عضو هيئة كبار العلماء في السعودية يتحدث عن الحالات التي يباح فيها الإفطار في الدول التي تشهد مدة صيام طويلة
قال عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، الدكتور قيس المبارك، إن الصوم يجب على من هو قادر على الصيام، ولا فرق في ذلك بين من يعيش في البلاد التي تقع على خط الاستواء ومَن يعيش في البلاد القطبية.
ونقلت صحيفة “سبق” السعودية عن الشيخ شرحه الفرق بين التعب المعتاد الذي لا يجوز فيه الإفطار خلال النهار وبين التعب الشديد الذي يكون فيه الإفطار نهاراً جائزاً، مشيراً إلى أن الله كلفنا بالصيام، بما فيه من مشقة وتعب على النفس غالباً.
واعتبر المبارك أنها مشقة لا تنفك عن الصوم عادة كما لا تنفك مشقة الوضوء والغسل في اليوم البارد لذلك فالأصل في صحيح البدن أنه لا يجوز له أن يبيّت الفطر من الليل، وليس له كذلك إن شرع في الصيام أن يفطر بسبب هذا النوع من التعب.
ومن يقيم في البلاد القريبة من القطب الشمالي والجنوبي التي يكون النهار فيها طويلاً جداً، فاعتبر الشيخ قيس المبارك أنهم يجدون في الصيام مشقة أكبر مما يجد غيرهم، وأكد: “فليعلموا أن شرف فريضة الصيام أهم عليهم وآكد من أن يفطروا بدعوى حصول التعب، وعليهم أن يحتسبوا الأجر لأن ثواب العبادات تعظم بعظم المشقة، ونصوص الشريعة صريحة في وجوب الصيام على من شهد الشهر وهو صحيح البدن”.
أما النوع الثاني هو التعب الشديد الذي يخاف أن يؤدي إلى ضرر في الجسم، وينبغي ملاحظة أنه ليس لصحيح البدن أن يدخل نفسه فيما يتعبه من الأعمال التي تضطره للفطر فلا ينبغي أن يجهد نفسه في وظيفته، بحيث يؤدي ذلك الإجهاد إلى الخوف من إلحاق الضرر به أو المرض والهلاك مثل أصحاب المهن الشاقة.
وقال: “إذا صام المرء فأداه صيامه إلى تعب شديد وخاف على نفسه ضرراً شديداً، إما بحدوث علة، كتلف حاسة من حواسه، أو منفعة من منافعه، كالكبد أو الكلية، أو يؤدي إلى الهلاك، فيجب عليه أن يبادر بالفطر، ولا يشترط لإباحة فطره حصول الضرر الشديد؛ فالخوف من نزول الضرر -بقول طبيب عارف- كافٍ في إباحة الفطر له”.
وأضاف: “الذين يقيمون في البلاد التي يطول فيها النهار يأخذون حكم أصحاب المهن الشاقة، التي يقدر على صيامها أكثر الناس، ويعجز البعض الآخر، فكثير منهم يـمكنه أن يصوم، وغاية الأمر أنه يجد مشقة في الصيام لطول النهار، وهؤلاء يجب عليهم أن يصوموا، ويلاحظ أنه إذا اشتد بهم التعب أثناء النهار، وخافوا حصول الضرر أو الهلاك، جاز لهم الفطر، وعليهم قضاء ما أفطروا من الأيام”.[ads3]
يعني هل الأصل في العبادات يا شيخنا هي المشقة و تحميل الإنسان مالا طاقة له به و إيقاع الضرر ب؟, ام القصد هو الفائدة في الدنيا قبل الأخرة؟ ما خير رسول الله بين امرين الا اختار أيسرهما , فلما التشديد على الناس؟ يعني عندما يكون الصوم 16 او 17 ساعة فأمرنا لله , و لكن عندما يصبح 21 او 22 ساعة يصبح هناك و والله اعلم, ضرر على الجسم و أغلب الناس تتأذى منه. لو كان الصيام يومين أو حتى أسبوع فمن الممكن أن يصبر الإنسان. و لكن شهر كامل يصبح الموضوع أصعب من أن يتحمله الشخص. من استطاع الصوم فذلك جيد و لكن حسب رأيي يجب ان يكون هناك حدود معينة لعدد ساعات الصيام حتى لا ينفر الناس من هذه الشعيرة و تصبح نقمة بدل ان تكون نعمة. و ديننا و ربنا أوسع و أرحم من هذه الفتاوى مع أن قصد صاحبها الخير.
كلام فاضي
فتوى الازهر واضحة ان من يعيش في الشمال كالنرويج عليه العمل بمواقيت مكة او اقرب بلد فيه شروق وغروب حقيقي
شكرا شيخنا، بس بيكفي شعوذه!!
ماشفنا شي كويس من ربنا، لا مصاري، لا بيوت، لا طفوله…..كلشي عملنا بعرق جبيننا، ليش لنصوم!؟
مشان اخر الشي ناكل خازوق و نروح على النار…
خلص يا جماعه بلالكون هاي الشعوذات.
