العمال الكردستاني و حزب الله اللبناني كوجهين لخرافة واحدة !
بات في حكم المفروغ منه أن رجب طيب أردوغان وطاقمه الإسلامي الحاكم في تركيا يمارسان في حق الأكراد سياسات تتجاوز ما مارسته الحكومات العلمانيّة الأتاتوركيّة من «إرهاب دولة» منظّم، منذ منتصف العشرينات وحتى نهاية التسعينات. والفارق بين حكومة «العدالة والتنمية» الإسلامي والحكومات القوميّة والعلمانيّة السابقة، أن الأوّل يتاجر بالدين والحديث عن العدالة والديموقراطيّة، وأنه يزعم أنه قدّم للأكراد تنازلات ومنَّنهم بإعادة جزء من حقوقهم إليهم بوصف ذلك «فتحاً» ديموقراطياً مبيناً.
لكن في الطرف المقابل، يقدّم «العمال الكردستاني» عبر سياساته ومغامراته،بل تهوّره أيضاً، أفضل الخدمات لـ «العدالة والتنمية» وعلى طبق من ذهب. بل يمكن القول إن «الكردستاني» صار ينوب عن «العدالة والتنمية» في بعض الأمور. وعلى سبيل الذكر لا الحصر، معارضته الشديدة لإعلان الاستقلال في كردستان العراق، بالأصالة عن نفسه وبالوكالة عن الحكومة التركيّة! ذلك أن الأخيرة ما عادت تثير مناهضة قيام الدولة الكرديّة في كردستان العراق، في حين حلّ «الكردستاني» محلّ أنقرة في رفض هذه الدولة! بحجّة الحداثة وأن الدولة القوميّة باتت من مخلّفات الماضي، ومن منتوجات «الرأسماليّة، والحداثة الرأسماليّة…».
من جهة أخرى، كل ما تمارسه سلطات «العدالة والتنمية» من حملات اعتقال عشوائيّة بحقّ الساسة والنشطاء الكرد (الموالين للكردستاني) في تركيا، يقوم الحزب في كردستان سورية، بتنفيذ نسخة طبق الأصل عنها، مع إرفاق الاعتقالات بتهم التخوين والإرهاب بحق المعارضين لسياسات وممارسات «الكردستاني» وفرعه السوري (الاتحاد الديموقراطي). وآخر المسلسل كان اعتقال قوات «الاتحاد الديموقراطي» مجموعة من النشطاء السياسيين في حزب «يكيتي الكردي»، وأبرزهم الناشط السياسي والفنان أنور ناسو في مدينة عامودا الكرديّة السوريّة.
الحقّ أن حال «العمال الكردستاني» باتت أشبه وأقرب إلى حال «حزب الله» اللبناني، ذلك أن الأخير يتخذ من لبنان رهينة، وكذلك فـ «الكردستاني» يتخذ الكرد السوريين وكردستان سورية رهينة، ويستخدم القضيّة الكرديّة في سورية والكرد السوريين كورقة وحطب ومختبر تجارب، يطبّق عليهم كل مشاريعه الفكريّة والأيديولوجيّة الهلاميّة. فما فشل «الكردستاني» في تحقيقه في كردستان تركيا، طيلة ثلاثة عقود ونيّف، «نجح» في تحقيقه خارج حدود تركيا، وداخل الأراضي الكرديّة السوريّة. وعلى سبيل الذكر لا الحصر:
1 – فشل «الكردستاني» في تحرير قرية أو قصبة أو بلدة من الجيش التركي، يبسط عليها سلطته التشريعيّة والقضائيّة والتنفيذيّة والأمنيّة، بينما يُخضِع كل كردستان سورية لحكمه العسكري والأمني والسياسي والأيديولوجي.
2 – فشل «الكردستاني» في فرض نظامه الإداري والأيديولوجي الأوجلاني (الإدارة الذاتيّة الديموقراطيّة) في أيّ مدينة كرديّة داخل تركيا يسيطر على بلدياتها، بينما فرض الحزب هذا النظام على الكرد السوريين ومناطقهم، بالتعاون والتنسيق مع النظام السوري، لأسباب يطول شرحها.
واللافت في الأمر، أن كل ما حذّر منه أوجلان، عبر كتبه وتصريحاته الأخيرة، من احتمال فقدان سيطرته على قيادة الحزب، وانزلاقه نحو التطرّف والمحاور الإقليميّة، في حال تجاهلت الحكومة التركيّة إيجاد حل عاجل ومنصف للقضيّة الكرديّة سلميّاً، إنما حصل في السنوات الأخيرة. إذ أقحم «الكردستاني» نفسه والشعب الكردي والمدن الكرديّة- التركيّة في مغامرات غير محسوبة العواقب، وأعطى المبرر لحكومة أردوغان بأن تفتح براكين الحقد والدمار على المدن الكرديّة في دياربكر (آمد)، ونصيبين، وجزير… وبعد كل الدمار الذي لحق بالمدن الكرديّة في تركيا أخيراً، وحملات النزوح الكبيرة منها، صرّحت قيادات من «الكردستاني» بأنها ستسحب قواتها من هذه المدن، «حفاظاً على أمن المواطنين وسلامتهم».
