكن هناك في قريتي البالغ عدد سكانها 5000 آلاف سوى عائلة عربية واحدة جاءت إليها عام 1970 تقريباً
– إذا كنتم تلريدون بناء شركاة و اخوة فيجب أن نبدأ من جديد و هو أنه الأكراد شعب و السوريين أو العرب شعب و يمكن أن نتشارك في بناء دولة أو اتحاد أو أي شكل من أشكال التشارك مع كامل الحقوق و المساوة من الطقطق للسلام عليكم
على نياتكم ..ترزقون…
الاخ كردي وافتخر عن اي اخوة وشراكه تتحدث لقد قدم صدام للاكراد مالم يقدمه احد ثم خنتوه وقدم اردوغان للاكراد مالم تحلمو به من حقوق مع الحكومات السابقه ثم خنتوه والان السواد الاعضم من اكراد سوريا يؤيدون حليف النظام ال ب ي د فاي اخلاق هذه عندكم واي اخوه تتحدث عنها وقد تحالفتم مع كل من هو عدو لاسلام والمسلمين بحجه الحقوق والمظلوميه
شاليش الجرذ .. صدامك يلي مسكوه بحفرة ما عطى حقوق لحدى الحقوق تأخذ و لا تعطى و انت بتعرف هاد الكلام ..والاهم من كل هاد بحب احيطك علما انو ما يسمى شط العرب تنازل عنها صدام لايران مقابل ايقاف الشاه رضا بهلوي الدعم عن الكورد بمعنى صدامك اكبر خاين بتنازلوا عن شط العرب لايران … هلي الطابق مستور ولا تحكي عن الخيانة لان شوي تانية رح احكي كل شي و اخلي راسكون بالارض اكتر ما هو واطي.