والد مرتكب مجرزة أورلاندو : الله هو من يحاسب المثليين و ليس عبيده
اعرب صديق متين والد الشاب من اصل أفغاني عمر متين الذي ارتكب مجزرة اورلاندو في شريط فيديو وضعه على صفحته على فيسبوك عن “حزنه الشديد” لما حصل، معتبرا أن “الله هو من يحاسب المثليين وليس عبيده”.
وقال في الشريط الذي يظهر فيه مرتديا بزة داكنة وربطة عنق سوداء وحمراء “يعود إلى الله وليس لعبيده محاسبة المثليين على اعمالهم. انا حزين جدا لما حصل. ادعو الله القدير كي يرشد الشبان الى طريق الاسلام الحقيقي”.
وتكلم صديق متين بلغة الداري وهي احدى اللغتين الرسميتين في أفغانستان، وجلس أمام علم افغاني.
وتابع في شريط الفيديو الذي وجهه “إلى شعب أفغانستان الطيب وجميع مواطني” واستغرق ثلاث دقائق “انا حزين جدا لهذا الحادث وقلت ذلك للامريكيين”.
واضاف “اعلن هنا مقتل ابني وهو خبر حزين (…) واتساءل لماذا قام بهذا العمل في شهر رمضان الفضيل”.
وتابع “كان ابني عمر متين شخصا جيدا جدا. كان متزوجا وابا لطفل ويحترم عائلته. لم ادرك ابدا انه يخفي هذا القدر من الكراهية في قلبه”.
وشرح ان ابنه كان “يعمل في شركة امنية اعطته سلاحا. لم افهم شيئا، كيف توجه إلى هذا النادي للمثليين وقتل 50 شخصا هناك”.
وكان عمر متين البالغ التاسعة والعشرين من العمر اطلق النار فجر الاحد داخل ناد للمثليين في اورلاندو في فلوريدا موقعا 49 قتيلا. وليست له سوابق قضائية.
وكان والده اعلن في شباط/ فبراير 2015 خلال برنامج تلفزيوني ترشيحه للرئاسة الافغانية منددا ب”وضع الاجانب يدهم على البلاد وبالفساد المعمم”. (AFP)[ads3]
الله يتقبله من الشهداء
لماذا قد يخلق الله اناسا مثليين ثم يحرقهم للأبد؟ أو يرسل لهم جنوده ليرمونهم من مبان شاهقة بدون رحمة؟
حقيقة لا احد يعرف او لماذا الله يخلق شخص معاق ، البوذيين يقولون انه في حياة سابقة قام ببعض الاعمال الشريرة فهو يتطهر في هذه الحياة ، بالنسبة للشذوذ فهي ثابتة منذ فترة طويلة 6% ، وحتى هناك رجال يحبون مواقعة المرأة من دبرها وهو يعتبر نوع من homosexual رغم اني جربتها مع فتاة في تركيا مرة ولم ارها ممتعة مثل الايلاج في المهبل، المثلي نوع من الاعاقة فهو ناقص لهرمون التستسترون ومن يدري قد يتم معالجته مسبقاً عن طريق اخذ جرعات من هذا الهرمون ، لو اتيت للصورة العامة مهما كان من فعلها فهناك من الهمه بالفعلة وبالتالي دائماً انظر للصورة الكاملة ، والله اعلم
جربتها مع فتاة ترکیة؟سدد الله …ك!
الله خلق الانسان بأحسن تقويم وألهمه فجوره وتقواه وبين له طريق الحق وطريق الضلال وترك له حرية الاختيار بكل حرية وحذره من شياطين الانس والجن ومن دعوتهم له ليسلك طريق الضلال لكي لا يتبع طريقهم.
لذلك سيد أبا حفص الله عز وجل الله لا يخلق الانسان مثليا أو قاتلا أو لصا بل يخلقه على المحجة البيضاء ويترك له حرية الاختيار ويبين له ما سيكون حاله في الدنيا والآخرة بحسب اختياره, والله عز وجل يخبرنا بأن لو آمن كل الناس أو كفر كل الناس لن يزيد الله من شيئ.
“يعود إلى الله وليس لعبيده محاسبة المثليين على اعمالهم”
هذا هو الكلام الحق فليس للبشر أن يأخذوا دور الله عز وجل على الارض ويحاسبوا الناس بدلا” منه والأنبياء صلوات الله عليهم جميعا وهم قدوتنا فعلوا ذلك فلوط عليه السلام لم يقتل زوجته رغم أنها كانت مع القوم الفاسقين وابراهيم عليه السلام لم يقتل آباه الذي كان يعبد الاصنام بل وكان هو من ينحتها بناء على طلب النمرود ونوح عليه السلام لم يقتل ولده الذي فضّل البقاء مع القوم الكافرين والكثير من الامثلة.
ما حصل هو عمل مخابراتي بإمتياز بدء من غسل دماغ منفذ الاعتداء ودفعه لفعل فعلته الشعناء ودائما بأي جريمة فتش عن المستفيد من الجريمة لتهتدي للمجرم الفعلي وما تصريحات ترامب مباشرة إلا دليل على ذلك.
المثلي يقتل والمرتد والكافر يقتل.. هذا ما يأمر به الاسلام وهذا ما يطالب به ملايين المسلمين حول العالم.. ويمكنك العودة للمراجع والتأكد.. وهذه العقوبات تطبق في الاسلام منذ مئات السنين قبل اكتشاف اميركا وقبل ان يولد اجداد ترامب