هذا السلوك التدميري اللامسؤول، يتقاطع تماماً مع سلوك «حزب الله» اللبناني حين اختطف جنديين إسرائيليين، وكان ما لحق بلبنان وشعبه من حرب ودمار جراء ذلك. ثم أتى تصريح حسن نصرالله الذي ذكر فيه أنه لو كان يعرف بأن عمليّة الاختطاف ستجلب كل هذا الخراب على لبنان، لما فعل ذلك. وفي ما بعد، أطلق «حزب الله» على كل ذلك الخراب والدمار وصف «النصر الإلهي». وعليه، سيأتي من «الكردستاني» أيضاً مَن يصف كل هذا الخراب والدمار الذي شهدته المدن الكرديّة في تركيا بـ «الانتصار القومي» أو «الكوني» على الحكومة التركيّة.
ولأن الشيء بالشيء يذكر، سبق وأن كتب الصديق نزار آغري مقالاً قارن فيه بين «حزب الله» اللبناني وحزب «العمال الكردستاني»، نشرته «الحياة» قبل أعوام، وقد قمت بالردّ عليه في الصفحة ذاتها. لكن أثبتت السنوات أن آغري كان مصيباً في تلك المقارنة.
خلاصة القول: يبدو أن أردوغان وحكوماته يلزمهم من يؤجج الحرب من بين الأكراد أكثر من حاجتهم إلى المتطرّفين الأتراك. وأصوات كصوت أوجلان وكل من يدعو للسلام ويحذّر من مخاطر الحرب وتبعاتها، لا تجد آذاناً صاغية لدى أردوغان وأعوانه. وعليه، فحاجة إسرائيل لتنظيمات مثل «حزب الله» و «حماس» هي نفسها حاجة أردوغان إلى «الكردستاني». وربما كان الأكثر أسفاً ومرارةً وإيلاماً أن الواقع يشير إلى أن «الكردستاني» و «حزب الله» هما وجهان لخرافة واحدة. ذلك أنه ثمّة مشتركات وتقاطعات كبيرة تجمعهما، ربما كان آخرها التنسيق مع النظام الأسدي.
هوشنك أوسي – الحياة
ما فعله أردوغان هو ( تصدير المشكلة الكردية ) الى سوريا ،، فالأكراد السوريين هم مكون أساسي من مكونات الشعب السوريو لم تكن لديهم اي مشكلة قومية مع الشعب السوري خاصة في المرحلة السابقة لمرحلة حكم البعث و مشكلتهم كانت مع نظام البعث الذي كان يعاديهم لأنهم ( مسلمون سنة ) و ليس لأنهم أكراد
الأكراد حكموا سوريا لمئات السنين في العصر الاسلامي خاصة في ظل الدولتين الأيوبية و المملوكية و كان منهم كبار الاقطاعيين في العهد العثماني و قائد الثورة ضد فرنسا في حلب كان كرديا و هو ابراهيم هنانو
و تولى رئاسة الجمهورية 3 رؤساء جمهورية اكراد هم العابد و سلو و حسنى الزعيم و عشرات الوزراء و مفتى الجمهورية كفتارو كان كردي و كذلك البوطي
ما فعله اردوغان انه عقد سلاما مع الاكراد فانتقل مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى شمال سوريا ليحاربوا الثورة في شمال سوريا بالتنسيق مع النظام السوري و روسيا و امريكا و ايران ،، و و عندما ثبتوا أقدامهم في سوريا خاصة بعد معركة كوباني اعلن أردوغان الحرب على من تبقى منهم في جنوب تركيا لكي ينزحوا الى سورياو يعلنوا دولتهم في شمالها بدعم من كل اعداء سوريا على اكبر مساحة ممكنة من الاراضي
مقال فاشل , هوشنك اوسي بوق كردي لا ينفك يحاول تزييف الحقائق و تزويرها وتحميل تركيا وزر مغامرات دينكيشوتات الكورد, محاولة صنع جبن كردي من الماء التركي لن تجدي نفعا” ولو بقي حزب الشراويل القبيحة يقاتل تركيا الى يوم القيامة, بعد أن فشلوا في تحقيق اهدافهم (الثورية) الخنفشارية في تركيا ادرك قادة حزب الشراويل ان التحول الى مخلب قط لروسيا و ايران لازعاج تركيا سيكون ملائما” ولا ضير أن يدفع مدنيو الكورد الثمن من حياتهم و امنهم لقاء مغامرات قادتهم, سواء دفع قادة حزب الشراويل الثمن أم مدنيو الكورد من الحاضنة الشعبية المناصرة لارهاب الحزب فالخسائر لا تهم طالما ان جميعهم أرهابيون قتلة يعملون لتنفيذ أجندات مشبوهة لتقسيم تركيا واقامة كردستانهم المزعوم..