أولاً يود هذا الشيخ أن يقول أن الجميع يجب أن يصوموا مهما كان ومهما جرى، دون أي مسؤولية عن الضرر الحاصل للصائم أو عن المضاعفات المترتبة على مشقة الصيام، ولم يأخذ في الحسبان أن الدين دين يسر وأن إمكانية إباحة الإفطار واردة لمن لايستطيع الصيام أو لمن سيعاني منه بشدة أو لمن سيترتب ليه ضرر من صيامه ولو على الأمد البعيد والحل هو أن يفدي صيامه بإطعام ما تيسر له من المساكين إن استطاع فلا ضرر ولا ضرار.
بس عفوا مين عطاك صحة!! ٠٠٠٠كمان عرق جبينك.
اذا عرق جبينك هو ساوا كل شي ٠٠ لكن خلي عرق جبينك يخليك لاتموت وتعيش بصحة وعافية ….. توب يا أخي واستغفر ربك …هي دنيه دار بلاء
أولاً يود هذا الشيخ أن يقول أن الجميع يجب أن يصوموا مهما كان ومهما جرى، دون أي مسؤولية عن الضرر الحاصل للصائم أو عن المضاعفات المترتبة على مشقة الصيام، ولم يأخذ في الحسبان أن الدين دين يسر وأن إمكانية إباحة الإفطار واردة لمن لايستطيع الصيام أو لمن سيعاني منه بشدة أو لمن سيترتب ليه ضرر من صيامه ولو على الأمد البعيد والحل هو أن يفدي صيامه بإطعام ما تيسر له من المساكين إن استطاع فلا ضرر ولا ضرار.
الله يهديك .. هذا الكون العظيم له خالق
طلب جماعة من الدهريين مناظرة مع الامام ابي حنيفة
مختصرها أنهم طلبوه لمناظرة أنه هل لهذا الكون من خالق !!
وتأخر الإمام عن المناظرة كثيرا
ثم أتاهم وقال رأيت عجباً .. اذ رأيت الواحا من الخشب تتجمع بعضها الى بعض , والمسامير تدق وحدها لتمسك بالألواح , واذا بي اجد سفينة عظيمة ترسو على الشاطئ , واذا بي اركبها فتنطلق وحدها بدون شراع يحركها او ربان ينظم سيرها , حتى تقلني الى الشاطئ الاخر , وها انا قد حضرت اليكم بهذا الامر وعلى هذا النحو.!
فقالوا جميعا : ان هذا لا يجوز في حكم العقل والمنطق
فقال رحمه الله : أفتريدون مني أن أصدق أن هذا الكون العظيم بأرضه وسماواته وكواكبه ونجومه وشمسه وقمره وبحاره وأنهاره قد وجد بدون موجد وانه يحرك نفسه بنفسه دون أن يحركه إله عظيم قادر بكل شيء محيط؟
(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ{35} أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ) الطور
ومن لازم إيمانك بوجود الله تعالى فهو المتصرف بهذا الكون وهو الذي يقويك لتطلب رزقك .. ولو أخذ منك العافيه هل تتمكن من طلب الرزق .. فالرزق منه ومساعدتك على تحصيل الرزق منه عزوجل
قال تعالى وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهو السميع العليم 60 العنكبوت
وإن كنت لاتزال في شك فادفع الموت عن نفسك .. وأنك في أي ثانية ستواجه مصيرك وتعرض على الله عزوجل في أي ثانية
﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾
﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾
فعد إلى رشدك وأد فرائض دينك فأنت على دين الحق واصبر على نوائب الدهر
ومن كان قبلنا أعمارهم فوق الألف ومرت بهم الأيام ونحن ستطوينا الأيام .. ولن يبقى لنا إلا عملنا
الله يهديك ويصلح أحول المسلمين جميعا ويردنا إلى ديننا ردا جميلا .. آمين
الله يهديك .. هذا الكون العظيم له خالق
ومن لازم إيمانك بوجود الله تعالى فهو المتصرف بهذا الكون وهو الذي يقويك لتطلب رزقك .. ولو أخذ منك العافيه هل تتمكن من طلب الرزق .. فالرزق منه ومساعدتك على تحصيل الرزق منه عزوجل
قال تعالى وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهو السميع العليم 60 العنكبوت
وإن كنت لاتزال في شك فادفع الموت عن نفسك .. وأنك في أي ثانية ستواجه مصيرك وتعرض على الله عزوجل في أي ثانية
﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾
﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾
فعد إلى رشدك وأد فرائض دينك فأنت على دين الحق واصبر على نوائب الدهر
ومن كان قبلنا أعمارهم فوق الألف ومرت بهم الأيام ونحن ستطوينا الأيام .. ولن يبقى لنا إلا عملنا
الله يهديك ويصلح أحول المسلمين جميعا ويردنا إلى ديننا ردا جميلا .. آمين