سكاي نيوز : إشتباكات بين جيش بشار الأسد و ميليشيات حزب الله و أبو الفضل العباس في حلب

عادة هذه الخلافات ليس لها افق وتنتهي بتلفون صغير من الكبار ، وبالتالي لا تنبسطو كتير ، اما الطيار اما ان ينقل او تنتهي القصة ببساطة كما بدأت

هناك قاعدة لا تتغير حتى مع تغير مصالح او لاتفاق على مصالخ لصوص حين يكون تخطيط لسرقه يكون هناك اتفاق كامل وتنسيق واخلاص بينهم ولكن بعد ان تتم سرقه تظهر على سطح مادة اسمها طمع وتسلط ومن هنا يختلف لصوص ويتقلون بعضهم بعض هذه قاعده لا تتغير مع تغير زمن او مصلحه ومنها نستنتج مقوله يخلق الله من باطل حق شيء غريب كيف يخلق من قلب باطل ويظهر الحق الحق اعلى من باطل بامر من الله مصيبة ثوره سوريه انها تحولت الى اسلاميه لاصحاب ذقون طويله او متاسلمه التي تدعي لاسلام باسم ذقن وكلام فصيح في بدايه ثوره كان ملتحون يقولون لنا انها فتنه والزمو بيوتكم وجميع يعلم هذا في لحظه تقدم ولانتصار في غفلة مننا ونحن سببها استيقظ ملتحون وطوقو ثوره برعاع لا تعرف من دين سوى كلام طنان رنان وهذا شيء طبيعي لانهم يستغلون ظروف وطبيعتهم لا تسمح لهم بتقديم شيء بدون مقابل تسلوقو ثوره واصبح القائد العسكري لاكاديمي لا عمل له سوى نظر وقائد ملتحي صاحب صوت العالي بكلمه الله اكبر متقدم في صفوف واصبح قيادي فز وتراجع اهل علم ودراسه هذه مرحله سنمر بها ولكنها لن تطول وسيرحل هؤلاء حمقى ومعهم دينهم الذي اتو به الينا نحن مسلمون نعتمد على الله والعلم وسلاح وعقل نتوكل على الله ولا نتواكل عليه هذا الاسلام حريه وعداله وامن واستقرار وليس اسلامكم صاحب قطع رؤوس ولاقصاء نحن لا نريد خليفه ولا نريد دوله اسلاميه خليفه طاغيه وسيسلم لابنه من بعده وهكذا تصبح عائله هي حاكمه بامر الله دوله الاسلاميه التي يريدونها لا يردون فيها شعب بل يريدون قطيع اغنام لايفقه شيء سوى لاكل وشرب ونوم وحلم بلحور عين بينما نخن نريد دوله مؤسسات يكون فيها رجل مناسب في مكان مناسب ولا يهم ما يعتقد من دين لان دين لله ووطن للجميع دستورها نابع من ما يريد شعب وليس ما يريد خليفه تشريع هو ما يريده مواطن وليس ما يريده ملتحي ليذهب ملتحي الى زاويته يتعبد بها ربه كما يريد وليترك لنا صحه لدكتور ولاقتصاد لمتعلم صاحب شهاده لاقتصاد ويترك لنا وزير دفاع لمن يعرف كيف يكون دفاع دون دمار لم نعد نحتاج طغاة خذو طغاتكم وارحلو للحور عين وتركو لنا جنه في وطن