اصحاب الشروايل بس يخلصوا من الدواعش الصغار و يقضوا عليهون بدون يقتلعوا روح اصحاب الطرابيش الدواعش الكبار( الكبار بقذاراتهم اجدادك المنغول).خليك عمتطول و تقصر الجرذ ينال المنغولي.. ليلتعن روحك على روح ايريطغرل على روح ملعون الوالدين جنكيز خان و القذر تيمورلنك.
قرأتلك في السابق تعليكات, و كل ما بقرأ تعليكاتك اكثر كل ما بحس قديش عندك حقد و قديش قلبك اسود و قسما بالله بحس بالإقياء أكثر. صاير متل الخر..ة بس واحد نكشك بتطلع ريحتك. و أغلب الأحيان ريحتك طالعة بدون نكش. و انت من اسمك مبين قديش عندك عقدة الدونية لحتى حاطط اسم دنمارك بتعليقاتك. قال يعني منشان الناس يفكروه انو مثقف و متمدن و عايش باسكندانافيا و لا تقرف. و انا متأكد انك شقفة لاجئ عمتاخد راتب عطالة أو في احسن الأحوال عمتبيع كباب و شاورما و ما عمتضربن على الكاش منشان ما تدفع ضرايب. بس الحق مو عليك الحق على ربط الكديش و فلتك و الحق على الدنمارك اللي حوت هيك زبالة
اهلين يا مراقب اهلين يا رجل الاعمال باوروبا .. شوف من كلامك باين عليك رجل اعمال كبير باوروبا ومانك لاجئ ابدا لاني عندك معلومات عن اوروبا من راتب العطالة لعدم ضرب البضائع عالكاش كرمال ما ندفع ضرائب .. هيك معلومات ما بيعرفوها غير رجال الاعمال شروا قذارتك.اسماع ولاك واطي مو عيب الواحد يكون لاجئ تلات ارباع مواطنيك صاروا لاجئين بدول بتسوى وما بتسوى بس الجردون شروا قذارتك لما بيوصم الآخرين بشي موجود فيه شو بيكون يا جردون؟اعرفت هلأ مين الخر..ة لا تقرفوا؟كيد جرذ ثلاثي الابعاد شروا قذارتك قاعد بالكامب حتى اقامة ما معو.سبحان من حجبك عن التبن.ركود درمل ولاك مبشطئ.يلعن يلي *** الجحش و دشرك.
اي روح ***خ ونام يا دنمارك. اما من ناحيتي فبدي ا***..بنص شوارب عبدالله اوجلان تبعك
الجرذ ينال الناطق العربي الرسمي باسم منغوليا القذرة.بحيطك علما بس الكورد يخلصوا من الدواعش الصغار رح يقتلعوا جوزة حلق الدواعش الكبار(الجرذان المنغول).قربت لك حريمة قربت.قربت لك ابو طربوش .. الجرذ جحويش اوغلوا قال اميريكا قدمتلوا ضمانات عن عدم دخول الكورد الى غرب الفرات..الكورد دخلوا و رح يضلوا و انتوا بتعرفوا هالشي .. بس التركي اجبن و انذل من انو يكون سيد بوجود و حضور سيدو الامريكي.و لو طالع بايدكون شي ما بتستنوا ضمانات من حدى على موضوع بيهدد وجودكون و رح ينهيكون و ينهي وجودكون الى الابد.يلعن روحك على روح ايريطغرل على روح ملعون الوالدين تيمورلنك على روح جنكيزخان.
سلم فمك يا دانماركي ! السيدة ينال تلعق أحذية إيردوغان، والقول الأنسب لها هو يلعن روحك على روح ايريطغرل على روح ملعون الوالدين تيمورلنك على روح جنكيزخان على روح أبو جحويش أوغلو على إيردوغن بن إيشيك أوغلو!
لك طول بالك صحتك بالدنيا أحسن ما يطقلك شي عرق هههه.
