روسيا : مقتل عسكري روسي في سوريا بعد أن ” تصدى لهجوم انتحاري على قافلة إنسانية ” !
زعمت وزارة الدفاع الروسية، بأن عسكرياً روسياً قتل في سوريا أثناء قيامه بصد هجوم انتحاري على قافلة إنسانية في ريف حمص.
وقالت الوزارة إنه في 15 يونيو/حزيران “الرقيب أندريه تيموشينكوف، من حرس القافلة الإنسانية التابعة لمركز التنسيق الروسي للمصالحة في سوريا، قام بمنع وصول سيارة مفخخة يقودها انتحاري، إلى مكان توزيع المساعدات الإنسانية على السكان”.
وأوضحت الوزارة أن الجندي أطلق النار على السيارة وأوقفها، وعند انفجار السيارة المفخخة تعرض العسكري الروسي لإصابة بالغة ما أدى إلى وفاته متأثرا بها بعد فشل جهود الأطباء في قاعدة حميميم لإنقاذه.
وأشارت الوزارة، بحسب ما نقلت “روسيا اليوم”، إلى أن “عدد العسكريين الروس الذين لقوا مصرعهم في سوريا منذ بدء عملية القوات الروسية في البلاد 11 شخصاً”.[ads3]
يعني مو بس وقف المفخخة لحالو، كمان انفجرت جنبه و هو ضل عايش لوصل على قاعدة حميميم. كم انت كبير ايها الروسي
ههههههههههه لا كتير هيك
قولو فطس بالقتال اعترفو بالحقيقة او انتحر او قتلو صديقو السكران
اما يحمي مدنيني وقافلة انسانية هي ما بتنبلع ابدا هههههه
الزلمة في فيديو موثق لمقتله ، وكان الخروف الداعشي داعس ليفجرهم ، الجندي السوري كان اذكى انسحب بسرعة بس كان الروسي وواحد كمان سوري جالس على 14.5 انفرموا فرم ، للحقيقة ظلوا يطلقوا النار لاخر لحظة وفجروها بس السيارة كانت محشاية متفجرات كالعادة
طلعت روسيا متعلمة الكذب و يمكن أكتر من الأنظمة العفنة في بلدان العالم التالت. زبدة كلام الروس: سيارة ملغومة جايي على عالم بدو طحين و سكر ، فقام أندريه بطريقة سوبرمان بالتصدي للسيارة و أوقفها بعضلاته فانفجرت فيه.
هذا الجندي “الأسد” يستحق التكريم بنفس ما دافع عنه أي عمل حلوى من طحين و سكر و غيراتو و تسمى باسمه مثلاً : فطير أندريه أو مأمونية تيموشينكوف أو كنافة أندريه تيموشينكوف ، و تبقى الحلوى بتنباع على مر الزمان … و خلصت الحدوته!
كنت اقول منين التلفزيون السوري
يجيب الكذب تبعوا الان تاكدة ان
المستشارين الروس لم يكونوا فقط
مستشارين عسكريين فقط ولكن
كانوا بكافة الاصعدة الاعلامية والاقتصادية
والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية …… .
اذا كانت روسيا من زمان قوة احتلال غير مباشرة لسوريا
من ايام المقبور حافظ .
واليوم اصبحت قوة احتلال مباشر على دور ابن المقبور
ذيل الكلب .
بحغض فطس لجهنم و بئس المصير.