أتفق مع الكاتب أن حزب العمال الكردستاني لا يمثل التطلعات الكردية و هو يتخبط في مشروع لا نعرف تماماً ماذا يريد و ماذا سيحقق للشعب الكردي و لكن هناك أمر في غابة الأهمية و هو أن تعامل الكيان التركي و نظرة الأتراك إلى حزب العمال الكرستاني تنبع من الحقد الأعمى و الكراهية الدفينة للشعب الكردي و لذلك لا يجب على الأكراد أن يصطفوا مع العدو التركي عندما يكون الاختيار بين الكردستاني و النظام الطوراني! كما تفضل الكاتيب ماذا قدم أردوغان للأكراد! لا شيء ! فقد سمح لهم دخول البرلمان كأتراك لا أكثر! هل يستطيع نائب كردي في برلمان الأتراك مناقشة أمر واحد يتعلق بحقوق الأكراد! و كذلك الأمر في غرب كردستان! نعم سيطرة PYD على مفاصل الأمور أفضل من أي فصيل معارض غير كردي و هذه نقطة ثابتة لا تتغير! لا يمكن أن أقبل أن يحكمني غير الكردي تحت أي ذريعة فهم أوجه لعملة واحدة و هي الاحتلال! ألم نجرب الأتراك و الليرانيين و العراقيين و السوريين بكل حركاتهم من اسلامية و قومية و ليبرالية و داعشية و نصراوية و قاعدية و لحى شيطانية و اخوانية و يسارية و يمينية! كلهم مجتمعون على أمر واحد و هو استمرار احتلال كردستان و حكم الأكراد! كل الأحزاب الكردية التي تطالب بحقوق تدور في فلك استمرار الحكم الاحتلالي للأكراد إنما يتنازل عن حقوق الأكراد و حقهم الوحيد و هو الاستقلال أما غير ذلك فهو ضحك على البذقون! هذه المنطقة موبوءة بأمراض كثيرة غير قابلة للشفاء و لا يمكن لهذه الشعوب أن تعيش في دولة واحدة بعد الآن في سلام ! الحل الوحيد هو أن تكون هذه الشعوب دول مستقلة لها من القوة ما يردع الآخرين على التفكير في الهجوم عليها و من ثم اقامة علاقات متوازنة و حدود مفتوحة! و مهما يكن فلا بد من تحرير كردستان!
الاكراد يكذبون الكذبة ويصدقونها ..
كردستان سورية كذبة كبيرة.. ٨٠٪ من سكان مايدعى كردستان سورية هم من العرب.. والاكراد في سورية وخاصة الجزيرة السورية هاجروا إليها من تركيا والعراق خلال القرن الماضي، والاكراد نفسهم يعرفون هذه الحقيقة.. ولكن بأمر من امريكا واسرائيل لتقسيم سورية تم اطلاق هذه التسمية لطرد العرب من مناطقهم واسكانها بأكراد تركية.. ولكن هذا محال بإذن الله..
الأقليات ، سواءً كانت قومية أو طائفية، اتصل معها الاستعمار قديماً و حديثاً و استطاع أن يجند منها عملاء و هؤلاء بدورهم جمعوا حولهم أشخاصاً بالمال الحرام و غيره . حين يستمع المرء إلى زعامات عصابات الأقليات تتكلم فإنها من الممكن أن تخدعه إذا كان قليل المتابعة و الإطلاع . يتحدثون عن أن تركيا ظلمتهم مع أن هذا كذب صريح حيث أنني زرت مناطق تواجدهم و لم أر ما يقولون. هل يمكن أن يقول لك صالح مسلم مثلاً أن أتراكاً كباراً “رؤساء ، رؤساء وزراء ، قادة جيش “كانوا من الأصل الكردي (أمثلة : عصمت إينونو ، جمال غورسال ، بولنت أجاويد ، تورغوت أوزال ، و حالياً بن علي يلدريم) ؟؟؟. لو قالها أبو شنب لارتد تمرده عليه هو و غيره لأن الاستعمار رسم لهم دور و هو أن يهددوا أمن و سلامة تركيا و سوريا من خلال كيان هزيل يدعمه الاستعمار .
هههه من سخرية القدر ان جريدة الحياة قبل ان يشتريها السعوديين كانت محسوبة من يوم يومها على المعسكر الغربي ونازلة رخّ في المعسكر الشرقي ، اجا واحد اسمو ابراهيم قليلات فات على مكتبو لكامل مروة هو و 2 اكراد ورشوا بمكتبوا وكامل مروة هو مؤسس جريدة الحياة ومن يومها نازلين بالاكراد بتقلو كردي 3 مرات بيموت ، وهلق السعودي ممول الجريدة حليف التركي والتركي مزعوج من الكردي والسعودي عمطبطب للتركي على هبل لاستمرار تأثير السعودي في سوريا لانو لو زعل التركي منو بيطلع السعودي من المولد بلا حمص في كل قضية سوريا